العبيدي: لا تلوموا المهمشين المطالبين بإنهاء حكم طرابلس المركزي
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
قال جبريل العبيدي الكاتب والمحلل السياسي الليبي إن الإصرار على الحكم المركزي واختزال ليبيا في طرابلس هو سبب المشكلة الحقيقي في ليبيا وليس العكس.
أضاف في تدوينة بفيسبوك ردا على دعوة موسى الكوني نائب رئيس المجلس الرئاسي بتقسيم البلاد إلى أقاليم، “أي مطالبات بإنهاء الحكم المركزي هي ردة فعل وليست فعل على التهميش المركزي لباقي ليبيا، فيجب أن يقرأ الموقف بالشكل الصحيح ولا تلومون المهمشين في ردة فعلهم بل اعترضوا على المركزيين في أفعالهم”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
بعد قليل.. استئناف المتهم بإنهاء حياة اللواء اليمني على إعدامه
تنظر محكمة جنايات مستأنف بولاق الدكرور، اليوم الأربعاء، الاستئناف المقدم من "ر. م"، المتهم الأول في قضية مقتل اللواء حسن العبيدي المسئول اليمني بقصد سرقته بشقة في منطقة فيصل، على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقا.
وفي 4 أبريل 2024، عاقبت محكمة جنايات الجيزة المتهم الأول "رمضان. م"، 29 عاما، بالإعدام شنقا، ومعاقبته بالسجن المشدد 5 سنوات، وغرامة 10 آلاف جنيه عن تهمة حيازة سلاح ناري.
كانت محكمة جنايات الجيزة، قضت بإعدام المتهم الأول في قضية مقتل القيادي العسكري اليمني، اللواء حسن العبيدي، لسرقته داخل مسكنه في منطقة بولاق الدكرور بالجيزة، والسجن المؤبد للمتهمة الثانية والسجن 15 سنة للثالث والرابع وبراءة للأخيرة.
وكانت المحكمة أحالت المتهم الأول في قضية مقتل اللواء حسن العبيدي، المسئول العسكري اليمني، إلى فضيلة مفتي الجمهورية، وحددت جلسة 1 أبريل الماضى للنطق بالحكم على باقي المتهمين، وقررت مد أجل الحكم لجلسة اليوم.
وكشف أمر الإحالة، أن المتهمين من الأول إلى الرابع أنهم في يوم 15 فبراير الماضي بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة، قتلوا المجني عليه حسن صالح محمد العبيدي عمدًا مع سبق الإصرار.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتل المجني عليه بأن أعدوا لذلك عقارًا مهدئا -الكلوازيين وسلاح أبيض بمطواة، فقامت المتهمتان الثالثة والرابعة بوضعه له داخل مشروب لإفقاده مقاومته وليتمكن المتهمان الأول والثاني من الدخول لمسكنه والإجهاز عليه.