رمضان في دبي.. تجارب استثنائية وفعاليات متنوعة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تشمل حملة "رمضان في دبي" مجموعة من الفعاليات الثقافية والترفيهية والتجارية والتجارب الاستثنائية التي تعكس روح شهر رمضان الفضيل.
تستمر الحملة - التي ينظمها "براند دبي" بالتعاون مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة والعديد من الجهات الحكومية والخاصة - حتى 30 مارس الجاري وتشمل عروض الألعاب النارية التي تُقام كل سبت في مواقع مختلفة مثل السيف ودبي فستيفال سيتي مول وبلوواترز إلى جانب عروض الإضاءة والفعاليات الثقافية في عدة وجهات، بما في ذلك منطقة السيف وقرية حتا التراثية.
ويمكن للزوار الاستمتاع بعروض "بوطبيلة" التقليدية، وموسيقى العود والقانون في أماكن متعددة مثل مول الإمارات وذا أوتلت فيليدج.
وتوفر الأسواق الليلية تجربة تسوق مميزة وتستضيف حديقة زعبيل فعالية "رمضان آت ذا بارك"، فيما تتحول الكرامة إلى وجهة نابضة بالحياة مع مهرجان شارع المأكولات في رمضان، بمشاركة أكثر من 55 مطعماً.
وتستقبل مدينة إكسبو دبي زوارها في فعالية "حي رمضان"، إلى جانب أسواق أخرى في القرية العالمية وجميرا أبراج الإمارات.
أخبار ذات صلةويمكن لعشاق الطعام تجربة وجبات الإفطار والسحور في المطاعم والخيام الرمضانية أو عبر تطبيق Zomato، الذي يوفرعروضاً حصرية.
وفي حتا، توفر "ليالي رمضان" أنشطة ثقافية وفعاليات رياضية، مع إمكانية التخييم الفاخر وتجارب المغامرات الخارجية.
وتحتفي دبي بالرياضة واللياقة مع بطولات مثل ند الشبا الرياضية، وتحديات الجري، ومسابقات رياضية متنوعة.
وتُثري الحملة الأجواء الرمضانية بالعروض المسرحية مثل "مجدّرة حمراء"، والفعاليات الفنية في السركال أفينيو، إلى جانب مبادرات المسؤولية المجتمعية التي تعزز روح العطاء خلال الشهر الكريم.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شهر رمضان دبي السياحة الترفيهية
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس
البلاد ــ وكالات
بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتًا وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها- بحسب صحيفة جارديان.وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج:« الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي، يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمرًا محتملًا في القرن المقبل». وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير؛ تحسبًا لأي طارئ مناخي كبير. وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي، أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر.