زوجة نيمار تدعو صديقاتها لزيارة المملكة وتشيد بكرم المواطنين
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
خاص
دعت برونا بيانكاردي زوجة النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب نادي الهلال أصدقائها لزيارة المملكة، مشيدة بكرم الشعب السعودي
وقالت برونا :” الشعب السعودي رائعين ومهذبين الناس فيها في غايه اللطف ودائما يرحبون فينا في أي مكان نذهب إليه ويبادلوننا الاحترام”
وكانت بيانكاردي قد عرضت عبر حسابها في الـ “سناب شات” إفطارها الأول بمقر الفندق الذي تقيم فيه حاليا متضمن الطبق الذي لفت انتباها وهو “الشكشوكة”.
وأضافت “لقد طلبت العجة، وأخبرني الرجل الذي يعمل هنا أن أطلب طبق الإفطار النموذجي والمسمى شكشوكة، يحتوي على الطماطم والبيض والبصل وزيت الزيتون والكمون، كلها مختلطة معا، وتأتي مع خبز البيتا، لكنني طلبت فقط لأتذوق ذلك”. مؤكدة أن تجربة الإفطار كانت مختلفة وجيدة
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-373.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة الهلال برونا بيانكاردي
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن
كشف صحيفة "HABERTURK" التركية، أن زوجة رئيس النظام السوري المخلوع، أسماء الأسد، تعبّر عن إحباطها من حياتها في موسكو وتبحث عن بداية جديدة. فيما بدأت والدتها، سحر الأطرش، في التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية رائدة لتنظيم عودة ابنتها إلى بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة، أن أسماء الأسد، التي تم تشخيصها بأنها مصابة بسرطان الدم، تقول إنها لا تتلقى العلاج الطبي المناسب في موسكو، وتقدمت بطلب طلاق في المحكمة.
وفي السياق نفسه، أبرزت الصحيفة، أن "هذه الخطوة تهدف إلى السماح لها بمغادرة روسيا والعودة إلى لندن، إذ أنها تحمل الجنسية البريطانية" مشيرة إلى أن "عودتها إلى لندن قد تواجه خلاله عقبات قانونية، بما في ذلك التهم الموجهة إليها بالفساد واغتناء غير قانوني".
إلى ذلك، قدّر عدد من الخبراء، خلال تقارير صحافية، متفرّقة، أن "ثروتها الشخصية، التي تراكمت جزئيًا من خلال الاستيلاء على ممتلكات ابن عمها رامي مخلوف، قد تساعدها في بناء حياة جديدة في بريطانيا".
"كما أن خلفيتها المهنية في مجال البنوك الدولية، بما في ذلك العمل في دويتشه بنك وجي بي مورغان، قد تعزز فرصها في إعادة الاندماج في لندن" تابعت المصادر نفسها.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ اللحظات الأولى من سقوط نظام بشار الأسد، في تاريخ 8 ديسمبر، قد توالت التقارير التي تحدّثت علي أن مصير أسماء الأسد الشخصي والقانوني قد بات في مهب الريح.