العاصمة.. تفكيك شبكة إجرامية وحجز قرابة 20 ألف قرص “صاروخ”
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تمكنت مصالح أمن ولاية الجزائر ممثلة في الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية باب الزوار لأمن المقاطعة الإدارية الدار البيضاء الأسبوع المنصرم، من توقيف (03) أشخاص مشتبه فيهم، عن قضية الاتجار غير الشرعي بالمؤثرات العقلية والمخدرات في إطار جماعة إجرامية منظمة، مع حجز 19800 قرص مؤثر عقلي .
وحسب بيان شرطة الجزائر العاصمة، فإن العملية التي تمت تحت إشراف النيابة المختصة إقليميا، جاءت على إثر استغلال معلومة حول نشاط مشبوه لأحد الأشخاص من معتادي الإجرام على مستوى أحد الأحياء بباب الزوار، أين مكنت التحريات من توقيفه وتوقيف باقي شركائه ، أين أسفرت العملية على ضبط و حجز (19800) قرص من المؤثرات العقلية، ومركبتين سياحيتين استعملتا في نقل السموم .
وبعد استكمال كافة الإجراءات القانونية، تم تقديم المشتبه فيهم أمام النيابة المختصة إقليميا . يضيف المصدر ذاته.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إلى السلفادور..واشنطن ترحل دفعة جديدة من أعضاء عصابات إجرامية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، ترحيل إدارة الرئيس دونالد ترامب، في مطلع الأسبوع المزيد من المشتبه قس أنهم أعضاء عصابة فنزويلية، وعصابة "إم إس-13"، وعددهم 17، تصفهم بمجرمين أجانب.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان، إن الجيش الأمريكي نقل مساء أمس الأحد مجموعة من المجرمين من عصابتي "ترين دي أراغوا" و"إم إس-13" تضم قتلة ومغتصبين.
???? SEE IT! MS-13 and Tren de Aragua criminals handed over to El Salvador.
They're now in a brutal prison system. They're there to stay.
NAYIB BUKELE: "All individuals are confirmed m*rderers and high-profile offenders, including six child r*pists. This operation is another step… pic.twitter.com/XO1kqHVgJ1
وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، في الأسبوع الماضي سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأمريكية ستواصل إرسال المجرمين إليه.
ولم يوضح روبيو السلطة التي استخدمتها إدارة ترامب لترحيل آخر دفعة من الأجانب.
وطلبت الإدارة الأمريكية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون من 1798 لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة.
وتعهد ترامب في حملته الانتخابية بنهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير (كانون الثاني) لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون "الأعداء الأجانب" من القرن الثامن عشر، والذي يستخدم عادة في زمن الحرب فقط.
وطعن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في استخدامه، قائلا إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية التي وعد بها الدستور الأمريكي للطعن في أسباب الترحيل.
ونفت عائلات بعض المرحلين من جهتها، أي صلات لهم بالعصابات.