عمرو الليثي يقدم 7 آلاف لسيدة لمساعدتها على صعوبات الحياة
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
التقى الإعلامي الدكتور عمرو الليثي بالحاجة "سيدة" خلال برنامجه "أجمل ناس" المذاع على شاشة الحياة، تحت شعار"هنسعد قلوبكم ونفرح بيوتكم".
وروت الحاجة سيدة قصتها المؤثرة، حيث تعاني من مرض القلب وتعيش في الشارع بجوار فرشتها، قائلة: "معايا ابن مريض بكهرباء في المخ، وببيع حاجات بسيطة، وأي قرش يجيلي برضى، والحمد لله راضية بنصيبي".
وتقديرًا لصبرها وكفاحها، قدم لها الليثي دعمًا ماليًا بقيمة ٧ آلاف جنيه لمساعدتها على تجاوز صعوبات الحياة، وأكدت أنها ستجلب بضاعة جديدة لها.
وعن مكسبها مما تبيعه على “فرشتها”، قالت: “يوم بكسب 60 جنيه، ويوم 20 ويوم مفيش، وباكل أي لقمة وخلاص”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قناة الحياة مساعدة عمرو الليثى انسانية اجمل ناس المزيد
إقرأ أيضاً:
صعوبات في انتشال أشلاء الشهداء بعد استهداف الاحتلال شققًا بحي اليرموك بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارة جوية مروعة استهدفت عمارة سكنية في حي اليرموك وسط مدينة غزة، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، بينهم أطفال ونساء، وأطلقت الطائرات صاروخين على الأقل على الطوابق العليا من المبنى، مما تسبب في انهيار أجزاء كبيرة منه وتحويل الشقق السكنية إلى أنقاض مشتعلة.
انتشرت فرق الدفاع المدني في موقع الهجوم
وأضاف "جبر"، في تصريحات مع الإعلامي حساني بشير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "وعلى الفور، انتشرت فرق الدفاع المدني والمواطنون في موقع الهجوم في محاولة يائسة لانتشال الضحايا من تحت الركام، وسط مشاهد مروعة لجثث متقطعة وأشلاء متناثرة".
وقال أحد رجال الدفاع المدني: "نحاول انتشال الضحايا بأقل الإمكانيات، فالأشلاء متناثرة في كل مكان، أطفال صغار، عائلات كاملة، بعضهم طُوِيَ تحت الحطام وبعضهم قُذِفَ بهم خارج المبنى بفعل شدة الانفجار".
وأضاف: "الضربة كانت ضخمة جدًا، والعدد الحقيقي للشهداء غير معروف حتى الآن، لكننا نستخرج جثثًا ممزقة، بعضها لا يتجاوز قطعًا صغيرة".
وقال أبوكويك: "عند وصولنا إلى هذه المنطقة وعلى بعد عشرات الأمتار، شاهدنا جثثا متقطعة ألقي بها خارج هذه البناية بفعل القصف الإسرائيلي العنيف، وسقط عدد كبير من الشهداء والجرحى جراء هذه الغارة، بينما يواصل رجال الدفاع المدني محاولات إنقاذ العالقين في الطابق الأخير من هذه البناية".
وواصل: "وتكرر هذه المأساة في غزة مع كل غارة إسرائيلية، حيث تُجمّع أشلاء الضحايا في أكياس صغيرة أو تُلف بقطع قماش قبل نقلها إلى مقابر أو مستشفيات المدينة".