ربطها في السرير.. مقلب خطير من رامز إيلون مصر في زينة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
بدأ الفنان رامز جلال في تنفيذ فقرات مقلبه في الفنانة " زينة " في حلقة اليوم من برنامج " رامز إيلون مصر “ المذاع على قناة ”إم بي سي مصر ".
. هنا الزاهد: من لا أخلاق له لا قيمة له
وقام أحد معاوني رامز جلال بربط الفنانة زينة، في سرير بحجة القيام بفحوصات طبية سريعة بواسطة الإنسان الآلي .
ووقعت الفنانة زينة ، ضحية مقلب الفنان رامز جلال في حلقة اليوم من برنامج " رامز إيلون مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر ".
وسخر الفنان رامز جلال من الفنانة زينة، قائلا:" النهاردة جايبها عشان أحد هويتها وتختار أدوارها ولو محصلش تسيب التمثيل وتربي عيالها ".
ويعرض برنامج رامز جلال الجديد 2025 على شبكة قنوات MBC، يوميًا بعد المغرب كعادة كل عام ويستضيف خلاله العديد من المشاهير والنجوم والرياضيين من مصر والوطن العربي.
وكشف برومو رامز جلال 2025 الجديد رامز إيلون مصر عن بعض الضحايا الذين وقعوا ضحايا لمقلب رامز جلال و تضمن برومو رامز جلال 2025 الكابتن حسام حسن مدرب المنتخب والفنان أحمد العوضي والفنانة فيفي عبده والمطرب حسام حبيب ومحمد عبد الرحمن ولاعب الأهلي إمام عاشور ونور النبوي وغيرهم من الفنانين ولاعبي الكرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو رامز جلال زينة الفنانة زينة رامز إيلون مصر المزيد رامز جلال إیلون مصر
إقرأ أيضاً:
مرشح في انتخابات أصيلة يقدّم برنامجه على السرير
زنقة 20 | علي التومي
أثارت طريقة ترشح أحد المتنافسين في الانتخابات البلدية الجزئية الجارية بمدينة أصيلة موجة واسعة من السخرية والانتقادات، بعدما اختار الظهور في شريط مصور يقدّم فيه برنامجه الانتخابي من داخل غرفة نومه، مستلقياً على سريره ومغطى بغطاء يخص النوم.
واكتفى المرشح، الذي لم يُكلف نفسه عناء الخروج إلى الميدان أو تنظيم لقاء مباشر مع الناخبين، بكاميرا هاتف لتصوير كلمته الانتخابية من الفراش، في مشهد اعتبره نشطاء التواصل الاجتماعي دليلاً على مستوى الاستخفاف بالمسؤولية الجماعية.
وقد علّق عدد من المتابعين على الفيديو بعبارات ساخرة من قبيل: “صوتوا لي وسأواصل النوم”، و”مرشح أصيلة يرى أن مشاكل المدينة تُحل بالغفوة”، فيما اعتبر آخرون أن هذه الواقعة تعبّر عن أزمة عميقة في النخب السياسية المحلية.
وتشهد مدينة أصيلة انتخابات جزئية لاختيار مجلس جديد بعد شغور منصب الرئيس السابق، غير أن ما طبع انطلاقة الحملة الانتخابية هو غياب الجدية لدى بعض المرشحين، الذين يفضّلون الراحة على الميدان، واللحاف على البرامج الواقعية.