تعرف على اشتراطات الأمن والسلامة للوقاية من الحرائق فى الأبراج
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
وضعت الإدارة العامة للحماية المدنية مجموعة من الاشتراطات الواجب اتباعها للحد من نشوب الحرائق ضمن بند الأمن و السلامة لحماية الأبراج و المباني المرتفعة، طبقا للكود المصري وأسس التصميم واشتراطات التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق ومنها:
- الاشتراطات الواجبة للوقاية من الحريق: الموقع – الاعتبارات الإنشائية – تدابير النجاة – وسائل التهوية وتصريف الدخان – أجهزة الإنذار عن الحرائق – الموارد المائية المطلوبة لعمليات مكافحة الحريق – التجهزيات الكهربائية والإضاءة – الأنشطة الصناعية والتجارية – تدابير الدفاع المدني – الانذار –الاخلاء – التدخل والسيطرة – تفسير المصطلحات الفنية.
- المتطلبات الإضافية لحماية المنشآت الفندقية المقامة قبل إصدار الكود المصري لأسس التصميم واشتراطات التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق:
-مسالك الهروب – متطلبات الأمان من أخطار الحريق – اشتراطات الأنظمة الميكانيكية والكهربائية لمكافحة الحريق بالمباني القائمة – مصادر مياه مكافحة الحريق – مصادر الضغط (مضخات الحريق) – متطلبات شبكة إطفاء الحريق – أجهزة الإطفاء اليدوية – أنظمة سحب الدخان – أنظمة الكشف والإنذار بالحريق – لوحات توزيع الكهرباء.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حرائق الابراج اخبار الحوادث سيارات الاطفاء الوقاية من الحرائق
إقرأ أيضاً:
فريق هندسة عين شمس يشارك في ورشة عمل استوديو التصميم الدولي
شارك فريق كلية الهندسة بجامعة عين شمس في ورشة العمل الدولية السنوية لاستوديو التصميم الدولي، بمدينة برستول الأمريكية، برعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبإشراف الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والدكتور ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس.
وتهدف الورشة إلى إيجاد حلول تهدف إلى تطوير المدينة، من خلال مقترحات تصميمية تركز على التنمية الشاملة والتطوير الحضري المستدام، وذلك بالتعاون بين طلاب قسم العمارة بكلية الهندسة جامعة عين شمس، وطلاب قسم عمارة تنسيق المواقع بكلية العمارة بجامعة كليمسون الامريكية، وطلاب كلية عمارة تنسيق المواقع بجامعة هوازونج الصينية.
وتضمنت الورشة دراسة الوضع الراهن لمدينة برستول، وتحليل التحديات التي تواجهها، مثل الانقسام الجغرافي بين ولايتي تينيسي وفيرجينيا، والتحديات البيئية، والبنية التحتية، والاقتصاد المحلي، كما تم تقديم مقترحات تهدف إلى تعزيز التكامل بين شطري المدينة، وخلق بيئة حضرية أكثر استدامة وازدهارًا لسكانها.
وشملت ورشة العمل عقد لقاء مع العديد من ممثلي المجتمع المحلي الأمريكي، حيث تمت مناقشة المشكلات التي تؤثر على المدينة، والتعرف على احتياجات السكان المحليين؛ لضمان أن تكون الحلول المطروحة قابلة للتنفيذ ومبنية على متطلبات المجتمع الفعلية.
وأوضح الدكتور عمر الحسيني عميد كلية الهندسة جامعة عين شمس أن هذه الورشة تأتي ضمن الجهود المستمرة لاستوديو التصميم الدولي، الذي يعمل على تطوير الحلول المبتكرة لمشكلات المدن المعاصرة، مع التركيز على الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للفراغات الحضرية.
وأكدت الدكتورة هالة نصار، رئيس قسم عمارة تنسيق المواقع بكلية العمارة بجامعة كليمسون الامريكية، أهمية المشروعات التي ينفذها استوديو التصميم الدولي، مشيدةً بالمخرجات النهائية لهذا المشروع، والتي تعكس رؤية متكاملة للتنمية الحضرية، مشيرًا إلى إمكانية التعاون مع المؤسسات غير الربحية، والمؤسسات المحلية، ومؤسسات المجتمع المدني؛ بهدف تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس يسهم في تحسين نوعية الحياة في برستول وجعلها مدينة نابضة بالحياة ومستدامة على المدى الطويل.
وأكد الدكتور أحمد خالد، المنسق المصري لاستوديو التصميم الدولي، أهمية الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه الجامعات في التعاون مع الجهات الرسمية والمجتمعية لوضع رؤى متكاملة للتنمية المستدامة في المناطق العمرانية، سواء القائمة أو الجديدة، مشيرًا إلى أن استوديو التصميم الدولي يُعد نموذجًا ناجحًا لهذا التعاون، حيث يتيح للطلاب والأساتذة فرصة التعامل مع تحديات واقعية، مما يُسهم في تطوير حلول مبتكرة تستند إلى أسس علمية وتراعي البُعد البيئي والاجتماعي والاقتصادي، مؤكدًا أهمية تكامل الجهود بين المؤسسات الأكاديمية والجهات الحكومية والمجتمع المدني لضمان تحقيق الاستدامة البيئية، وتعزيز جودة الحياة، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية، مشيرًا إلى أن نتائج الورشة تعكس قدرة التصميم العمراني على تحسين المشهد الحضري وخلق بيئات معيشية أكثر مرونة وازدهارًا.
وأشار الدكتور أحمد العراقي المشرف العام على استوديو التصميم الدولي وقائد الفريق المصري إلى أن ورشة عمل هذا العام تعد تجربة فريدة من نوعها حيث تم عرض مخرجاتها على المسئولين والقادة المجتمعيين للمدينة، وأشادوا بجودة وتميز إنتاج الفريق وتمثيله المشرف والاستثنائي وقاموا بتوجيه الدعوة للفريق المصري مرة أخرى مستقبلًا لمناقشة آليات ترجمة مخرجات ورشة العمل إلى واقع ملموس على أرض المدينة.