زنقة 20 | متابعة

جمعت جنازة وزير الخارجية الأسبق محمد بنعيسي بأصيلة اليوم الاحد ، الطيف السياسي بالمغرب من وزراء حاليين و سابقين و زعماء سياسيين وحزبيين و إعلاميين ومثقفين أصدقاء الراحل.

الجنازة عرفت حضور دبلوماسيين عرب أيضا رافقوا الراحل في مسيرته الدبلوماسية الحافلة والذين كانوا ضيوفا مداومين على منتدى أصيلا الدولي.

من قصر الثقافة في مدينة أصيلة التي سكنت قلبه، غادر نعش بنعيسى دنيا الناس إلى مثواه الأخير ، ووري جثمانه الثرى في بضريح زاوية سيدي بنعيسى في المدينة القديمة في أصلية إلى جانب.

ناصر بوريطة، وزير الخارجية والمغاربة المقيمين بالخارج والشؤون الافريقية، كان في مقدمة الجنازة الى جانب الوزير الاول الأسبق إدريس جطو، و إدريس الضحاك الامين العام السابق للحكومة، وأيضا محمد الأشعري ، محمد نبيل بنعبد الله، نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، محمد أوجار.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بالصور: جنازة مهيبة للبابا فرنسيس

شارك ملوك ورؤساء ورؤساء حكومات من نحو 150 دولة وأكثر من 200 ألف شخص، اليوم السبت، في مراسم جنازة البابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس بحاضرة الفاتيكان.

وشارك في المراسم، رئيس الوزراء محمد مصطفى، نيابة عن رئيس دولة فلسطين محمود عباس .

وترأس القداس وصلاة الجنازة، عميد مجمع الكرادلة، الكاردينال جيوفاني باتيستا ري، بمشاركة المئات من الكرادلة والبطاركة والكهنة والرهبان والراهبات.

وتخلل القداس صلوات وأدعية باللغات الإيطالية والفرنسية والعربية والبرتغالية والبولندية والألمانية والصينية.

وأشاد الكاردينال جيوفاني باتيستا ري، بالبابا الراحل، واصفاً إياه بأنه "بابا الشعب"، وراعي كنيسة عرف كيف يتواصل مع الآخرين بأسلوب غير رسمي وعفوي، فيما استذكر أن آخر صورة يتذكرها الكثيرون للبابا فرنسيس كانت وهو يُلقي ما سيصبح بركته الأخيرة في أحد الفصح، ويُلقي التحية من سيارة البابا في الساحة نفسها التي أُقيمت فيها جنازته.

وشكر الكاردينال باتيستا ري، الملوك ورؤساء الدول، ورؤساء الحكومات، والوفود الرسمية الوافدة من مختلف بلدان العالم، "الذين جاءوا لكي يعبروا عن المحبّة والتقدير والإجلال تجاه الحبر الأعظم الراحل".

وعقب مراسم الجنازة في ساحة القديس بطرس، جرى نقل نعش البابا فرنسيس إلى كنيسة "القديسة مريم" الكبرى في العاصمة الإيطالية روما، لمواراته الثرى.

وكان الفاتيكان قد أعلن يوم الاثنين الماضي وفاة البابا فرنسيس، عن عمر ناهز (88 عاما)، بمقر إقامته في دار القديسة مارتا بالفاتيكان، وذلك بعد تدهور صحته منذ 18 شباط/ فبراير الماضي.

وعلى مدار حبريته التي امتدت 12 عاما، كان البابا فرنسيس صديقا مخلصا لشعبنا الفلسطيني وحقوقه المشروعة، حتى الساعات الأخيرة من حياته التي جدد فيها الدعوة إلى وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي "تولّد الموت والدمار" وتسبب وضعا إنسانيا "مروعا ومشينا"، وتقديم المساعدة للشعب الفلسطيني "الذي يتضور جوعا" في القطاع و"يتوق إلى مستقبل يسوده السلام".

وساهم البابا الراحل، في توطيد العلاقات التاريخية بين فلسطين والفاتيكان، بدءا من الاعتراف بدولة فلسطين، وتوقيع اتفاق شامل بين دولة فلسطين والكرسي الرسولي، وصولا إلى مواقفه المبدئية التي عبر عنها دوما بشأن القضية الفلسطينية، ودعوته إلى السلام العادل المستند إلى حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية ترامب يقول إنه ضغط على نتنياهو لإدخال الغذاء والدواء إلى غزة فرنسا: نظّمنا مغادرة 115 شخصا من غزة خلال الأيام الماضية ترامب: نتنياهو لن يجرني إلى حرب مع إيران ومستعد للقاء "خامنئي" الأكثر قراءة نحو اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني  عن قوة نتنياهو وضعف المعارضة  أبو عبيدة: انتشال شهيد كان مكلفا بتأمين الأسير عيدان الكسندر الإعلام العبري: مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بحدث أمني شرق غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة الأسبق ينعي الدكتورة غادة والي في وفاة والدتها
  • جامعة المنصورة تستضيف وزير الآثار الأسبق في ندوة بكلية الآداب
  • بالصور: جنازة مهيبة للبابا فرنسيس
  • جنازة البابا فرانسيس تجمع ترامب وزيلينسكي بعد مشادة البيت الأبيض
  • 200 ألف شخص.. جنازة البابا فرنسيس تجمع قادة العالم في الفاتيكان
  • 55 رئيسا و12 ملكًا.. من سيحضر جنازة البابا فرنسيس؟
  • مقاعد مخصصة للكرادلة والأساقفة خلال تجنيز البابا فرنسيس
  • مباشر. تغطية مباشرة: العالم يودع البابا فرنسيس في جنازة تجمع الفقراء والأغنياء
  • المونسنيور دييغو رافيلي: الجنازة ستُقام وفق طقس الراعي وليس الحاكم
  • ياسر إدريس يشكر وزير الرياضة ويتعهد ببداية قوية في اللجنة الأولمبية