الحلقة الثانية من مسلسل "النص".. أسماء أبو اليزيد تسرق أحمد أمين ويقع في الفخ
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت الحلقة الثانية من مسلسل "النص" بتوجه أحمد أمين إلى مكتب المحامي رستم لدفع تكاليف قضية أخيه «محمود» وإطلاق سراحه من قضية التحريض على الإنجليز، ورفض سكرتير المحامي إدخال النص إلى المكتب، ليلجأ إلى حيلة ذكية مكنته من الدخول خلسة ليلتقي بالمحامي، وعرض آنذاك عليه الأموال التي جمعها، ليصدمه المحامي بأنه نسي قضية أخيه من الأساس، وإذا ما أراد فتح القضية يجب أن يدفع 700 جنيه.
ويذهب النص مهمومًا إلى صديقه درويش، ويشكو له من تكاليف القضية وبينما يتسامران، تأتيه فكرة للنصب على إحدى السيدات، فيذهب إلى السينما ويلتقي السيدة التي تدعى «منيرة»، وتقوم بدورها الفنانة أسماء أبو اليزيد، ويفشل النص في سرقتها، ويتوجه معها إلى المنزل، وحينها تطلب منه تبديل ملابسه، وفجأة تخبره بأن زوجها قد عاد، ليهرب النص، ويتضح أنه تعرض للنصب والسرقة.
ويعود النص إلى منزله ليجد السيدة «عزيزة» وابنها الشاب في منزله، وطلب منهما البقاء معهما بالمنزل حتى يستقر حاله ويجد مسكنًا، وطلبت السيدة أن يعمل ولدها برفقته كمسري في هيئة المواصلات، وتنتهي الحلقة بعد محاولة النص لسرقة أحد الزبائن في السوق وهو متوجه إلى عمله، واستدعاء الشرطة لتفتيشه.
ويشارك في بطولة مسلسل "النص"، أحمد أمين، بينهم صدقي صخر، حمزة العيلي، أسماء أبواليزيد، دنيا سامي، عبدالرحمن محمد، وسامية طرابلسي، من إخراج حسام علي، إنتاج أروما، وهو من تأليف شريف عبدالفتاح، عبدالرحمن جاويش، ووجيه صبري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسلسل النص النص أحمد أمين
إقرأ أيضاً:
خبير: غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير علاقات دولية، إنّ العمليات العسكرية ليست مجرد رد فعل على ما تصفه إسرائيل بتهديدات أمنية، بل جزء من مخطط طويل الأمد لتحويل غزة إلى مكان غير قابل للعيش، مشددًا، على أنّ غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح، أن الهدف الرئيسي لهذا التصعيد هو الضغط على الفلسطينيين لدفعهم نحو التهجير القسري، إما عبر الموت بسبب القصف والمجازر أو عبر الجوع والمرض بسبب الحصار الإسرائيلي.
وأضاف أحمد، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ التصعيد الإسرائيلي، الذي يظهر كجزء من حرب على حماس وحملات لاستعادة الأسرى الإسرائيليين، لا يهدف في الواقع إلى تحقيق هذا الهدف.
وأشار إلى أن إسرائيل لم تنجح في إعادة الرهائن من خلال القوة العسكرية خلال الـ15 شهرًا الماضية من العدوان، رغم قتل أكثر من 70,000 شهيد فلسطيني، مما يعني أن الضغوط العسكرية لن تكون فعّالة.
وتابع، أن إسرائيل، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تعتبر أن هذه الفترة فرصة تاريخية لتغيير الخريطة الجغرافية والديموغرافية لقطاع غزة، سواء من خلال عمليات التهجير القسري أو احتلال أجزاء من القطاع، ويتبنى نتنياهو استراتيجية إعادة تشكيل غزة باستخدام الضغط العسكري، تحت شعار تحرير الرهائن والأسرى، ورغم أن هذا التصعيد يحظى بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية التي تساند إسرائيل.
وذكر، أنّ الضغوط الدولية، بما في ذلك من أوروبا، لا تتعدى الإدانة اللفظية، وهو ما يشجع إسرائيل على الاستمرار في عملياتها العسكرية، موضحًا، أن الغرب، خاصة الولايات المتحدة، تساهم في إضعاف النظام الدولي لحقوق الإنسان من خلال دعم إسرائيل، ما يساهم في إدامة الوضع المأساوي في غزة.