5 أضرار تصيب جسمك عند تناول القطايف في رمضان.. وهذه الطريق المثلى لتحضيرها
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تعتبر القطايف من الحلويات اللذيذة التي تقدم في رمضان ، لكن عند تناول القطايف، يحدث في جسمك عدة أمور، تعتمد على الكمية والمكونات وطريقة التحضير:
ارتفاع الطاقة: القطايف غنية بالكربوهيدرات (خاصة إذا كانت محشوة بالمكسرات أو القشطة) مما يمنحك طاقة سريعة.ارتفاع سكر الدم: إذا كانت القطايف محلاة بالقطر (الشيرة)، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم، يليه انخفاض سريع قد يجعلك تشعر بالخمول.الشعور بالشبع: بسبب احتوائها على الدقيق والمكسرات أو الجبن، توفر القطايف شعورًا بالشبع لفترة.زيادة الوزن (مع الإفراط في تناولها): لأنها غنية بالسعرات الحرارية، خاصة إذا كانت مقلية.عسر الهضم: إذا تناولتها بكثرة أو بعد وجبة دسمة، فقد تسبب بعض الانتفاخ أو الشعور بعدم الراحة.
لجعل القطايف خيارًا صحيًا، يمكنك خبزها بدلًا من قليها، وتقليل كمية السكر المستخدم في الحشوة والقطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطايف
إقرأ أيضاً:
فتاة تزعم تغير لون بشرتها لتناولها كميات كبيرة من الجزر
أميرة خالد
كشفت امرأة عن تجربتها الغريبة مع تناول كميات كبيرة من الجزر، لافتة إلى أن بشرتها بدأت تكتسب لوناً برتقالياً فاتحاً.
وأفادت مستخدمة ريديت المجهولة إنها كانت تتناول كيساً كبيراً من هذه الخضار كل بضعة أيام، في محاولة لتحسين صحتها، لكنها شعرت بالقلق في ديسمبر بعد أن نظرت إلى صورة لها، ولاحظت أن بشرتها قد تحولت إلى اللون البرتقالي، وافترضت أن اليرقان المهدد للحياة، والذي يحوّل الجلد إلى اللون الأصفر، هو السبب، وفق “دايلي ميل”.
وعند البحث عن حالتها على الإنترنت، شخّصت نفسها بفرط كاروتين الدم، وهو تراكم في الدم للصبغة التي تُعطي الجزر لونه، وخفّضت استهلاكها من الجزر بشكل كبير من حوالي 5 جزرات متوسطة الحجم يومياً إلى جزرة واحدة فقط من حين لآخر.
وشاركت صورةً لها التُقطت هذا الشهر، وقارنتها بصورة ديسمبر المُسيئة، مشيرةً إلى تشابهها مع شخصيات “رولد دال” ذات الوجوه البرتقالية من فيلم “تشارلي ومصنع الشوكولاتة”، قائلة: “على ما يبدو، كنتُ أتناول الكثير من الجزر، اعتدتُ على تناول طبق من الجبن القريش مع كومة من الجزر على الغداء لأني أحبهما ولأنهما رخيصان، كنتُ أستهلك كيساً كبيراً كل بضعة أيام”.
ويحتوي الجزر – وفواكه أخرى، مثل المانجو والمشمش والقرع – على صبغة طبيعية تُسمى “بيتا كاروتين”، و هذه المادة تُعطيها لونها المميز، و مع مرور الوقت، قد يُؤدي تناول كميات زائدة من بيتا كاروتين إلى تحول لون الجلد إلى الأصفر البرتقالي، ” كاروتينيميا”، كما تُعرف طبياً، وهي غير ضارة، لكن قد يستغرق الأمر عدة أشهر حتى يعود الجلد إلى لونه الطبيعي.