الرئيس يعين مجلس الشعب.. 48 مادة ضمن الإعلان الدستوري في سوريا
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
كشفت مصادر بأن لجنة صياغة الدستور في سوريا ستعمل على إصدار إعلان دستوري يضم 48 مادة.
اقرأ ايضاًوأضافت المصادر بحسب ما نقلت "الجزيرة" مساء الأحد، أن الإعلان الدستوري في سوريا يشترط أن يكون رئيس الجمهورية مسلما، وسيكون الأخير القائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة.
وتابعت المصادر ذاتها بأن رئيس الجمهورية يعين مجلس الشعب خلال 60 يوما من تاريخ إصدار الإعلان الدستوري، موضحة أن المجلس سيضم 100 عضو ويراعى فيه التمثيل العادل للمكونات والكفاءة، وتكون مدة المجلس سنتين.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت الرئاسة السورية أن الرئيس أحمد الشرع قرر تشكيل لجنة من الخبراء لصياغة مسودة الإعلان الدستوري الذي ينظم المرحلة الانتقالية في البلاد، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا".
اقرأ ايضاًوأضافت أن لجنة الخبراء المؤلفة من (عبد الحميد العواك، وياسر الحويش، وإسماعيل الخلفان، وريعان كحيلان، ومحمد رضى جلخي، وأحمد قربي، وبهية مارديني) سترفع مقترحها إلى رئيس الجمهورية فور الانتهاء منه.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الإعلان الدستوری فی سوریا
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الشعب المصري بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، تهنئة فى بداية الجلسة العامة للشعب المصرى بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم.
رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الشعب المصرى بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيموجاء نصها كالتالى:
احتفلت مصر فى اليومين الماضيين بعيد القيامة المجيد، وشم النسيـــم، فباسمكــم جميعاً وباسمــى، نتوجه بخالص التهنئة للشعب المصرى بوجه عام، وللأخوة المسيحيين بوجه خاص.
ولا يفوتنا في الوقت ذاته، أن نتقدم كذلك بخالص العزاء للأخوة المسيحيين فى مصر بوجــه خاص، والعالـــم أجمع بوجـــه عـــام لوفـاة البابــا فرنسيـــــس، بابا الفاتيكان.
فقد كان مثالاً للسلام والمحبة والتسامح، وصوتاً نقياً من أصوات الحكمة، وعقلا مضيئا من عقول التسامح، وقلبا نابضا يحب الخير للناس جميعاً، وقد ظهر ذلك جلياً في جهوده الدائمة فى نشر السلام، ومناصرة قضايا الضعفاء واللاجئين والمظلومين، وبوجه خاص الدفاع عن فلسطين، وأهل غزة المضطهدين.
نسأل الله العلى القديــر أن يمنحـــه الراحة الأبدية، وأن يلهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان.