بالأدلّة.. أمورٌ قد تؤديّ لـ إنفجارات في لبنان وبؤرة أمنيّة تُهدّده!
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
قبل 10 سنوات، لم يكُن شهر آب وتحديداً في العام 2013 عادياً أبداً بالنسبة للبنانيين، إذ شهدَ على إنفجارين دمويين، الأول كان في منطقة الرويس يوم 15 آب وتسبّب بإستشهادِ 27 شخصاً وإصابة 336 آخرين، فيما كان الثاني يوم 23 آب حينما إستهدف تفجيران مسجدي "التقوى" و "السلام" في طرابلس وأسفرا عن إستشهاد نحو 50 شخصاً وإصابة 500 آخرين.
إذاً، شهر آب يعدُّ دموياً بالإعتداءات التي شهدها، والفاصلُ الزمني بين تلكَ الهجمات التي حصلت عام 2013 وتوقيتنا اليوم يصلُ إلى 10 سنوات حدثت فيها الكثيرُ من التطوّرات والأحداث. في الأساس، وخلال ذلك العام، كان لبنان يتلقى النيران جرَّاء الحرب السورية التي بدأت عام 2011، فيما كانت أبوابهُ الحدودية مُشرّعة على سيناريوهات دخول المسلحين والجماعات الإرهابيّة إلى السّاحة الداخليّة. وبعد مرور كل هذا الوقت وتبدّل ملامح الأزمة السورية وبروز تغيُّرات سياسيّة محورية في المنطقة ولبنان، عادت المخاوف مُجدداً من بروز مسلسل الإنفجارات مُجدداً.. فهل سيحصلُ ذلك؟ وهل من إمكانية لسحب فتيل التوتُّر؟
لا يُمكن لأي جهةٍ أن تنفي "إنكشاف" لبنان أمنياً على أكثر من محور، فمختلف أجهزة المخابرات تنشطُ فيه وتتلقى المعلومات عن مختلف الأحداث والتطورات. الأمرُ هذا مفروغٌ منه تماماً، لكنَّ الأساس يكمنُ في مدى وجود نيّة لإقحام لبنان في أتون التفجيرات مُجدداً. حالياً، فإنَّ الأجهزة الأمنية اللبنانية رفعت جهوزيتها على أكثر من صعيد وتحديداً بعد أحداث مُخيم عين الحلوة الأخيرة.
وعن الناحية الأمنية، تقول المعلومات إنَّ مختلف الأجهزة العسكرية باتت تُكثف تحركاتها لمواكبة أي جديد وصدّ أي محاولة لتعكير الأمن، في حين أنّ المعنيين بـ"الأمن الإستباقي" باتوا يدرسون مختلف مناطق التوتر الأمنيّة وإخضاعها للرقابة بشكلٍ مُكثف لضبطها فوراً.
في الواقع، دأب الكثير من الأطراف خلال الفترات الماضية إلى الترويج لإمكان حصول أحداثٍ أمنيّة قد تُمهد لإنتخاب رئيس جديدٍ للجمهورية. حتماً، النظرية هذه قد تكونُ ساقطة لأنه في العام 2013 وحينما وقع تفجير الرويس والهجوم على مسجدي "التقوى والسلام"، كان لبنان ينعمُ بـ"وجود رأس للدولة". وبمعنى أوضح، فإنّ وجود رئيسٍ لا يعني أنّ "الإرهابيين" سيرتدعون، أو أن مخططاتهم ستفشل أو أنّ تنظيم "داعش" الذي يستعيدُ نشاطه في سوريا، سيتوقف عن تنفيذ أهدافه الإرهابية في لبنان. إلا أنه في المقابل، تبقى هناك مصلحة دوليّة في الحفاظ على إستقرار لبنان داخلياً، وقد يكون هذا الأمر عاملاً مُساعداً في حفظِ الأمن أكثر من أي وقتٍ مضى وتحديداً عبر دعم الجيش والقوى الأمنية.. ولكن هل هذا الأمر يكفي؟
في هذا الإطار، تقولُ مصادر سياسيّة مقرّبة من "قوى 8 آذار" لـ"لبنان24" إنّ سيناريوهات التفجيرات ستكون حاضرة لأسباب عديدة قد لا تكونُ مرتبطة بالواقع السياسي أو بغياب التغطية الدولية للبنان، وتضيف: "ما يجبُ على الجميع معرفته هو أنّ الواقع الإقتصاديّ يساهم بمفردهِ في تغذية الصراعات والأحداث المميتة.. فليس ضرورياً أن نشهد إنفجاراً لكي نقول أن الأمن قد تزعزع.. ما يجري من حوادث متنقلة هنا وهناك كفيلٌ تماماً لدق ناقوس الخطر أمنياً، فالأمور قد تأخذُ منحى الإنفلات في أيّ لحظة".
