العراق بقلب العاصفة.. تقارب واشنطن وموسكو يحرج طهران ويدفعها لـ4 خيارات.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

بعد المواجهة العاصفة مع ترامب.. زيلينسكي: لن أعتذر

زنقة 20 | وكالات

رفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الاعتذار في أول حوار بعد الخلاف العلني بينهما في المكتب البيضاوي، أمس الجمعة.

وتحول لقاء زيلينسكي مع ترامب ونائبه جي دي فانس إلى مباراة صراخ في البيت الأبيض، يوم الجمعة، شوهدت في جميع أنحاء العالم.

وفي تصريحات لشبكة فوكس نيوز، اليوم السبت، كان زيلينسكي واثقًا من قدرته على إصلاح العلاقة مع ترامب، قائلاً إنها “علاقات أكثر من رئيسين. إنها العلاقات التاريخية، العلاقات القوية بين شعبينا”. وأضاف “ممتن للرئيس (ترامب) وبالطبع للكونغرس”.

وقال زيلينسكي: “لستُ متأكدًا من أننا فعلنا شيئاً سيئاً”، عندما سئل عن الخلاف الساخن، لكنه أقر بأن الخلاف كان “سيئًا لكلا الجانبين”.

وكان قال في وقت لاحق: “أريد فقط أن أكون صادقًا، وأريد فقط أن يفهم شركاؤنا الوضع بشكل صحيح، وأريد أن أفهم كل شيء بشكل صحيح. هذا يعني ألا نفقد صداقتنا”.

مقالات مشابهة

  • واشنطن وطهران على مفترق طرق.. هل تنجح الدبلوماسية أم تشتعل المواجهة؟
  • دبلوماسي روسي سابق: الخلاف الأمريكي الأوكراني متوقع وموسكو مستمرة بعملياتها
  • كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [151]
  • ضغوط على بغداد لوقف استيراد الغاز الإيراني.. والعراق يتمسك بالتوازن
  • واشنطن تخطط لصفقات أسلحة طارئة لإسرائيل
  • توقعات بحدوث انفراجة في العلاقات بين واشنطن وطهران.. ترامب يسعى لاحتواء الأزمة النووية.. وإيران تبقي على استراتيجية الردع الكامن
  • بعد المواجهة العاصفة مع ترامب.. زيلينسكي: لن أعتذر
  • طهران: العراق سيحصل على تصاريح مؤقتة لاستيراد الغاز الإيراني
  • وزير الخارجية:واشنطن طلبت من العراق حل الحشد الشعبي والتهديد الإسرائيلي ضده ما زال قائماً