وفاة «ملك الدجاج» رئيس نادي أوكسير
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أوكسير (أ ب)
أخبار ذات صلة
أعلن نادي أوكسير الفرنسي، وفاة رئيسه السابق ورئيس رابطة الدوري الفرنسي السابق جيرار بورجوان عن عمر ناهز 85 عاماً.
وكان بورجوان أحد الرعاة الرئيسيين للنادي الفرنسي، وتقلد منصب نائب رئيس النادي، عندما حقق الفريق نتائج بارزة محلياً وقارياً تحت قيادة المدرب جاي رو.
فاز أوكسير بثنائية الدوري وكأس فرنسا في عام 1996، ووصل إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في1997.
ولم يكشف النادي الفرنسي عن سبب الوفاة، بينما أشارت تقارير صحفية إلى أن بورجوان توفي بعد شعوره بالإعياء أثناء عودته بالسيارة، بعد حضور مباراة أوكسير ضد ستراسبورج في الدوري الفرنسي.
ونعى أوكسير رئيسه السابق في بيان يقول «خسرنا مسؤولاً رائعاً عمل طوال حياته لتطوير النادي».
وحقق بورجوان، الذي عمل جزاراً، ثروته من خلال إنشاء شركة متخصصة في الدواجن وكان يطلق على نفسه «ملك الدجاج».
وأصبح بورجوان رئيساً لرابطة الدوري الفرنسي في عام 2000، ووصل لرئاسة نادي أوكسير في عام 2011، ثم تنحى بعد عامين.
وقال أوكسير «خسرنا إنساناً وقائداً وشخصية رائعة في تاريخ هذا النادي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أوكسير الدوري الفرنسي ستراسبورج فرنسا دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك السابق: العصيان المدني ضد نتنياهو بدأ
#سواليف
قال رئيس جهاز #الشاباك السابق، #عامي_أيالون إن الإفادة التي قدمها رئيس الشاباك الحالي، رونين بار، إلى المحكمة العليا، تشكل حدثا مفصليا في الهوية اليهودية لدولة إسرائيل.
وأشار إلى أن ” #الراية_السوداء قد رفعت بالفعل”، في إشارة إلى رفض الانصياع لأوامر يعتبرها غير شرعية.
تصريحات أيالون جاءت خلال #مظاهرة_حاشدة نظمت في ساحة هابيما وسط تل أبيب، شارك فيها آلاف المتظاهرين احتجاجا على #الحكومة، وللمطالبة بالإفراج عن 59 أسيرا لا يزالون محتجزين في قطاع #غزة منذ 568 يوما.
مقالات ذات صلة لاحقه عرفات ليقتله وقرّبه عباس ليخلفه.. من يكون حسين الشيخ؟ 2025/04/27وفي كلمته أمام المحتجين، قال أيالون إن “كل من قرأ إفادة رئيس الشاباك يرى بوضوح التهديد الذي يواجهه الطابع الديمقراطي للدولة”، مضيفا أن العصيان المدني بات ضروريا.
من جانبه، شن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، دان حالوتس، هجوما لاذعا على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قائلا: “المتهم نتنياهو يمثل تهديدا واضحا وملموسا ومباشرا على وجود إسرائيل. إنه يقاتل شعبه ويتعاون، كما يزعم، عبر موظفي مكتبه مع دولة قطر الإرهابية”. وأضاف حالوتس: “على كل مواطن أن يسأل: هل وصلت الخيانة إلى قدس أقداس الدولة؟”.
وخلال المظاهرة، تناولت شيكما بريسلر، إحدى قادة الاحتجاجات ضد الحكومة، الأنباء حول محاولات لعزل زوجها من منصبه في جهاز الشاباك، وقالت: “هذه المحاولات ليست موجهة ضدي شخصيا بل ضدنا جميعا. الرد الوحيد الممكن هو الوقوف معا ومواصلة القتال من أجل إنقاذ إسرائيل”.
وتحدثت سيجاليت هليل، والدة أوري تشيرنيخوفسكي الذي قتل في 7 أكتوبر، قائلة: “24 مختطفا لا يزالون على قيد الحياة. علينا أن نتكاتف حتى نراهم يعودون إلى منازلهم”.
عقب انتهاء التجمع في ساحة هابيما، انطلقت مسيرة مشتركة إلى بوابة بيغن وساحة هاتوفيم، حيث تواصلت الفعاليات الاحتجاجية. كما شهدت مفترقات حوريف في حيفا وكركور تظاهرات مماثلة، وسط دعوات متزايدة للإفراج عن الأسرى وإنهاء السياسات الحكومية التي يعتبرها المحتجون تهديدا للديمقراطية.