نمو القطاع الصناعي في الصين خلال فبراير الماضي
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
سجل مؤشر مديري المشتريات لقطاع الصناعات غير التحويلية في الصين ارتفاعا قدره 0.2 نقطة مئوية في فبراير الماضي، ليصل إلى 50.4، وفقا لبيانات رسمية أصدرتها الهيئة الوطنية للإحصاء الصينية.
ويذكر أن القراءة التي تفوق 50 تشير إلى التوسع في النشاط الاقتصادي، بينما تشير القراءة تحت هذا الرقم إلى الانكماش.
فيما يتعلق بقطاع الخدمات، بلغ المؤشر الفرعي 50.
وفي الوقت نفسه، استمرت مؤشرات النشاط التجاري في قطاعات متنوعة مثل النقل الجوي، الخدمات البريدية، الاتصالات، الإذاعة والتلفزيون، خدمات البث عبر الأقمار الصناعية، الخدمات النقدية والمالية، وخدمات سوق رأس المال في التوسع، حيث سجلت أعلى من 55، ما يشير إلى نمو قوي في حجم الأعمال.
وفيما يخص قطاع البناء، سجل المؤشر الفرعي 52.7 في فبراير بزيادة 3.4 نقطة مئوية عن الشهر الأسبق.
قطاع الصناعة التحويلية
أما بالنسبة لقطاع الصناعة التحويلية، فقد سجل مؤشر مديري المشتريات 50.2 في فبراير الماضي، بزيادة 1.1 نقطة مئوية عن الشهر الأسبق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين النشاط التجاري مؤشر مديري المشتريات قطاع البناء المزيد
إقرأ أيضاً:
“السيادي السعودي” يطور استثماراته في الخدمات التعليمية
البلاد – الرياض
وقع صندوق الاستثمارات العامة مذكرة تفاهم مع وزارة التعليم، لتعزيز الاستثمار في المجالات والخدمات التعليمية.
ووفقا لبيان للصندوق، تهدف المذكرة إلى تنمية ودعم الاستثمار بقطاع التعليم والاستفادة من الأصول التعليمية وتوظيفها.وتضمنت مذكرة التفاهم عدة مجالات للتعاون منها دراسة الفرص المحتملة من أجل المساهمة في تطوير البنية التحتية التعليمية. وأكد الصندوق حرصه على تمكين دور القطاع الخاص في القطاع من خلال المشاريع المشتركة وشراكات التشغيل وسواها ، موضحا أن هذه المذكرة تأتي في إطار التزامه بالاستثمار في قطاع التعليم ودعم دوره في توطين المعرفة، وبناء المهارات، واستحداث فرص العمل، وتحقيق العوائد المستدامة.
ومؤخرا قال محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان ، إن 70 % من استثمارات الصندوق ستركز على السوق السعودية، مضيفا:” إننا ننظر دائما إلى استثماراتنا في المملكة من زاوية أثرها على الناتج المحلي، وتوليد الوظائف، وزيادة المحتوى المحلي، ونتطلع إلى معدل عائد داخلي مرتفع على استثماراتنا لصنع أثر مستدام للاقتصاد السعودي في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030.