فيلم فلسطيني أفضل «وثائقي».. من الفائزون بجوائز «الأوسكار» في هوليوود؟
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أقيم حفل توزيع جوائز “الأوسكار” السابع والتسعين في هوليوود مساء أمس الأحد، حيث شهد تكريما لأفضل الأعمال السينمائية خلال العام.
وفاز فيلم “لا أرض أخرى”، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي.
وحصل فيلم “آنورا” على جائزة أفضل فيلم، إلى جانب فوزه بجائزتي أفضل إخراج لشون بيكر وأفضل سيناريو أصلي، كما حازت ميكي ماديسون على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم.
وفاز أدريان برودي بجائزة أفضل ممثل عن أدائه في فيلم “ذا بروتاليست”، بينما ذهبت جائزة أفضل ممثل مساعد إلى كيران كولكين عن دوره في “إيه ريل بين”، وحصلت زوي سالدانا على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن فيلم “إميليا بيريث”.
وفي فئة السيناريو، حصد فيلم “كونكليف” جائزة أفضل سيناريو مقتبس، بينما فاز فيلم “فلو” بجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، وفيلم “إن ذا شادو أوف ذا سيبريس” بجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة قصير، أما في فئة الأفلام الأجنبية، فقد فاز الفيلم البرازيلي “آي آم ستيل هير” بجائزة أفضل فيلم أجنبي، بينما حصد فيلم “نو أذر لاند” جائزة أفضل فيلم وثائقي، وفيلم “ذي أونلي جيرل إن ذي أوركسترا” جائزة أفضل فيلم وثائقي قصير.
وفي الجوائز التقنية، نال فيلم “ذا بروتاليست” جائزتي أفضل تصوير سينمائي وأفضل موسيقى تصويرية، بينما فاز فيلم “إميليا بيريث” بجائزة أفضل أغنية أصلية عن “إل مال”، وحصد فيلم “دون: بارت تو” جائزتي أفضل صوت وأفضل مؤثرات بصرية، بينما فاز فيلم “ويكيد” بجائزتي أفضل تصميم إنتاج وأفضل أزياء.
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 12:59المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأوسكار 2025 جوائز الأوسكار فيلم فلسطيني جائزة أفضل فیلم بجائزة أفضل فاز فیلم
إقرأ أيضاً:
اليوم.. إعادة محاكمة قطب هوليوود السابق هارفي واينشتاين بتهمة الاغتصاب
من المقرر أن تبدأ، اليوم الأربعاء، المرافعات الافتتاحية في إعادة محاكمة قطب السينما السابق هارفي واينشتاين بتهمة الاغتصاب، وهذه المرة ستتخذ هيئة محلفين أغلبها من النساء قرارا في قضية حركة “#أنا أيضاً” البارزة.
بعد عملية اختيار استمرت أياماً وأسفرت عن هيئة محلفين مكونة من سبع نساء وخمسة رجال وخمسة محلفين بدلاء بحلول يوم الاثنين، أنهى المدعون ومحامو واينشتاين اختيار محلف بديل سادس وأخير، الثلاثاء.
ويحل البدلاء محل أي عضو في الهيئة الرئيسية إذا لم يتمكن من متابعة المحاكمة حتى نهايتها.
وتضم الهيئة الرئيسية عدداً من النساء أكبر من العدد في الهيئة التي أدانت واينشتاين في محاكمته الأولى قبل 5 سنوات، والتي كانت تتألف من خمس نساء وسبعة رجال.
لحظة فارقةيشار إلى أن الحكم يمثل لحظة فارقة لحركة ” #أنا أيضاً” المناهضة لسوء السلوك الجنسي، والتي اشتعلت في عام 2017 بسيل من الادعاءات ضد واينشتاين، الذي كان آنذاك منتجاً سينمائياً رفيع المستوى لسلسلة من الأفلام الحائزة على جوائز الأوسكار.
ولكن في انتكاسة أثارت استياء نشطاء حركة ” #أنا أيضاً” ، ألغت أعلى محكمة في نيويورك في العام الماضي إدانة واينشتاين في عام 2020 وحكم بالسجن لمدة 23 عاماً.
ووجدت المحكمة أن قاضي المحاكمة الأصلي سمح بشهادات متحيزة. وقد انتهت ولاية هذا القاضي في عام 2022، ولم يعد يشغل منصبه.
ودفع واينشتاين (73 عاماً) ببراءته وينفي اغتصاب أو الاعتداء الجنسي على أي شخص.