مي كساب: قدمت فوازير واستعراضات.. وكنت حاسة إني هبقى حاجة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
حلت الفنانة مي كساب، ضيفة الحلقة الثانية من برنامج "بودكاست بداية" من تقديم الطفلة ريما مصطفى وآدم وهدان، على شاشة قناة الحياة.
وقالت مي كساب: "من وأنا صغيرة، بابا وعمتي اكتشفوا موهبتي لأنني كنت أغني، وكان صوتهم حلو كمان.
وأضافت مي كساب: “قدمت فوازير مع أبو العينين وأحمد جوهر وأنا في سن صغيرة، وكنت أقدم استعراضات، وكنت حاسة إني هبقى حاجة، وكنت دايمًا بتعامل على إني مشهورة في طنطا، وبقف قدام المرايا وأقول: والآن نقدم لكم الفنانة مي كساب”.
وتابعت الفنانة مي كساب: “غنيت حتى مرحلة الثانوية العامة، وأستاذ الموسيقى بتاعي كان ينمّي في موهبتي، ويوديني حفلات، ومدير المدرسة عرفني على اتحاد الطلبة وبقيت مطربة محافظة الغربية الأولى”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي كساب الحياة بداية المزيد
إقرأ أيضاً:
نادال: لا أشتاق إلى التنس!
مدريد (أ ف ب)
أخبار ذات صلةقال أسطورة كرة المضرب الإسباني المعتزل رافايل نادال المتوج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى: «لا أشتاق كرة المضرب»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد.
واعتزل نادال (38 عاماً) ملك رولان جاروس، حيث توّج بـ 14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن كأس ديفيز في ملقة خلال نوفمبر الماضي.
وقال الماتادور الإسباني: «في الحقيقة، لا أفتقد كرة المضرب. إطلاقاً، لا أفتقدها بأي وجه من الوجوه».
وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من كرة المضرب أو في صراع معها، أبداً، أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت لأنني كنت أحب ما أقوم به».
وتابع: «كانت شغفي طوال حياتي، فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار.. تحاول أن تغلق ذلك الفصل، وأنا أغلقته».
وعانى «الماتادور» من العديد من الإصابات خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة.
وقال: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لأتأكد أنه القرار الصحيح، ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة».
وأردف الفائز بميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج إليه لكي أستمتع مجدداً في الملعب، اتخذت القرار بالتوقف».
وختم: «لهذا السبب لا أفتقد كرة المضرب، لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدمت كل ما لدي وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي المزيد».