متى يكون استخدام رقائق الألمنيوم لتغليف الأطعمة ضارًا بالصحة؟
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
يعتقد غالبية الأشخاص أن استخدام رقائق الألمنيوم آمن وغير مضرّ بالصحة، ولكن بعض الدراسات كشفت عكس ذلك.
ويؤدي الاستخدام الخاطئ لرقائق الألمنيوم، أي القصدير، إلى تلوث الطعام، حيث يُشاع استخدامها في الطهي وتغليف الأطعمة.
وفيما يلي، إليك أبرز استخداماتها الشائعة:
-تغليف بعض الأغذية لحمايتها من الجفاف، وفقد النكهات، أو انتقال الروائح إليها
-حماية الأغذية من التعرّض للضوء، الذي يؤثر على بعض الأغذية التي تحتوي على دهون، مثل الشوكولاتة، وبعض الحلويات التي يمكن أن تتغير رائحتها بسبب تعرضها للضوء.
لا تستخدم رقائق الألمنيوم في:
-طهي أو تسخين الأغذية
-حفظ الأغذية الحمضية أو عالية الملوحة
-درجات الحرارة العالية داخل الفرن أو تعريضها للهب بشكل مباشر
-أفران الميكروويف واستبدالها بالأواني المخصصة لذلك
هل استخدام رقائق الألمنيوم ضار بالصحة؟
وأوضحت هيئة الغذاء والدواء في السعودية، بتغريدة عبر حسابها الرسمي على “تويتر”، أنها غير ضارة بالصحة في حال استخدامها بطريقة صحيحة وسليمة، مشيرة إلى أن استخدام رقائق الألمنيوم في أغراض غير مخصصة لها، يؤدي إلى تلوث الغذاء.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
رفضت استخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي.. السعودية تدين قرار وقف دخول المساعدات إلى غزة
البلاد – الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية، واستنكارها قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واستخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي، الذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ومساسًا مباشرًا بقواعد القانون الدولي الإنساني، في ظل الكارثة الإنسانية، التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق. وجدّدت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي؛ لوقف هذه الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة وتفعيل آليات المحاسبة الدولية، وضمان الوصول المستدام للمساعدات.
وصعَّد الاحتلال ضغوطه لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار في غزة، واستمرار إطلاق سراح محتجزيه، شاهرًا سلاح التجويع لتحقيق أهدافه؛ إذ أعلن وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو ما وصفته حركة حماس بأنه” جريمة حرب”، فيما تواترت أنباء عن مقترح مصري” وسط” لإنقاذ التهدئة. ولم تكتف إسرائيل بوقف نقل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل كامل، وإغلاق المعابر كافة اعتبارًا من أمس، بل هدد بيان مكتب نتنياهو بأن” إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح رهائننا، وإذا استمرت حماس في رفضها، فستكون هناك عواقب أخرى”، في إشارة واضحة إلى العودة للحرب على غزة.