انفجار قنبلة قرب مدرسة للأونروا بمخيم عين الحلوة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
انفجرت قنبلة قرب إحدى مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان، اليوم الأربعاء، حسبما قالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام.
وذكرت الوكالة اللبنانية الرسمية أنه لم تقع إصابات جراء الانفجار.
قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني بلبنان: الأمور هادئة في عين الحلوةكان قائد قوات "الأمن الوطني الفلسطيني" في لبنان اللواء صبحي أبو عرب، أكد أن ما يتردد عن وجود استنفار عسكري كبير لحركة "فتح" داخل مخيم عين الحلوة مبالغ فيه تماماً وغير واقعيّ على الإطلاق.
وذكر أبو عرب لـ"لبنان 24" أن الإجراءات الأمنية المُتخذة ضمن المخيّم ما زالت على حالها، وليست هناك أي حالات استنفار استثنائية كتلك التي تمّ الحديث عنها، خصوصاً على صعيد نصب صواريخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
توجيه اتهامات لـ 3 فلسطينيين بالتخطيط لاغتيال بن غفير.. اتصلوا بحماس وحزب الله
كشفت صحيفة معاريف العبرية، عن تقديم لائحة اتهام خطيرة ضد ثلاثة فلسطينيين من الخليل، بذريعة تشكيلهم خلية مسلحة بهدف اغتيال وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير وابنه.
وذكرت الصحيفة، أن "لائحة الاتهام المقدمة هذا الأسبوع إلى المحكمة العسكرية تؤكد أنه في يونيو/ حزيران 2024، أجرى المتهم الرئيسي إسماعيل إبراهيم عوضي اتصالات مع عدد من الجهات المختلفة؛ بهدف إنشاء وحدة عسكرية، والحصول على أسلحة، وإنتاج عبوات ناسفة؛ بهدف استهداف أفراد القوات الأمنية".
وتابعت: "خلال محاولاته لجمع التمويل والتدريب للفرقة التي أنشأها، توجه المتهم إلى منظمتي حماس وحزب الله الإرهابيتين للحصول على المساعدة لتنفيذ هجمات ضد إسرائيليين وشخصيات بارزة".
وأضافت الصحيفة في تقريرها، أنه "منذ بداية الحرب، أجرت وحدات التحقيق آلاف التحقيقات المعقدة مع إرهابيين من التنظيمات الإرهابية من مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة".
وقال قائد المنطقة العاشرة في الشاباك، إن "المحققين عملوا جنبًا إلى جنب مع محققي جهاز الأمن العام ليلاً ونهارًا؛ من أجل تقديم الإرهابيين إلى العدالة، وإحباط الإرهاب في جميع أنحاء الضفة الغربية، وهذا ما فعلوه أيضًا في هذه القضية المعقدة"، بحسب ما ذكره موشيه بينتشي، قائد المنطقة.
وعلق بن غفير قائلا: "أشكر المنطقة 1 من شرطة إسرائيل وجهاز الأمن العام لاعتقال وتقديم المجموعة الإرهابية التي خططت لاغتيال حياتي وحياة أبنائي شوبال إلى العدالة. بفضل العمل الجاد وبفضل الله، بارك الله، منعنا العدو مرة أخرى من إيذائي وعائلتي. سأواصل العمل على تشديد ظروف سجن الإرهابيين من أجل السيادة والحكم في دولة إسرائيل، وتوزيع الأسلحة، وهدم المنازل غير القانونية، وتحقيق النصر الكامل على الأعداء - لن يردعني أي إرهابي"، وفق زعمه.