صدى البلد:
2025-03-03@22:49:27 GMT

100 ألف يعملوا مكسب كام في الشهادة ذات عائد 27% و23.5%

تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT

100 ألف يعملوا مكسب كام في الشهادة ذات عائد 27% و23.5% سؤال يهم كثيرًا من المواطنين الراغبين في استثمار مدخراتهم في البنوك بطريقة آمنة من خلال الشهادات، فمثلا حين استثمار 100 ألف جنيه لمدة عام في الشهادات ذات عائد 27% و23.5%، يمكن أن يصل العائد إلى 27000 جنيه في نهاية العام الواحد، في حال شراء الشهادة ذات عائد 27%.

وفي حال استثمار 100 ألف جنيه خلال مدة استثمار عام في الشهادة ذات عائد 23.5%، يمكن الحصول على عائد شهري 1958 جنيها.

اقرأ أيضا:

بعد إطلاق يوماتي الجديدة.. إليك أعلى شهادات الادخار في مصر بعائد 27%تفاصيل أعلى فائدة يومية على شهادات الادخار في البنوكطرح شهادات ادخار أعلى من ٢٧% |ما الحقيقة؟بعد قرار البنك المركزي| هل يتم طرح شهادات ادخار أعلى من 27%؟100 ألف يعملوا مكسب كام في الشهادة ذات عائد 27% و23.5%

تُعد الشهادات مرتفعة العائد 27%و23.5% و23% من أبرز الأوعية الادخارية الجاذبة للاستثمار، وتتنوع وفقًا لدورية صرف العائد، إذ تلبي احتياجات مختلف شرائح المجتمع.

كما أن الشهادات مستمرة بأسعار الفائدة الحالية نفسها وهي 27% عائد سنوي يُصرف في نهاية المدة، و23.5% عائد شهري و23% عائد يومي.

وأعلن بنك مصر، الابقاء على أسعار الفائدة للشهادات السنوية ذات العائد الأعلى بنسبة 27% «طلعت حرب» بمختلف استحقاقاتها، مع توفير خدمة تجديد الشهادات بسهولة من خلال التطبيق الإلكتروني BM Online، أو ماكينات الصراف الآلي، بالإضافة إلى شبة الفروع.

شهادة طلعت حرب

تعد شهادة طلعت حرب شهادة إدخار لمدة سنة واحدة تتميز بمعدل عائد ثابت طوال مدة الاحتفاظ بالشهادة. يبلغ العائد السنوي للشهادة 27% ويُصرف في نهاية مدة الشهادة، مع إمكانية صرف العائد شهريًا بنسبة 23.5% سنويًا.

100 ألف يعملوا مكسب كام في الشهادة ذات عائد 27% و23.5%

تبدأ فئات الشهادة من 1000 جنيه ومضاعفاتها، وتُصدر للأفراد الطبيعيين أو القُصر من المصريين أو الأجانب. يتم احتساب مدة الشهادة اعتبارًا من يوم العمل التالي للشراء أو التجديد.

وبلغ إجمالي رصيد الشهادات ذات العائد 27% و23.5% و23% نحو 888 مليار جنيه في البنك الأهلى المصري.

وما زال التقديم متاحًا لشراء الشهادات بفروع البنك الأهلى المصري بنفس الأسعار المعلنة.

وتم تجديد الشهادات بنفس أسعار الفائدة المعلنة سابقًا، الشهادة البلاتينية السنوية بعائد 27%، 23.5%، 23%

وبدأ الأسبوع الحالي استحقاق الشهادات لمدة سنة ذات العائد السنوي 27%؜ تصرف بنهاية المدة و23.5% تصرف العائد شهريا، ببنكى الأهلى ومصر، وفقًا لتاريخ الشراء.

وطرح بنكا الأهلي المصري ومصر، يوم 4 يناير، الشهادات لمدة سنة ذات العائد السنوي 27%؜ تصرف بنهاية المدة و23.5% تصرف العائد شهريا، وهو ما اجتذب مئات المليارات من الجنيهات للاكتتاب في تلك الشهادات.

وسيتم إيداع قيمة الشهادة في الحساب البنكى المرتبط بها، أو تجديدها مرة أخرة لمدة عام، وفقًا لاختيار كل عميل وقت الشراء.

