بالفيديو.. قتلى وجرحى بعملية طعن شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
قتل شخص وأصيب 4 آخرين على الأقل في عملية طعن وإطلاق نار بمحطة الحافلات المركزية في خليج حيفا، وفق ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مشيرة إلى أن خلفية الحادث غير معروفة بعد.
وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيانها: “بلاغ أولي الاشتباه في عملية إطلاق نار إرهابية في حيفا، وقوات الشرطة في طريقها إلى المكان”، مشيرة إلى أن “هناك معلومات على وجود عدد من المصابين، ولم تُعرف حالتهم بعد”.
بدوره أعلن الإسعاف الإسرائيلي “إصابة 4 أو 5 أشخاص”، فيما أفادت الإذاعة الإسرائيلية “بمقتل شخص واحد”.
⚠️BREAKING: Massive stabbing terror attack in Haifa right now, literally a five-minute drive from where I am. At least six injured, some in critical condition.
One of the terrorists has been eliminated.
The Palestinian terrorism doesn’t stop. pic.twitter.com/gz34VYRAYx
???? Le porte-parole du MDA, Zaki Heller :
« A 09h53, un rapport a été reçu sur la hotline 101 du MDA dans la région de Carmel concernant plusieurs personnes blessées dans une attaque au couteau sur le boulevard Histadrut à la gare routière de Haïfa.
Selon les premiers rapports,… https://t.co/C2NahTVgWE pic.twitter.com/3X5Y8Ah9FH
القوات الإسرائيلية تعتقل أسيرا محررا في بيت لحم
وفي سياق آخر، أفادت وسائل إعلام فلسطينية باعتقال القوات الإسرائيلية الأسير المحرر فراس حسان في منزله بمدينة بيت لحم صباح اليوم الاثنين.
وأفادت مصادر أمنية اليوم الاثنين بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت عدة مناطق من محافظة بيت لحم عددا من الشبان.
وتتواصل حملة الاعتقالات الإسرائيلية في الضفة الغربية حيث يتم استهداف كافة أطياف المجتمع الفلسطيني.
ووفقا لنادي الأسير الفلسطيني فإن “القوات الإسرائيلية تواصل تنفيذ عمليتها العسكرية في محافظتي جنين وطولكرم منذ أسابيع، يرافقها عمليات اعتقال وتحقيق ميداني ممنهج، والذي طال عشرات العائلات، إضافة إلى اعتقال المواطنين رهائنا”.
وأفاد نادي الأسير الفلسطيني في وقت سابق بأن “السلطات الإسرائيلية صعدت من عمليات الاعتقال في محافظتي جنين وطولكرم حيث بلغ عدد المعتقلين نحو 365 فلسطينيا خلال قرابة الشهر”.
ودعا النادي المؤسسات الحقوقية الدولية والمجتمع المدني العالمي إلى “التحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات، وحماية الشعب الفلسطيني من آلة القمع الإسرائيلية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اعتقال أسرى محررين الضفة الغربية شمال اسرائيل عملية طعن القوات الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في إطلاق نار استهدف أوبسالا السويدية وانسحاب المنفذ
أعلنت السلطات السويدية، الثلاثاء، عن وقوع قتلى وجرحى في عملية إطلاق نار وقعت بمدينة أوبسالا بالسويد، فيما انسحب المنفذ من مكان العملية وشرعت أجهزة الأمن بعمليات تمشيط واسعة.
وذكرت الشرطة السويدية في بيان لها، أن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا في عملية إطلاق النار بمدينة أوبسالا، مشيرة إلى أن التحقيقات جارية في الحادثة باعتبارها جريمة قتل.
من جانبها، أكدت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية أن عملية أمنية واسعة النطاق جارية بالقرب من ساحة فاكسالا في أوبسالا، مضيفة أنه يُعتقد أن المشتبه به قد فر من مكان الحادث على متن دراجة كهربائية.
وفي وقت سابق، أفادت الشرطة السويدية بأن أفرادًا من الجمهور أفادوا بسماع دوي قوي مشابه لصوت الطلقات النارية في المنطقة، مضيفة أنها عثرت على عدة أشخاص مصابين بجروح نتيجة طلقات نارية.
وقال ماغنوس كلارين، المتحدث باسم الشرطة السويدية، قبل تأكيد الوفيات: "تلقينا عدة بلاغات عن دوي عال في المنطقة. هذا ما يمكننا قوله في الوقت الحالي. لا أستطيع قول المزيد"، وفقًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث، وفي وقت سابق من هذا العام، قال البرلمان الأوروبي إن السويد "تواجه حاليًا موجة من عنف العصابات".
وخلال الشهر الجاري، كشفت مصادر استخباراتية في السويد، عن هجمات تقف وراءها إيران استهدفت السفارة الإسرائيلية في عاصمة السويد ستوكهولم.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر في الاستخبارات السويدية، أن "عصابات تعمل لصالح إيران نفذت هذه الهجمات، ما يزيد من خطورة الأزمة القائمة".
وأوضحت أن هذه الحادثة وقعت في أيار/ مايو من العام الماضي، حينما قام أحد الفتية البالغ من العمر 14 عاما، بإطلاق عدة طلقات نارية بالقرب من السفارة لإسرائيلية قبل أن يتم اعتقاله.
ولفتت إلى أن الشرطة السويدية تؤكد أن محاولات الهجوم كانت من بين عدة محاولات استهدفت السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم العام الماضي.
ووفقًا لمقابلات أُجريت لهذا التحقيق مع أكثر من 20 مصدرًا، من بينهم أعضاء سابقون في عصابات، وعدد من الأخصائيين الاجتماعيين، ومدعين عامين، ومحامين، وخبراء في علم الجريمة، وأفراد من الأجهزة الأمنية، فإن العصابات تجنّد أطفالًا صغارًا جدًا على السجن للقيام بأعمال عنيفة.