كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين،  مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، عن تفاصيل ظهور المتحور الجديد من أوميكرون EG 5، قائلا: “هناك أشخاص معينين عليهم بتناول اللقاحات، إنما حاليا في الغالبية العظمي من هذه الحالات، تعالج ببساطة شديدة جدا، ولكن هناك فئات تكون أكثر عرضة لبعض المخاطر، وهم كبار السن، وصغار السن جدا، ثم الناس التي لديها بعض الأمراض  المزمنة، مثل: الجهاز التنفسي، أو القلب، والأوعية الدموية، والأورام، والسيدات الحوامل، ومن لديهم أمراض مناعية”.

وأضاف الدكتور محمد عوض تاج الدين،  مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أنه فى حال الإصابة بالفيروس؛ فيجب عليه ارتداء الكمامات خلال الخروج من المنزل، خاصة لأصحاب الأمراض المزمنة، ويجب استخدامه، كوقاية من العدوى أو الهواء البارد أو الساخن جدا.

وأوضح الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن أعراض المتحور الجديد تكون لمدة يومين حتى 4 أيام، لافتا إلى أنه في المستقبل من الممكن أن يكون هناك متحورات أخرى لكورونا، معقبا: “منظمة الصحة العالمية أعلنت أن فيروس كورونا لم يصبح حالة طوارئ عالمية، ولكن هذا لا يعني أن الوباء انتهي”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة الدكتور محمد عوض تاج الدين المتحور الجديد أوميكرون EG 5 اللقاحات

إقرأ أيضاً:

الجزائر قطعت أشواطا كبيرة لمكافحة داء الكلب

كشفت مديرة الوقاية ومكافحة الأمراض المتنقلة بوزارة الصحة سامية حمادي، بأن الجزائر قطعت خطوات كبيرة من أجل مكافحة داء الكلب. قصد الوصول إلى صفر إصابة في آفاق 2030.

وقالت حمادي خلال أشغال يوم تحسيسي نظم بمناسبة إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء الكلب بسطيف. إنه تم وضع إستراتيجية وطنية تعد بمثابة مخطط يشمل عدة قطاعات ذات الصلة إضافة إلى المواطن و فعاليات المجتمع المدني. من أجل التدخل للقضاء على هذا الداء الخطير و المميت لاسيما في ظل تواصل تسجيل حالات إصابة سنويا.

و أضافت حمادي، بأن مكافحة داء الكلب تعد أولوية بالنسبة للقطاع للحفاظ على الصحة العمومية للمواطن. لافتة إلى أن العمل يرتكز بشكل كبير على التحسيس والتكوين والمراقبة. وكذا التلقيح الواسع و التنسيق بين القطاعات كالفلاحة والشؤون الدينية و غيرها.

من جهتها قالت حورية خليفي، ممثلة عن المنظمة العالمية للصحة. بأن 60 ألف شخص في العالم أغلبهم أطفال يصابون سنويا بهذا المرض. كما أن الكلب يعتبر الناقل الأساسي للمرض بنسبة 99 بالمائة. مضيفة بأن الوقاية تبقى أفضل طريقة لمكافحته وترتكز على التلقيح عند التعرض لعضة كلب أو حيوان آخر.

وأوضح الدكتور كمال آيت أوبلي، من المعهد الوطني للصحة العمومية بأن القضاء على داء الكلب البشري يقتضي أولا القضاء على داء الكلب الحيواني. داعيا إلى ضرورة تحسين طرق التكفل بالأشخاص الذين تعرضوا للإصابة بالداء و ضمان توفير العلاج كاللقاح و كذا تكوين مستخدمي قطاع الصحة و غيرها.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • ندب المستشار جلال الدين محمد عبد العاطي مستشارًا قانونيًّا لوزارة الأوقاف
  • مستشار مفتي الجمهورية عن ظاهرة التيكتوكر: حسابات علي جميع المنصات لتوعية الشباب
  • التعليم تكشف حقيقة ظهور حالات تسمم في المدينة التعليمية بـ 6 أكتوبر
  • علامات على الجلد قد تشير إلى الإصابة بداء السكري: تحذير مبكر للصحة
  • هل تطوق الصحة الجزائرية ملاريا الجنوب؟
  • الجزائر قطعت أشواطا كبيرة لمكافحة داء الكلب
  • رئيس جامعة القناة يُكلف الدكتور محمد غنيم بالعمل وكيلًا لكلية التربية الرياضية لشئون التعليم والطلاب
  • مفتي الجمهورية ينعى شقيقة الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر الأسبق
  • مفتي الجمهورية ينعى شقيقة الدكتور أحمد عمر هاشم
  • التكفل بـ 145 حالة إصابة بالملاريا.. هذا سبب إنتشارها بالجنوب