وبحسب المصادر، فإنَّ البيئات المُحتاجة والفقيرة قد تكونُ موئلاً ومنطلقاً وهدفاً لجماعات إرهابيّة تسعى لتكريس نفوذها في لبنان مُجدداً، والدليل على ذلك هو مُخيم عين الحلوة الذي تبين أنه استقطب سوريين ولبنانيين إليه لتنفيذ نشاطٍ أمني مع الجماعات الإرهابية المتمثلة بـ"جند الشام" و"الشباب المُسلم".
إذاً، وبكل بساطة، ستكون الأزمة القائمة هي "الوقود" الذي سيُشعل نيران الأحداث الأمنية أكثر من أيّ وقتٍ مضى، فيما ستكونُ العناصر الفقيرة هي قِبلة الجماعات الإرهابية بغية تجنيدها وإستخدامها كخلايا نائمة قد تتحرّك فجأة. وللتذكير، فإنه في العام 2021، أطلق وزير الداخلية السَّابق محمد فهمي تصريحاً حذّر فيه من خلايا إرهابية تعدّ العدة لإفتعال أعمالٍ أمنية في كل المناطق اللبنانية لاسيما في الشمال. حينها، "قامت الدنيا" على فهمي واعتبرت بعض الأقلام أنّ الأخير "يُهوّل" على الناس، بينما الحقيقة هي أن خلايا "داعش" كانت موجودة وما زالت ناشطة حتى الآن. في ذلك الحين، كان الحديثُ عن عودة نشاط التنظيم الإرهابيّ في سوريا والعراق قد اتخذ منحى بارزاً أيضاً، وقد تكون معطيات الوزير السابق هي "الأكثر صراحة" حينها بشأن الوضع الأمني.
عملياً، يمكن اعتبار إنكشاف مجموعات داعشية في أكثر من منطقة خلال الفترات الماضية بمثابة أمرٍ كفيلٍ جداً لتثبيت وجود خطر، مع العلم أنّ "داعش" يسعى لإستعادة زمام المبادرة الهجومية في أكثر من بلد وليس في سوريا وحسب. أما الأمر الأخطر فيرتبطُ بخطوة إبقاء النازحين في لبنان التي قد تُشكّل منعطفاً كبيراً على صعيد الأمن. حتماً، من خلال هؤلاء يمكن تكريس وجود بؤر أمنية جديدة تؤدي "أمر عمليات" في أيّ لحظة وسط وجود "نقمة" ضدّ اللبنانيين بسبب مطالبة شريحة واسعة منهم بترحيل النازحين إلى سوريا.
ما الذي يمنع الإنفجار؟
من دون أيّ مُنازع، ما يساهم في منع إنفجار الوضع وحدوث أحداث أمنية دموية هو تماسك القوى الأمنية والعسكرية وتحييد الجيش عن أيّ صراعات سياسية كتلك التي حصلت بعد حادثة الكحالة قبل أكثر من 10 أيام. كذلك، ينبغي تماماً تكثيف رصد الحدود الشمالية والشرقية باعتبار أنّ عمليات التسليح قد تحصلُ من خلالها. أما الأمر الأهم فيتطلبُ تكثيف الحملات على مخيمات النازحين السوريين التي قد تكشف عن مفاجآت جديدة سواء على صعيد التسلّح أو الخلايا النائمة.
