فرانس24:
2025-04-01@19:14:15 GMT

السودان: تجار الحرب ينهبون المساعدات ويعيدون بيعها

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

إعداد: محجوبة كرم

في الصحف اليوم: انقسام في قمة بريكس في جوهانسبورغ حول توسع المجموعة: ومطلوبون لبنانيون لدى القضاء الدولي يحتمون بجنسيتهم في لبنان. في لبنان دائما: أعمال التنقيب عن النفط والغاز تبدأ غدا وفي السودان: ينهب تجار الحرب المساعدات الإنسانية ويعيدون بيعها وإسرائيل ترفع وتيرة التهديدات في الضفة وخارجها.

هل يبقى سيناريو الحرب قائما في النيجر؟  بالتزامن مع الدخول السياسي في فرنسا تعرض الصحف أهم التحديات امام الرئيس ماكرون والملك الإسباني يعين زعيم اليمين لتشكيل حكومة. 

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: مجموعة بريكس الصين الهند السودان حرب النيجر انقلاب عسكري إسبانيا تشكيل حكومة فرنسا آخر الحلقات 23/08/2023

السودان: تجار الحرب ينهبون المساعدات ويعيدون بيعها

22/08/2023

هل يؤسس "بريكس" لبديل جديد للتأثير الغربي؟

21/08/2023

النيجر: هل بات الخيار العسكري يفرض نفسه؟

17/08/2023

ذي تايمز: بعد 5 أعوام من اغتيال جمال خاشقجي، ولي العهد السعودي سيزور بريطانيا

16/08/2023

النيجر: تراجع الخيار العسكري لصالح الحل الدبلوماسي؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا السعودية ريبورتاج مجموعة بريكس الصين الهند السودان حرب النيجر انقلاب عسكري إسبانيا تشكيل حكومة فرنسا

إقرأ أيضاً:

السودان.. «البرهان» يتوّعد باستمرار الحرب ويدعو الجميع لـ«تحكيم العقل»

أكد رئيس مجلس السيادة السوداني، الفتاح البرهان، “عدم استعداده للمساومة أو التفاوض مع قوات “الدعم السريع”، متهما إياها بـ”الميليشيا الإرهابية التي تنتهك حرمات الشعب”.

وقال البرهان، السبت، في كلمة وجهها للشعب السوداني بمناسبة عيد الفطر، نقلتها وكالة “سونا”: “تدخل هذه الحرب التي تعيشها بلادي والتي أشعلتها مليشيا آل دقلو ومعاونيها وداعميها عامها الثالث وقد فعلت بالوطن والمواطن أسوأ ما يمكن أن يحدث في الحروب”.

وأضاف: “إن الفظائع التي ارتكبت في حق شعبنا والمرارات التي أذاقها لهم هؤلاء المجرمون صورها وأصواتها وجراحها المتجددة تجعل الخيارات صفرية في التعامل مع هؤلاء المجرمين وداعميهم، وأقول لهم بصوت الشعب النازح والمهجر والذي نهبت أمواله والمحاصر والأمهات الثكالى والأطفال الإيتام والشهداء، إننا لن نغفر ولن نساوم ولن نفاوض ولن ننكص عن عهدنا مع الشهداء”.

ووفقا للوكالة، أكد قائد الجيش السوداني، “أن القوات المسلحة تقف على مسافة واحدة من جميع المواطنين، ولا تنحاز لأي جهة على حساب الآخرين”.

وتابع البرهان: “أجدد عهد القوات المسلحة مع الشعب أن لا تراجع عن هزيمة وسحق مليشيا آل دقلو الإرهابية ورغم ذلك ظلت أبواب الوطن مفتوحة لكل من يحكم عقله ويتوب إلى الحق من الذين يحملون السلاح، فالعفو عن الحق العام ومعالجة الأمر العسكري ما زال ممكنا ومتاحا”.

وناشد البرهان المواطنين السودانيين المتواجدين في مناطق سيطرة الدعم السريع، قائلا: “أناشد أهلنا في مناطق سيطرة التمرد برفع أيديهم عن مساندة مشروع آل دقلو الاستعماري، وحماية أبنائهم من الذين سيوردونهم المهالك، فالسودان الواحد الموحد أرضا وشعبا أمانة تاريخية يجب عدم التفريط فيها”.

وكان “سيطر الجيش السوداني على معظم مدينة أم درمان، التي تضم قاعدتين عسكريتين كبيرتين، ويبدو أنه عازم على بسط السيطرة على كامل منطقة العاصمة التي تتألف من ثلاث مدن هي الخرطوم وأم درمان وبحري”، لم تصدر “قوات الدعم السريع” تعليقا على تقدم الجيش في أم درمان حيث لا تزال القوات شبه العسكرية تسيطر على بعض المساحات”.

يذكر أن الحرب التي اندلعت في أبريل نيسان 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، أدت إلى “مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح الملايين من منازلهم، ويعيش نحو نصف سكان السودان، أي حوالي 26 مليون شخص، وهم يواجهون انعدام الأمن الغذائي مع تزايد مخاطر المجاعة في مختلف أنحاء البلاد، وتدهور شديد للأوضاع الاقتصادية”، وفق تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

مقالات مشابهة

  • علي ناصر محمد: المستفيد من استمرار الحرب في اليمن "تجار الحروب"
  • رؤية استشرافية لمستقبل السودان بعد سيطرة الجيش على العاصمة
  • نيويورك تايمز تكشف تفاصيل خفية عن الدعم العسكري الأميركي لأوكرانيا
  • عزلتهم أم عزلهم !!
  • تقرير حقوقي: اختفاء 50 ألف شخص في السودان منذ بداية الحرب
  • الجيش خاض أربع معارك رئيسية كانت سببا في انهيار الميليشيا في وسط السودان
  • السودان.. «البرهان» يتوّعد باستمرار الحرب ويدعو الجميع لـ«تحكيم العقل»
  • حميدتي: الحرب في السودان لم تنته وسنعود إلى الخرطوم أشد قوة
  • مواقف الإمارات ومحنة السودان
  • (أكل تورك و أدِّي زولك)