وفى اجتماعه الأخير، قرر البنك المركزي المصري، تثبيت سعرى عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة عند 27.25%، 28.25% على الترتيب.

ويعد القرار من العوامل الرئيسية المؤثرة على الشهادات مرتفعة العائد، حيث قررت البنوك المصدرة استمرار طرحها خلال الفترة المقبلة مع مدد إصدار مختلفة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البنك المركزي شهادة طلعت حرب الشهادة ذات عائد 27 استثمار 100 ألف جنيه المزيد ذات العائد صرف العائد العائد ا

إقرأ أيضاً:

إفطارهم فى الجنة.. أحمد جمال من رائحة الأمل إلى أفق الشهادة

في قلب الأرض الطيبة، وفي ربوع مصر التي لا تعرف الانكسار، تُروى قصة الشهيد أحمد جمال الفقي، الذي قرر أن يواجه الموت في اللحظة التي قرر فيها أن يكون بطلًا، وحارسًا للأمن في وطنه.


الشهيد أحمد جمال

لم يكن أحمد مجرد ضابط شرطة، بل كان عريسًا حديث العهد بحياة جديدة، حلم أن يبني بها عائلة ويبني وطنًا. لكنه، في لحظةٍ من لحظات البطولة التي لا تُنسى، قرر أن يضحي بكل ما في قلبه، ليبقى الوطن آمنًا.

بدأت القصة مع أحمد جمال، الذي التحق بكلية الشرطة عام 2004، وتخرج في 2008، ليبدأ مسيرته في خدمة وطنه، عمل أحمد في العديد من الأماكن، من قسم أول إمبابة إلى الانتشار السريع بمرور الجيزة، ثم مباحث المنطقة الأثرية في الهرم، وأخيرًا في قطاع أمن الجيزة، حيث خدم بجدٍ وإخلاص. لكن أكثر ما كان يميز أحمد، هو إصراره على أن يكون في أماكن الخطر، في مكانٍ لا تنحني فيه الرؤوس، بل تقف لتواجه التحديات بشجاعة. وبعد انتقاله للعمل في قسم شرطة ثالث العريش في شمال سيناء، كان يردد دائمًا: "لما كلنا نرجع القاهرة مين يحمى البلد؟". كانت تلك كلمات تؤكد حبه للوطن، ورغبته في الدفاع عنه بكل ما أوتي من قوة.

في يوم 12 أبريل 2015، انفجرت عبوة ناسفة في سيارة مفخخة أمام قسم شرطة ثالث العريش، ليكتب أحمد جمال اسمه في قائمة الشهداء. لم يكن ينقصه شيء؛ كان عريسًا لم يمضِ على زواجه سوى 6 أشهر فقط، وكان ينتظره المستقبل الذي طالما حلم به، ولكن، في لحظةٍ حاسمة، وقف أمام الموت بشجاعة، مدافعًا عن وطنه حتى آخر لحظة، كان أحمد يعرف أن العمل في العريش يعني أن يعيش على حافة الخطر، لكنه اختار هذا الطريق من أجل مصر.

"أنا فخورة أنني زوجة شهيد"، تقول مروة علي، زوجة الشهيد أحمد جمال، وهي تروي قصتها مع زوجها الذي أصبح رمزًا للتضحية والشجاعة، كانت مروة حاملًا في طفلها الأول حين استشهد زوجها، وبكل فخر قررت أن تطلق عليه اسم "أحمد"، ليكون خلفًا لوالده، ويكمل المشوار الذي بدأه.
تقول مروة، "كل عام وأنت بخير يا أحمد.. عارفة انك مبسوط في الجنة.. فخورة بك.. وفرحانة إني زوجة شهيد". كلماتها مليئة بالحب والفخر، على الرغم من الحزن الذي يعصف بقلبها، لكنها تعرف أن زوجها، الذي ضحى بنفسه من أجل الوطن، سيظل في قلبها وفي قلب كل من يعرفونه.