بكل واقعية، هذه الأمور هي التي تمنعُ الإنفجار وتؤدي إلى ضبط الأمن، وفي حال بقيت الأمور على إنفلاتها، عندها سيكون لبنان مُرشحاً لدخول معترك سيناريوهات دمويّة جديدة.. فهل سيتحمل الناس ذلك؟ المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی لبنان أکثر من م جددا
إقرأ أيضاً:
لبنان مشارك في وداع البابا...عون:سيظل منارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسته
تتجه الانظار اليوم الى الفاتيكان حيث يشارك لبنان، رسمياً ودينياً وشعبياً وعاطفيا أيضاً، في وداع البابا فرنسيس اليوم علماً أن مراسم الوداع على مستوى الطوائف المسيحية بدأت منذ البارحة حيث أقيمت صلاة المرافقة لراحة نفس البابا مساء في حريصا وستكون هناك وقفة مهيبة ظهر اليوم مع قرع أجراس الكنائس حزناً في كل لبنان.
وعلى المستوى الرسمي يتمثل لبنان برئيس الجمهورية العماد جوزف عون وعقيلته السيدة نعمت عون اللذين وصلا أمس إلى روما للمشاركة في مراسم الجنازة المهيبة التي ستقام للبابا فرنسيس اليوم في الفاتيكان وسط مشاركة كثيفة لعدد كبير من زعماء العالم الذين توافدوا أمس من سائر انحاء العالم.
وألقى عون والوفد المرافق النظرة الأخيرة على جثمان البابا فرنسيس المسجّى في كاتدرائية القديس بطرس. وقال عون من روما: "وجودي هنا اليوم كرئيس للجمهورية اللبنانية ليس فقط لتقديم التعازي بوفاة البابا فرنسيس، بل لأجدد التأكيد على الدور الروحي والرسالي الذي يحمله لبنان في هذا العالم . نحن هنا لنقول إن لبنان، رغم كل جراحه، سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع، ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها، متشبثاً بالقيم التي لا تزول، من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة".
ورغم انشداد الأنظار من كل العالم إلى حدث جنازة البابا اليوم لم تغب تطورات الوضع الداخلي اللبناني عن الواجهة علماً أن ملف الأوضاع الساخنة والمضطربة في الجنوب تبقى في واجهة الأولويات اللبنانية. وقبيل سفره إلى روما أمس تسلم رئيس الجمهورية رسالة خطية من رئيس جمهورية العراق عبد اللطيف جمال رشيد نقلها إليه وزير الثقافة والسياحة والاثار العراقي أحمد فكاك البدراني، تضمنت دعوة رسمية لحضور أعمال مؤتمر القمة العربية بدورته العادية الرابعة والثلاثين ومؤتمر القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية في دورته الخامسة اللذين تستضيفهما بغداد (دار السلام) يوم السبت في 17 أيار المقبل.
وسيزور الرئيس عون دولة الامارات العربية الاربعاء، ثم ينعقد مجلس الوزراء بعد ذلك.
ويبحث مجلس الوزراء في موضوع تشكيل الهيئة الناظمة للقنب الهندي الذي وضع على جدول أعمال الجلسة، بهدف تسمية أعضاء اللجنة المختصة، كما نقل عن رئيس الحكومة نواف سلام النائب في تكتل «الجمهورية القوية» جورج عقيص «لأن استثمار القنب الهندي لغايات طبية وبدء تطبيق هذا القانون الذي صدر من سنوات عدة، من شأنه توفير فرص زراعية بديلة لمزارعي البقاع». كما يبحث مشروع قانون استقلالية القضاء ومشاريع اصلاحية اخرى الى جانب جدول الاعمال.
ومن المفترض ان تباشر لجنة الدفاع والداخلية والامن والبلديات النيابية بحضور نائب رئيس المجلس الياس بوصعب في درس اقتراحات القوانين المتعلقة بالانتخابات البلدية لوضع تصوُّر موحَّد خلال مهلة الشهر التي حددها مجلس النواب.
لكن رئيس اللجنة النائب جهاد الصمد قال لـ«اللواء»: «أنا بعد الجلسة لم اتبلغ شيئاً حتى الآن حول إحالة الاقتراحات الى اللجنة وقد دخلنا في عطلة نهاية الاسبوع، وهناك اصول للتبليغ، الامر بيد النائب بوصعب فهو المولج بمتابعة الموضوع. لكن برأيي ان هناك اشكالية اساسية تحيط بالموضوع وهي ضيق الوقت. فخلال مهلة شهر لدرس الاقتراحات تكون الانتخابات قد انتهت، عدا عن ان اي بحث بالتعديل لبيروت سيخلق اشكاليات كثيرة. لذلك اعتقد ان الانتخابات ستجري وفق القانون الحالي، وليذهب المعنيون بالانتخابات في بيروت الى التوافق لتأمين المناصفة، علماً ان دستور الطائف ينص على المناصفة في وظائف الفئة الاولى فقط وليس في البلديات ومأموري الاحراج وغيرها من وظائف».
