عاجل. مقتل إسرائيلي وإصابة آخرين بعملية طعن في حيفا
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
قُتل إسرائيلي واحد على الأقل، وأُصيب آخرون في عملية طعن وقعت في محطة للحافلات بمدينة حيفا شمال إسرائيل. وقالت السلطات الإسرائيلية، اليوم الإثنين، إنه جرى "تحييد" المهاجم.
ولم تتضح فورًا هوية المهاجم، لكن الشرطة أكدت أنها تقوم "بمسح المنطقة من أجل استبعاد وجود مهاجمين آخرين"، حسبما قال قائدها دانييل ليفي في بيان يوم الاثنين.
وفي وقت سابق، صرّح إيلي بن، رئيس خدمة الإنقاذ في حالات الطوارئ "نجمة داوود الحمراء"، لوسائل الإعلام الإسرائيلية أن أربعة أشخاص على الأقل أصيبوا في عملية الطعن، فيما أصيب آخر جراء إطلاق النار.
هذه قصة في طور التطور ويعمل صحفيونا على متابعة آخر المستجدات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون فون دير لاين تدعو لتسليح أوكرانيا "بسرعة" حتى لا تصبح لقمة سائغة في فم روسيا النمسا: ثلاثة أحزاب تتفق على تشكيل ائتلاف حكومي مع استبعاد اليمين المتطرف طعنإسرائيلحيفاالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي سوريا إسرائيل دونالد ترامب أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي سوريا إسرائيل طعن إسرائيل حيفا دونالد ترامب أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي سوريا إسرائيل روسيا حركة حماس فلاديمير بوتين رمضان كير ستارمر بشار الأسد یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
غزة.. مقتل 600 طفل وإصابة 1600 منذ 18 مارس
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أمس، إن 600 طفل قُتلوا منذ استئناف إسرائيل الحرب على قطاع غزة في 18 مارس الماضي، داعية إلى الوقف الفوري لإطلاق النار.
وأضافت الوكالة الأممية في بيان: «منذ انهيار وقف إطلاق النار في 18 مارس، قُتل 600 طفل وأصيب أكثر من 1600 آخرين في غزة، بحسب (اليونيسيف)».
وحذرت «الأونروا» من أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة قد بلغت في الوقت الحالي «أسوأ مراحلها منذ أكتوبر 2023».
وتغلق إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، منذ 2 مارس الماضي، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي.
وأعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة أمس، مقتل 39 فلسطينياً وإصابة 62 آخرين بمختلف محافظات قطاع غزة نتيجة القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع.
وقالت السلطات في تصريح صحفي إنه «وصل إلى مستشفيات القطاع 39 شهيداً و62 مصاباً أغلبهم من الأطفال والنساء بسبب عدوان الاحتلال المستمر على غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية».
وأشارت إلى أنه ما زال هناك ضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وذكرت السلطات أنه بذلك ترتفع الحصيلة الإجمالية للعدوان إلى 51240 قتلاً و116931 إصابة منذ السابع من أكتوبر عام 2023.
وفي السياق، اتهم الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة الجيش الإسرائيلي، بارتكاب عمليات إعدام ميداني، بعد إطلاق نار قتل به 15 مسعفاً في القطاع خلال شهر مارس الماضي، تعليقاً على تقرير تحقيق داخلي نشره الجيش الإسرائيلي، أمس الأول.
وقال مدير الإمداد الطبي بالدفاع المدني في غزة محمد المغير، أمس، إن «الفيديو الذي ظهر من تصوير أحد المسعفين يثبت كذب رواية الاحتلال الإسرائيلي، وأنه قام بعمليات إعدام ميداني».
واتهم المغير إسرائيل بـ«محاولة الالتفاف على قرارات الشرعية الدولية والهروب من المحاسبة».
وأمس الأول، اعترف الجيش الإسرائيلي أن المراجعة التي أجراها بشأن مقتل 15 مسعفاً خلصت إلى وجود «إخفاقات مهنية متعددة».