شكّل قرية صغيرة من عائلته فقط.. رجل تنزاني لديه 104 أبناء و144 حفيدا!
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تنزانيا – أصبح إرنستو كابينغا من تنزانيا محط اهتمام العديد من وسائل الإعلام بسبب عائلته الكبيرة التي تضم 16 زوجة و104 أولاد و144 حفيدا.
وتبعا لموقع Oddity Central فإن قصة كابينغا مع العائلة الكبيرة بدأت عام 1961 عندما تزوج زوجته الأولى، لكن والده كان مصرا على توسيع العشيرة، وشجعه على الزواج عدة مرات أخرى، ومع مرور الوقت أصبح عدد زوجات كابينغا 20 زوجة، لكن بعضهن تركن العائلة، وبقي لديه الآن 16 زوجة، ونتيجة كل هذه الزيجات أصبحت عائلته تضم 104 أولاد و144 حفيدا.
وأشار الموقع إلى أن عائلة كابينغا تشبه قرية صغيرة، فكل زوجة تعيش حاليا في منزل، ويساعدها أبناؤها وأحفادها في الأعمال المنزلية.
من جهته قال كابينغا:”في هذه الأسرة كل شخص لديه دور، فنحن نزرع ونأكل معا.. نؤمن الغذاء والاحتياجات بالاعتماد على زراعة الذرة والفاصوليا والموز، ونأكل بعض المنتجات ونبيع الباقي، وعلى الرغم من حجم العائلة الكبيرة إلا أن الصراعات بين أفراد الأسرة نادرا ما تنشأ، تناقش الزوجات جميع المشاكل بصراحة، وإذا لم يتوصلوا إلى حل يلجؤون إلى للمشورة”.
وأشار كابينغا إلى أنه لا يتذكر أسماء جميع أبنائه وأحفاده، يتذكر حوالي 50 اسما فقط، ويتعرف على الباقي من خلال وجوههم.
المصدر:gazeta.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
«زوج أمها قتلها».. .كشف لغز العثور على جثة صغيرة متحللة داخل مقابر الفيوم
كشفت الأجهزة الأمنية لغز العثور على جثة طفلة صغيرة متحللة داخل مقابر قرية منشأة عطيفة بمركز سنورس، بعد تحريات مكثفة قادها ضباط مباحث مركز شرطة سنورس تحت إشراف اللواء محمد العربي مدير مباحث الفيوم، تبين أن زوج والدة الطفلة، بالاشتراك مع الأم نفسها، هما من ارتكبا الجريمة وتخلصا من جثة الطفلة في محاولة يائسة لإخفاء فعلتهما.
التحقيقات الأولية، التي أشرف عليها العميد هاني تعيلب رئيس فرع البحث الجنائي لشرق الفيوم، والمقدم أحمد جنيدي مفتش المباحث، وقادها الرائد عمر شوقي رئيس مباحث المركز، كشفت عن تفاصيل مروعة.
تبين أن المتهم الرئيسي في القضية هو "محمد.ف"، مقيم بمنطقة أبو النمرس بالجيزة وله محل إقامة آخر بقرية منشأة عطيفة بالفيوم. وأكدت التحريات تورطه في التخلص من ابنة زوجته الطفلة "علياء" البالغة من العمر 5 سنوات، وذلك بالتواطؤ مع والدتها "منى. أ. ف"، ربة منزل.
ووفقاً للتحقيقات، كانت الطفلة "علياء" تعيش مع والدتها في منطقة أبو النمرس بالجيزة بعد انفصال الأم عن والد الطفلة. تزوجت الأم سراً بعقد عرفي من المتهم "محمد.ف" وكانت تقيم معه في منطقة أبو النمرس. وكشفت التحقيقات عن أن الزوج كان دائم الاعتداء على الطفلة بالضرب المبرح حتى فارقت الحياة.
عقب وفاة الطفلة، قام المتهم "محمد.ف" باصطحاب جثتها برفقة والدتها "منى. أ. ف" وتوجها ليلاً إلى مقابر قرية منشأة عطيفة بالفيوم، حيث قاما بدفن الجثة سراً. وبعد إتمام جريمتهما، عاد المتهم وزوجته إلى منطقة أبو النمرس بالجيزة في محاولة لإخفاء آثار الجريمة.
تم القبض على الأم وزوجها، وتم اقتيادهما إلى قسم الشرطة، بتهمة قتل الطفلة، وبعرضهما على جهات التحقيق قررت حبسهما على ذمة التحقيقات.