رئيس برلمانية الوفد: قفزات أسعار الكهرباء مستمرة.. والتوسع في الطاقة المتجددة ضرورة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
كتب- نشأت علي:
قال النائب الوفدي طارق عبد العزيز، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، إن ملف الطاقة والطاقة المتجددة المعروض على مجلس الشيوخ، اليوم الإثنين، من أهم الملفات، موجهًا الشكر لزملائه الذين تقدموا بطلبات مناقشة حول هذا الموضوع؛ حيث إن التقارير تمثل قفزة بالدولة المصرية للأمام، فملف الطاقة يشغل العالم أجمع، ومَن سطروا تلك التقارير وشاركوا فيها خرجوا بالثمرة التي بين أيدينا والتي ستخدم الأجيال القادمة .
وأضاف عبد العزيز، في كلمته أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ اليوم الإثنين، خلال مناقشة عدد من التقارير حول ملف الطاقة والطاقة المتجددة، وأنه لا مجال للفصل بين التقارير التي ناقشناها أمس، الخاصة بمساندة الصادرات المصرية؛ لأن ما يتعلق بتذبذب الأسعار واختلافها بالزيادة كل شهر، خصوصًا ما يتعلق بالطاقة الكهربائية، في حين ثبات سعر التصدير بالدولار، فالمصدر يحدد سعر التصدير وفقًا للتكاليف، ومع الارتفاع تؤدي إلى خسائر في ظل منافسة دولية حول نفس المنتجات، ما يعيق المصدر المصري.
وتابع رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ: أوجه طلبي إلى الحكومة بالتوصية لكل الجهات المعنية بتحقيق التكامل والتنسيق وإقامة استراتيجيات بالعمل المشترك وليس العمل بجزر منعزلة للنهوض بقطاع الطاقة المتجددة، والعمل على جذب الاستثمار وإتاحة الأراضي بنظام حق الانتفاع لتشجيع المستثمرين .
واستطرد عبد العزيز: عقود الإذعان التي يواجهها المواطن، وعدم وجود القطاع الخاص لتحقيق المنافسة في توليد الكهرباء، لأن المنافسة غير الطبيعية لوجود 3 شركات فقط حكومية في هذا المجال، نقل الكهرباء والتوليد والتوزيع، ولا بد أن نتعامل بشكل جيد لا يؤثر على المستثمرين والمواطنين في تحديد الأسعار، مؤكدًا أن المواطن المصري يعاني غلاء أسعار الكهرباء، والفلاحين في المنصورة يطالبون بمراعاتهم في القفزات المستمرة في أسعار الكهرباء.
اقرأ أيضًا:
متحدث الحكومة: توافق مصري أوروبي على تحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط
عودة الأمطار والبرودة.. الأرصاد تُعلن حالة الطقس والظواهر الجوية
استدعاء الممثل القانوني لقناة "الشمس" لمخالفة ضوابط البرامج الدينية
صور.. ختام فعاليات التدريب المصري الهندي المشترك (إعصار- 3)
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
أسعار الكهرباء الطاقة المتجددة النائب الوفدي طارق عبد العزيزتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
رئيس "برلمانية الوفد": قفزات أسعار الكهرباء مستمرة.. والتوسع في الطاقة المتجددة ضرورة
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 13 الرطوبة: 29% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة أسعار الكهرباء الطاقة المتجددة النائب الوفدي طارق عبد العزيز مؤشر مصراوي الطاقة المتجددة أسعار الکهرباء صور وفیدیوهات عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
قوتنا كوكبنا.. احتفال عالمي بيوم الأرض ودعوة لتعزيز الطاقة المتجددة
أحيت دول العالم اليوم الثلاثاء يوم الأرض الذي يحتفل به في 22 أبريل/نيسان في كل عام، وذلك تحت شعار "قوتنا كوكبنا" من أجل وحدة عالمية لمضاعفة الطاقة النظيفة 3 مرات بحلول عام 2030، وهي مناسبة لتسليط الضوء على مصادر الطاقة المتجددة كمفتاح لاستقرار المناخ.
ويركز يوم الأرض هذا العام على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والمد والجزر والطاقة الحرارية الأرضية كمحفزات لاستقرار المناخ.
ولا يعد هذا التحول رفاهية بيئية، بل ضرورة حتمية لمجابهة الاحترار العالمي، خصوصا بعد تحذيرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التي توقعت أن تتجاوز درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2040 إذا لم تتخذ إجراءات جذرية.
وقررت منظمة "يوم الأرض" التركيز على الطاقة المتجددة هذا العام لأسباب عدة، منها انخفاض تكلفة تصنيع الألواح الشمسية بشكل كبير خلال العقد الماضي بنسبة تصل إلى 93% بين عامي 2010 و2020، وهذا يجعلها خيارا أكثر توفيرا.
ولفتت المنظمة إلى أن الطاقة المتجددة تقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض خطيرة.
كما تعود بالنفع على الاقتصاد، إذ إن الاستثمار في تقنيات الطاقة المتجددة يمكن أن يوفر ما يقدر بـ14 مليون فرصة عمل حول العالم.
إعلانوتنتج نحو 50 دولة حول العالم بالفعل أكثر من نصف احتياجاتها من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، مما يجدر التأكيد عليه وتشجيعه، وفق المنظمة.
ويهدف يوم الأرض إلى رفع الوعي البيئي بخطورة التغير المناخي وأثر النشاط البشري على البيئة وتعزيز المبادرات الخضراء والمشاريع المستدامة لحماية الطبيعة وتشجيع المجتمعات على خفض الانبعاثات والتقليل من النفايات والتأكيد على قوة الأفراد والجماعات في إحداث التغيير البيئي الإيجابي.
وبحسب خبراء البيئة، ما يحتاجه العالم هو أن يتحول يوم الأرض إلى نهج يومي تتجسد مبادئه في السياسات الحكومية والممارسات الصناعية والسلوكيات الفردية، في ظل ازدياد الظواهر المناخية القاسية نتيجة التغير المناخي.
ورغم بعض النجاحات المحققة كحظر المواد التي تُلحق الضرر بطبقة الأوزون فإن تغير المناخ يظل خطرا قائما يهدد حاضر الكوكب ومستقبله، في وقت تدفع دول الجنوب العالمي -التي لم تكن طرفا رئيسيا في الاحتباس الحراري- الثمن الأكبر لتبعاتها.
وكان يوم الأرض ركز العام الماضي على موضوع "الكوكب بمواجهة البلاستيك"، والذي لفت الانتباه العالمي إلى الآثار البيئية والصحية للتلوث البلاستيكي.
ودعا حينها إلى مضاعفة الجهود لتخفيض إنتاج البلاستيك بنسبة 60% بحلول عام 2040، ودعم سياسات التخلص التدريجي من المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد.
وبدأ الاحتفال بيوم الأرض عام 1970 بمبادرة من السيناتور غايلورد نيلسون في الولايات المتحدة ردا على التلوث الصناعي، لكنه تحول إلى حركة عالمية تطالب باتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة أزمة المناخ.