موقع النيلين:
2025-03-03@20:51:48 GMT

هنا الزاهد تثير الجدل.. هل تقصد أحمد فهمي؟

تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT

أحدثت الممثلة هنا الزاهد، تفاعلا بتغريدة غامضة كتبتها على موقع “إكس”، عقب ظهور طليقها الممثل أحمد فهمي في برنامج “رامز إيلون مصر”.

وقالت الزاهد: “من لا أخلاق له لا قيمة له”، وبدوره قام الجمهور بالربط بين ما قالته هنا الزاهد وبين ما قاله طليقها أحمد فهمي في برنامج “رامز إيلون مصر”، بأنه هو من طلب الطلاق منها، عندما قال له رامز جلال: “آخر زيجة، بدون ذكر أسماء، مين فيكم اللي طلب الطلاق؟”، فجأبه: “أنا والله العظيم”.

وكانت هنا الزاهد وأحمد فهمي قد احتفلا بزفافهما في 11 سبتمبر 2019 في حفل كبير حضره الكثير من نجوم الفن، بينما في نوفمبر 2023 أعلنت عن انفصالهما بعد 4 سنوات من الزواج وكتبت على صفحتها الشخصية على موقع انستجرام: “الحمدلله.. تم الانفصال بيني وبين أحمد بعد 4 سنين جواز”.

بوابة روز اليوسف

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: هنا الزاهد أحمد فهمی

إقرأ أيضاً:

بعد حلقة أحمد فهمي مع رامز جلال.. هنا الزاهد: من لا أخلاق له لا قيمة له

نشرت الفنانة هنا الزاهد رسالة، عبر حسابها الشخصي على “إنستجرام”، وكتبت عبر خاصية “استوري”: “من لا أخلاق له، لا قيمة له”.

وجاءت رسالة هنا الزاهد، بعد انتهاء حلقة برنامج “رامز إيلون مصر” اليوم، وكان الفنان أحمد فهمي، زوجها السابق، ضيفا فيها، والتي سأل فيها رامز جلال، أحمد فهمي، سؤالا بشأن: “من كان صاحب قرار الانفصال فى زيجته الأخيرة من هنا الزاهد؟”؛ ليرد أحمد فهمي أنه كان صاحب قرار الانفصال. 

مقالات مشابهة

  • "النكش اشتغل".. بعد عرض أول حلقتين من برنامج رامز إيلون مصر.. ياسمين عبدالعزيز ترد بـ" الفشار".. وهنا الزاهد: "من لا أخلاق له.. لا قيمة له"
  • بعد حلقة أحمد فهمي في "رامز إيلون مصر".. هنا الزاهد توجه رسالة غامضة لطليقها
  • بعد حلقة أحمد فهمي مع رامز جلال.. هنا الزاهد: من لا أخلاق له لا قيمة له
  • بعد اعترافه الصادم.. هنا الزاهد ترد على طليقها أحمد فهمي
  • وصلة شتائم من أحمد فهمي لـ مقدم برنامج رامز إيلون مصر
  • أول رد فعل من هنا الزاهد بعد حلقة رامز مع أحمد فهمي
  • تعهّد بعدم الزواج.. ماذا طلب رامز إيلون مصر من أحمد فهمي
  • أحمد فهمي ضيف الحلقة الثانية من برنامج "رامز إيلون مصر"
  • رامز إيلون مصر يوقع بالفنان أحمد فهمي «الضحية الثانية»