اضاف رداً على سؤال: «هل اذا ضم ألمجلس البلدي اكثرية اسلامية تضيع حقوق المسيحيين او اذا ضم اكثرية مسيحية تضيع حقوق المسلمين؟ يجب ان نخرج من هذا المنطق الطائفي ونعود الى المواطنية». مواضيع ذات صلة الرئيس عون من روما: نحن هنا لنقول إنّ لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها متشبثًا بالقيم التي لا تزول من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة Lebanon 24 الرئيس عون من روما: نحن هنا لنقول إنّ لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها متشبثًا بالقيم التي لا تزول من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة 26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: عون والسيدة الأولى في إيطاليا للمشاركة في وداع البابا فرنسيس Lebanon 24 بالفيديو: عون والسيدة الأولى في إيطاليا للمشاركة في وداع البابا فرنسيس
26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة Lebanon 24 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة
26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي: برحيل البابا فرنسيس تخسر الكنيسة الكاثوليكية والانسانية جمعاء قامة روحية وإنسانية مميزة Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي: برحيل البابا فرنسيس تخسر الكنيسة الكاثوليكية والانسانية جمعاء قامة روحية وإنسانية مميزة
26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
فشل
Lebanon 24 فشل
17:50 | 2025-04-25 25/04/2025 05:50:03 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
16:58 | 2025-04-25 25/04/2025 04:58:25 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار عند الحدود الجنوبية.. هذا ما حصل مساء
Lebanon 24 إطلاق نار عند الحدود الجنوبية.. هذا ما حصل مساء
16:47 | 2025-04-25 25/04/2025 04:47:14 Lebanon 24 Lebanon 24 طرح "مفاجئ" عن سلاح "الحزب".. باحث إسرائيلي يكشفه
Lebanon 24 طرح "مفاجئ" عن سلاح "الحزب".. باحث إسرائيلي يكشفه
16:30 | 2025-04-25 25/04/2025 04:30:30 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب يتحدّث عن "الودائع".. ماذا كشف؟
Lebanon 24 نائب يتحدّث عن "الودائع".. ماذا كشف؟
15:57 | 2025-04-25 25/04/2025 03:57:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
وفاة حفيدة الرئيس فرنجية
Lebanon 24 وفاة حفيدة الرئيس فرنجية
10:38 | 2025-04-25 25/04/2025 10:38:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يُعلن عن ترشّحه للإنتخابات البلديّة
Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يُعلن عن ترشّحه للإنتخابات البلديّة
05:22 | 2025-04-25 25/04/2025 05:22:17 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة توقيف فنان شهير... ما هي تهمته؟
Lebanon 24 بالصورة توقيف فنان شهير... ما هي تهمته؟
10:44 | 2025-04-25 25/04/2025 10:44:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
09:01 | 2025-04-25 25/04/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إغلاق عيادة التجميل الخاصة بها في مصر... أول ظهور لابنة أصالة (فيديو)
Lebanon 24 بعد إغلاق عيادة التجميل الخاصة بها في مصر... أول ظهور لابنة أصالة (فيديو)
23:00 | 2025-04-24 24/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
17:50 | 2025-04-25 فشل 16:58 | 2025-04-25 مقدمات النشرات المسائيّة 16:47 | 2025-04-25 إطلاق نار عند الحدود الجنوبية.. هذا ما حصل مساء 16:30 | 2025-04-25 طرح "مفاجئ" عن سلاح "الحزب".. باحث إسرائيلي يكشفه 15:57 | 2025-04-25 نائب يتحدّث عن "الودائع".. ماذا كشف؟ 15:46 | 2025-04-25 آخر خبر.. 200 مليون دولار للبنان كـ"مساعدة مالية"! فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
23:56 | 2025-04-23 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
09:23 | 2025-04-21 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24