حرم أمير الرياض: مسابقة الملك سلمان تجسد اهتمام القيادة بالقرآن وأهله
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أكدت صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، حرم أمير الرياض، أن مسابقة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم تجسّد الاهتمام الكبير الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بالقرآن الكريم وحفظته.
وأشارت إلى أن استمرار الجائزة لعقود يعكس حرص القيادة على دعم كل ما يخدم كتاب الله وأهله.
أخبار متعلقة "المركاز" يجمع العائلات بعد الإفطار في أجواء رمضانية مميزةالدمام 21 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على مدن المملكةجاء ذلك في تصريح صحفي في الحفل الختامي الذي أقيم أمس، لتكريم الفائزات بجائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتفسيره وتجويده في دورتها السادسة والعشرين ونظمتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.خدمة الإسلام والمسلمينوأكدت حرم أمير منطقة الرياض أن حضور حرم خادم الحرمين الشريفين، صاحبة السمو الأميرة فهدة بنت فلاح آل حثلين، هذا الحفل، يعكس المكانة العظيمة لهذه المسابقة وأهميتها لدى القيادة الرشيدة.
تكريم الفائزات بجائزة #خادم_الحرمين_الشريفين لحفظ #القرآن_الكريم وتلاوته وتفسيره#اليوم | @Saudi_Moia
للمزيد: https://t.co/jSDjQQkDOK pic.twitter.com/dXza4wCXgH— صحيفة اليوم (@alyaum) March 3, 2025
وأشادت بجهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تنظيم المسابقة، مثمنةً الدور الذي يؤديه الوزير الشيخ د. عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في دعم الفعاليات القرآنية.
وفي ختام تصريحها، أكدت أن المملكة ستظل رائدة في العناية بالقرآن الكريم وأهله، انطلاقًا من رسالتها السامية في خدمة الإسلام والمسلمين، داعية الله بالتوفيق لجميع المتسابقات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الأميرة نورة بنت محمد بن سعود حرم أمير الرياض مسابقة الملك سلمان بن عبدالعزیز الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًا
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله-، يحضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء غدٍ الاثنين، الحفل الختامي للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره "للبنين" ويكرّم الفائزين فيها بدورتها السادسة والعشرين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين -أيده الله-.
وتأتي فروع المسابقة الستة التي تتجاوز قيمتها (سبعة ملايين) ريال، وشارك فيها ما يزيد على 3000 متسابق ومتسابقة بعموم مناطق المملكة، وتأهل لتصفياتها النهائية 125 من البنين والبنات، على النحو التالي:
أخبار متعلقة تجهيز أكثر من 30 مدرسة.. دعم سعودي شامل للتعليم في اليمنلتحسين السلامة.. إطلاق "دليل الطرق الآمن" في رمضانالفرع الأول "فرع القراءات بحفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد بالقراءات السبع المتواترة من طريقي الشاطبية والتيسير "رواية ودراية"، والفرع الثاني "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد وتفسير مفردات القرآن الكريم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًاعناية بالقرآن الكريموالثالث "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد"، والرابع "حفظ عشرين جزءًا متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع الخامس "حفظ عشرة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع السادس "حفظ خمسة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد".
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في تصريح بهذه المناسبة، أن المسابقة حظيت بدعم سخي وعطاء متواصل من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لأكثر من ستة وعشرين عامًا حتى أضحت درة المسابقات الوطنية للتنافس على حفظ وإتقان القرآن الكريم، لافتًا إلى أن حجم الدعم لهذه الجائزة تضاعف تشجيعًا وتحفيزًا للمشاركين والمشاركات في المسابقة.
وقال:"إن المواطنين في المملكة يحق لهم أن يفخروا بأن قادة المملكة منذ توحيدها على يدي الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - اعتنوا بالقران الكريم أشد عناية حتى تحولت هذه العناية لمشروع إسلامي كبير تبنته الدولة ودعمته وخصصت له الميزانيات الطائلة حتى أصبح بعد فضل الله سببًا من أسباب حفظ كتاب الله الكريم".