افضل طريقة لعلاج قروح المعدة.. وما أسبابها؟
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
لا یخفی طبيب الأعشاب الإيراني ابن زاهد وابن سینا على احد بان مرض نفخ وقروح المعدة یعاني منها أکثر الناس وسبب هذا المرض هي الضغوط النفس، یعني عندما یکون الشخص عصبي وعليه ضغط نفسي یؤثر على جهاز الهظم، المعدة والامعاء.
ویصاب هذا الجهاز بالنفخ اوالقرح واکثر المصابین یذهبون الى الاطباء ولکن الحبوب التی یأخذونها لا تشفيهم من هذا المرض الشخص، يقول الطبيب.
المصاب بهذا المرض ربما یشعر بحالة من الحرارة الشدیده في الصدر والمعدة وهذا لا يشفى بالحبوب ولکن هنال طب اعشابی حتى لو یعادله المریض بالذهب ویشتریه لکن الفوز معه مع ان هذه الاعشاب موجوده ومتوفرة داخل عروق شجر السوس هي من اقوى واکبر علاج لنفخ المعدة او قروحها، ويمكن استعمالها بطريقتين:
الأولى: ان تأخذ هذه الجذور وتطحنها ثم تأخذ بمقدار ملعقة السکر وتأکلها الصبح والظهر والمغرب مع ثلاث وجبات.
الثانية: ان تأخذ الجذور وتخدرها بماء مغلي مثل الشاي ثم تشرب الصبح كوب والظهر، كوب، والمغرب كوب لمدة شهر واحد.
بعد ذلك ستشعر بتحسن من المرض النفخ او قروح المعدة والامعاء، هذا ما جربته بنفسي على المصابین.
جذور السوس تعالج الحرارة التی فی الامعاء والمعدة وتزیل الالتهاب لان المصاب بهذا المرض حتى فی الشتاء یشعر بالحرارة، ولا دواء لهذه الحرارة والتهاب سوی جذور السوس حتى من کان مصاب بسرطان المعدة طبخ وتخدیر هذه الاعشاب یساعده علی هذا المرض، ویقلل منه ولکن لا یقضی عليه بالکامل، ندعی بالشفا لجمیع المرضی فی العالم.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: هذا المرض
إقرأ أيضاً:
دليلك للوقاية من نقص فيتامين B12.. خطوات بسيطة لصحة أفضل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الوقاية من نقص فيتامين B12، يعد فيتامين B12 من العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة الجهاز العصبي وتكوين خلايا الدم الحمراء، بالإضافة إلى دوره في إنتاج الحمض النووي ونظرًا لأن الجسم لا يستطيع إنتاج هذا الفيتامين بنفسه، فإن الحصول عليه من مصادر خارجية يعتبر أمرًا حيويًا.
لحسن الحظ، يمكن الوقاية من نقصه بعدة طرق بسيطة لكنها فعّالة.
دليلك للوقاية من نقص فيتامين B12 .. خطوات بسيطة لصحة أفضلأول خطوة في الوقاية من نقص فيتامين B12 هي اتباع نظام غذائي غني به، حيث يوجد هذا الفيتامين بشكل طبيعي في المنتجات الحيوانية مثل الكبد، اللحوم الحمراء، الدجاج، الأسماك (خاصة السلمون والتونة)، البيض ومنتجات الألبان مثل الحليب والجبن لذلك فإن الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا صارمًا يكونون أكثر عرضة لنقص B12 كما ينصح لهم بتناول مكملات غذائية أو أطعمة مدعّمة بالفيتامين.
ثانيًا، من المهم الانتباه إلى الصحة العامة للجهاز الهضمي لأن امتصاص B12 يعتمد على وجود حمض المعدة والبروتين المعروف باسم العامل الداخلي فإن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة أو الأمعاء مثل التهاب المعدة المزمن داء كرون أو الذين خضعوا لجراحات في الجهاز الهضمي قد يواجهون صعوبة في امتصاص الفيتامين حتى لو تناولوه، وفي هذه الحالات قد يحتاجون إلى جرعات علاجية عن طريق الحقن أو مكملات تحت إشراف طبي.
كما تلعب المتابعة الدورية مع الطبيب دورًا مهمًا في الوقاية خاصةً لدى الفئات المعرضة للخطر مثل كبار السن الحوامل أو الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة كما يمكن للفحص الدوري لمستويات فيتامين B12 في الدم أن يكشف عن النقص قبل تطور الأعراض مما يسمح بالتدخل المبكر.
وأخيرًا من المفيد قراءة الملصقات الغذائية واختيار المنتجات المدعّمة بفيتامين B12 مثل بعض أنواع حبوب الإفطار، حليب الصويا، أو الخميرة الغذائية.
الوقاية من نقص فيتامين B12حيث أن الوقاية من نقص فيتامين B12 أمر ممكن وسهل إذا ما تم الانتباه إلى النظام الغذائي والعوامل الصحية المؤثرة على الامتصاص مع التوعية والاهتمام يمكن تجنب الكثير من الأعراض والمضاعفات المرتبطة بهذا النقص.