وزير ثقافة الاحتلال: حصول فيلم لا أرض أخرى على الأوسكار لحظة حزينة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
سرايا - علق وزير "الثقافة" لدى الاحتلال الإسرائيلي على حصول فيلم "لا أرض أخرى" على الأوسكار في النسخة الـ97.
وقال وزير الثقافة لدى الاحتلال إن حصول فيلم "لا أرض أخرى" على الأوسكار لحظة حزينة لعالم السينما، وفقا لما نشرت "القناة 14" العبرية.
واعتبر أن صناع الفيلم اختاروا ترويج روايات "تشوه صورة" الاحتلال الإسرائيلي بدلا من عرض تعقيدات الواقع، حسبما نشرت الصحيفة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #مصر#سوريا#الاحتلال#الشعب
طباعة المشاهدات: 811
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-03-2025 11:43 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاحتلال مصر سوريا الاحتلال الشعب فی مصر
إقرأ أيضاً:
جدل في إسرائيل بعد فوز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الأوسكار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار فوز الفيلم الوثائقي “لا أرض أخرى”، بجائزة الأوسكار موجة من الجدل في الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية، حيث اعتبر وزير الثقافة الإسرائيلي، ميكي زوهر، أن هذا الفوز يمثل "لحظة حزينة لعالم السينما".
ووفقًا لما نقلته القناة 14 الإسرائيلية، أعرب زوهر عن استيائه مما وصفه بـ"الرواية المشوهة" التي يقدمها الفيلم عن إسرائيل، منتقدًا صُنّاعه لاختيارهم إبراز وجهة نظر تسيء لصورة البلاد بدلًا من تقديم رؤية متوازنة تعكس تعقيدات الواقع.
وأشار زوهر إلى أن السينما يجب أن تكون وسيلة لعرض الحقائق بموضوعية، وليس أداة لتشويه صورة أي دولة، معتبرًا أن منح الأوسكار لهذا الفيلم يعكس انتصارًا لما وصفه بـ"الأجندات المغرضة" التي تهدف إلى الإساءة لإسرائيل على الساحة الدولية.
ويأتي هذا التصريح في ظل ردود فعل متباينة داخل إسرائيل وخارجها، حيث يرى البعض أن الفيلم يقدم منظورًا مختلفًا حول الحرب الإسرائيلية، بينما يعتبره آخرون خطوة مهمة في تسليط الضوء على حقائق يتم تجاهلها في الخطاب الرسمي.