عودة 43704 لاجئين سوريين من الأردن إلى وطنهم خلال شهرين
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
#سواليف
عاد ما يقرب من 43704 #لاجئين_سوريين إلى وطنهم طوعًا خلال الفترة ما بين 8 كانون الأول 2024 و22 شباط 2025، وفقًا لبيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR).
وأظهرت البيانات، أن #العائدين توزعوا وفق الفئات العمرية والجنس، حيث بلغ عدد الذكور 23,867، فيما بلغ عدد الإناث 19,837.
وتشكل الفئة العمرية 18-35 عامًا النسبة الكبرى بين العائدين من الذكور بعدد 8,166 فردًا، تليها الفئة 36-59 عامًا بـ5,241 فردًا، فيما جاءت الفئة العمرية 18-35 عامًا الأكثر عددًا بـ5,913 فردًا بين الإناث، تليها الفئة 36-59 عامًا بـ3,923 فردًا.
وفيما يتعلق بأنماط العودة، كشفت البيانات أن 70% من #العائلات_العائدة قامت بالعودة الكاملة، حيث بلغ عددها 30,605 عائلات، في حين أن 30% من العائلات سجلت عودة جزئية، بعدد 13,099 عائلة.
وأظهرت البيانات أن العائدين كانوا يقيمون في عدة محافظات أردنية قبل عودتهم إلى سوريا، حيث توزعت النسب على النحو الآتي: عمّان (10,560)، إربد (10,172)، المفرق (7,479)، فيما سكن 8,345 لاجئًا في مناطق أخرى، و4,594 لاجئًا في مخيم الزعتري و2,393 لاجئًا في مخيم الأزرق، بينما سُجلت أعداد أقل في المخيم الإماراتي الأردني (EJC).
وبحسب البيانات، فإن غالبية العائدين كانوا يقيمون في المناطق الحضرية بنسبة 84%، بينما عاش 16% منهم في المخيمات قبل العودة إلى سوريا.
أما فيما يتعلق بمحافظات المنشأ للاجئين العائدين إلى سوريا، فقد أظهرت البيانات أن النسبة الكبرى من العائدين من محافظة درعا بواقع 14,650 لاجئًا، تليها حمص بـ10,951 لاجئًا، ثم ريف دمشق بـ5,607، فيما بلغ عدد العائدين من دمشق 2,237 لاجئًا، ومن حلب 1,850 لاجئًا.
وبحسب وزارة الداخلية، غادر 42,675 سوريا من الأردن عبر معبر جابر الحدودي، منذ سقوط نظام بشار الأسد.
وقالت الداخلية، إن عدد اللاجئين السوريين #المغادرين من داخل #المخيمات في #الأردن إلى سوريا وصل إلى 7,117 لاجئا، وعدد السوريين الذين غادروا من مختلف مناطق المملكة وصل إلى 35,558 سوريا.
وأكدت الوزارة أن جميع السوريين الذين غادروا المملكة “غادروا طوعًا”.
ويستضيف الأردن قرابة 1.3 مليون لاجئ سوري، بينهم 660 ألف لاجئ مسجلون لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إضافة إلى قرابة 61 ألف لاجئ عراقي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لاجئين سوريين العائدين المغادرين المخيمات الأردن إلى سوریا بلغ عدد لاجئ ا
إقرأ أيضاً:
استكشاف تأثير البيانات الضخمة على تطوير الموارد البشرية في دبي
دبي: «الخليج»
نظّمت دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، ملتقى الموارد البشرية الأول لعام 2025 تحت عنوان «البيانات الضخمة وتأثيرها على الموارد البشرية»، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي (Microsoft Teams) بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين من مختلف الجهات الحكومية.
يأتي الملتقى في إطار دعم استراتيجية دبي الرقمية التي تهدف إلى رقمنة الحياة في الإمارة، وبناء منظومة رقمية موثوقة تسهم في تمكين المجتمع الرقمي وتعزيز الاقتصاد الرقمي، مع تحسين جودة الحياة بنسبة 90%، وتحقيق المراكز الأولى في مؤشرات الأمم المتحدة للحكومة الرقمية، بالإضافة إلى رفد أكثر من 50000 من الكوادر الحكومية بالمؤهلات الرقمية المتقدمة.
واستهدف الملتقى بشكل رئيسي مديري الإدارات ورؤساء الأقسام والمختصين في الموارد البشرية في حكومة دبي، حيث تم تسليط الضوء على أهمية البيانات الضخمة ودورها الحيوي في دعم اتخاذ القرارات الاستراتيجية المتعلقة بالموارد البشرية، بما يسهم في تحسين الأداء المؤسسي وتعزيز الابتكار.
وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، مدير عام الدائرة، أن التطور السريع للبيانات الضخمة وتأثيراتها العديدة على مختلف القطاعات، تمثل محركًا رئيسيًا للتطور التكنولوجي.
وشهد الملتقى عروضاً تقديمية من مجموعة خبراء، من ضمنهم الدكتورة سارة الشايع، مديرة إدارة البيانات والإحصاء في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، حيث قدمت عرضاً بعنوان «البيانات الحيوية في القطاع الصحي»، والدكتور جاسم العلي، أستاذ مساعد في كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، والذي استعرض البيانات الضخمة وتأثيرها على الموارد البشرية.