وفي رسالةٍ للإرهابيين الذين حاولوا أن يزرعوا الفزع والخوف في نفوس المصريين، تقول مروة: "أعمالكم الجبانة والخسيسة لن تنال منا، وإنما تزيدنا إصرارًا وقوة". تلك الكلمات هي أصدق رد على كل من يحاول المساس بوطننا، فهي شهادة أن أبناء هذا الوطن لن يتراجعوا، بل سيواصلون العطاء، بل ويزيدون العزيمة. لم يتوقف رجال الشرطة عن تقديم التضحيات، ولكنهم في الوقت نفسه، انتصروا في المعركة ضد الإرهاب، وجعلوا من الشهادة طاقةً للمزيد من الصمود.

مروة، التي لم تكن وحيدة في مواجهة الحزن، تلقت دعمًا كبيرًا من الدولة وأجهزتها المختلفة، من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يذكر الشهداء في كل مناسبة، إلى وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، الذي وجه بتقديم الرعاية الكاملة لأسر الشهداء.
قالت مروة إن هذا الدعم لا يخفف فقط من الألم، بل يبعث في قلبها طاقةً جديدة لتربية ابنها على حب الوطن والولاء له، تمامًا كما فعل والده.

أحمد جمال الفقي ليس مجرد شهيد سقط في معركة، بل هو بطل حي في قلوب كل المصريين. هو قصة شجاعة، وعزة، وحب للوطن لا يتوقف. ورغم أن جسده غادر، إلا أن روحه ستظل ترفرف في كل زاوية من وطننا، رمزًا لكل من يسعى لحمايته، وكل من يضحي من أجل أن يعيش في سلام.

في قلب هذا الوطن الذي لا ينسى أبنائه، يظل شهداء الشرطة رمزًا للتضحية والفداء، ويختصرون في أرواحهم أسمى معاني البذل والإيثار، رغم غيابهم عن أحضان أسرهم في شهر رمضان، يبقى عطاؤهم حاضرًا في قلوب المصريين، فالوطن لا ينسى من بذل روحه في سبيل أمنه واستقراره.

هم الذين أفنوا حياتهم في حماية الشعب، وسطروا بدمائهم صفحات من الشجاعة والإصرار على مواجهة الإرهاب، هم الذين لم يترددوا لحظة في الوقوف أمام كل من يهدد وطنهم، وواجهوا الموت بابتسامة، مع العلم أن حياتهم ليست سوى جزء صغير من معركة أكبر ضد الظلام.

في رمضان، حين يلتف الجميع حول موائد الإفطار في دفء الأسرة، كان شهداء الشرطة يجلسون في مكان أسمى، مكان لا تدركه أعيننا، ولكنه مكان لا يعادل في قيمته كل الدنيا؛ فإفطارهم اليوم سيكون مع النبين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.

مع غيابهم عن المائدة الرمضانية في بيوتهم، يظل الشعب المصري يذكرهم في صلواته ودعواته، تظل أسماؤهم محفورة في ذاكرة الوطن، وتظل أرواحهم تسكن بيننا، تعطينا الأمل والقوة لنستمر في مواجهة التحديات.

إن الشهداء هم الذين حفظوا لنا الأمان في عز الشدائد، وهم الذين سيظلون نجومًا مضيئة في سماء وطننا، فلهم منا الدعاء في كل لحظة، وأن يظل الوطن في حفظ الله وأمانه.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • عائد ألف جنيه شهريا .. تفاصيل شهادة يوماتي الثلاثية من بنك مصر
  • بعائد يصل لـ25%.. أفضل 10 حسابات توفير في البنوك المصرية لعام 2025
  • إفطارهم فى الجنة.. أحمد جمال من رائحة الأمل إلى أفق الشهادة
  • اليوم.. البنك المركزي يطرح سندات خزانة بقيمة 14.25 مليار جنيه
  • 4.98 % عائد “صح” لإصدار مارس
  • اتنين بيحبوا بعض بس مايقدروش يتجوزوا.. يعملوا ايه؟ شاب يسأل وعلي جمعة يجيب
  • مكسب وخسارة 200 ألف وحالات إغماء.. أبرز لقطات برنامج مدفع رمضان
  • بعد إطلاق يوماتي الجديدة.. إليك أعلى شهادات الادخار في مصر بعائد 27%
  • "مكسب للمدفوعات": نتوقع حجم معاملات يتجاوز 10 مليارات جنيه بنهاية 2025