صحيفة البلاد:
2025-04-25@07:54:55 GMT

الأخضر السعودي والدعم في مارس

تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT

الأخضر السعودي والدعم في مارس

اقترب موعد الاستحقاق المهم والأهم للأخضر السعودي في مسيرته؛ لحسم بطاقة التأهل إلى كأس العالم في أمريكا وكندا والمكسيك 2026؛ ولعل مواجهتي الحسم الأولى يوم 20 مارس في السعودية أمام الصين هي مفترق طرق، والفوز فيها سيكون نقطة تحول في انتزاع البطاقة الثانية المؤهلة مباشرة إلى كأس العالم، فتخطي المنتخب الصيني سيجعل حظوظ الأخضر السعودي قوية قبل مواجهة اليابان في طوكيو 25 مارس، وهذا ما يجعل شهر مارس حاسمًا ومهمًا للأخضر السعودي.


ما هو المطلوب من الجميع؟ أولًا.. الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة ياسر المسحل دورهم مهم في تجهيز اللاعبين معنويًا، وتذليل كل الصعاب للجهاز الفني، وثانيًا دور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، اختيار اللاعب الجاهز، وليس الاعتماد على الأسماء، وهي تقبع في مقاعد الاحتياط، وقد تابعنا أسماء عديدة قدمت نفسها بشكل مميز، وهي من تستحق أن تلعب وتشارك، أما اللاعب البديل فلن يقدم الإضافة الفنية، وثالثًا، دور اللاعبين في القتالية داخل الملعب، ويجب على كل لاعب أن يدرك قيمة ومكانة تيشرت وشعار الأخضر السعودي، والثقة كبيرة في لاعبي الأخضر، ثم نأتي على أهم ركن من أركان النجاح، وهو الإعلام السعودي، الذي يجب أن يترك الميول، ويقف مع منتخب الوطن، وأن تتوقف لغة الأندية، لتصير لغة المنتخب أولًا وأخيرًا حتى يتحقق النجاح. أخيرًا شكرا لياسر المسحل؛ الرجل الذي تحمل
النقد الإيجابي، وكان حكيمًا في تجاوزه عن الإساءات الشخصية البعيدة عن العمل الإعلامي الصحيح، في النقد البناء، وتعامل مع النقد بلغة الواثق من عمله وبصمت، وهو ما جعل خطوات التصحيح التي يقوم بها، ومعه أعضاء الاتحاد السعودي لكرة القدم في إعادة دوري تحت 21 عامًا، وإعادة تنظيم المنتخبات السعودية بشكل جيد؛ كونها هي من ستعيد الأخضر السعودي لمنصات البطولات بعد غياب سنوات طويلة، وبإذن الله، سيكتمل عمل ياسر المسحل ورفاقه بتحقيق لقب كأس آسيا، الذي يحتضنه وطننا الغالي 2027.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: عبدالغني الشريف الأخضر السعودی

إقرأ أيضاً:

التضخم السنوي في المغرب يتراجع إلى 1.6% في مارس

تراجع مؤشر أسعار المستهلكين المحدد لمعدل التضخم في المغرب إلى 1.6 بالمئة على أساس سنوي في مارس من 2.6 بالمئة في فبراير واثنين بالمئة في يناير، بحسب ما ذكرت المندوبية السامية للتخطيط، وهي هيئة الإحصاء المغربية الرسمية، الثلاثاء.

وارتفعت أسعار المواد الغذائية، المحرك الرئيسي للتضخم في المغرب، 2.2 بالمئة على أساس سنوي، وزادت أسعار المواد غير الغذائية 1.1 بالمئة.

وسجل مؤشر أسعار المستهلكين في مارس انخفاضا 0.3 بالمئة على أساس شهري.

وانخفض التضخم الأساسي، الذي يستبعد السلع الأكثر تقلبا في الأسعار، 0.6 بالمئة على أساس شهري، وارتفع 1.5 بالمئة على أساس سنوي.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة منذ 18 مارس إلى 1938 شهيدا
  • الحرس الثوري الإيراني والدعم السريع نفس الملامح والشبه
  • التخطيط تُشارك في فعالية رئيسية لصندوق النقد الدولي حول تحفيز الاستثمارات المناخية
  • رسائل السلام والهيدروجين الأخضر
  • استشهاد 9 فلسطينيين بمجزرة للعدو في حي الشجاعية شرق غزة
  • وزيرة التخطيط: مصر لديها علاقات قوية مع العديد من المؤسسات الثنائية ومتعددة الأطراف
  • فؤاد من إيطاليا: لا بد من إلغاء القطاع العام والدعم وتشجيع القطاع الخاص وإلا الإفلاس
  • المسحل يجتمع مع 5 رؤساء أندية الدرجة الثالثة
  • حياة مجد : شهر مضى والخطر يقترب!
  • التضخم السنوي في المغرب يتراجع إلى 1.6% في مارس