بعد تعطل سفينة.. تعليق حركة السفن عبر مضيق البوسفور
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أعلنت السلطات التركية، تعليق حركة السفن والملاحة عبر مضيق البوسفور، وذلك بعد تعطل سفينة أغلقت المضيق.
وذكرت وكالة "تريبيكا" للشحن البحري، أن حركة السفن عبر البوسفور توقفت صباح الأربعاء، بعد تعرض سفينة لعطل في محركها.
اقرأ أيضاً
جنوح سفينة حبوب أوكرانية بإسطنبول يغلق مضيق البوسفور (صور)
ووفقا لتقرير نشرته الوكالة، تعرضت ناقلة النفط الخام التي ترفع علم ليبيريا "جوانيين"، للعطل عند المدخل الشمالي للمضيق وتم إرسال قاطرتين للمساعدة.
وأعلنت وكالة الشحن إنه جرى تعليق حركة السفن بمضيق البوسفور التركي، من كلا الاتجاهين، بسبب عملية إنقاذ سفينة.
وأضافت: "جرى إرسال زورقي قَطر للمساعدة".
اقرأ أيضاً
لماذا يصعب على تركيا غلق مضيق البوسفور أمام السفن الروسية؟
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: تركيا تعطل سفينة مضیق البوسفور حرکة السفن
إقرأ أيضاً:
بعد الشكوي ضده.. وكالة للمواهب تسقط عضوية الممثل جاستن بالدوني
صاعدت الخلافات بين نجمي فيلم “It Ends With Us”، بليك ليفلي وجاستن بالدوني، إلى مستوى جديد بعد أن رفعت ليفلي دعوى قضائية ضد بالدوني، مدعية أنه تسبب لها في “أزمة عاطفية شديدة” أثناء تصوير الفيلم.
وبحسب موقع TMZ، تشير الدعوى إلى أن بالدوني أظهر سلوكًا غير لائق أدى إلى تصاعد التوترات بينهما,وتطالب ليفلي بعقد اجتماع بين الطرفين، بحضور محامييهما وزوجها، النجم العالمي رايان رينولدز، لحل النزاع.
تداعيات على المخرج وشركته
مع انتشار هذه الأخبار، ورد أن وكالة المواهب ويليام موريس إنديفور (WME)، التي تمثل كلًا من بليك ليفلي وجاستن بالدوني، و أفادت التقارير أن الممثل جاستن بالدوني، البالغ من العمر 40 عامًا، قد تم الاستغناء عن خدماته من قبل وكالة المواهب WME في صباح يوم 21 ديسمبر، “على الأقل جزئيًا” بسبب الدعوى القضائية التي رفعتها زميلته في فيلم “It Ends With Us”، النجمة بليك ليفلي، وفقًا لما ذكره موقع Deadline. وتجدر الإشارة إلى أن ليفلي هي الأخرى ممثلة من قبل الوكالة ذاتها
أزمة الفيلم تتفاقم
الخلافات الإبداعية التي بدأت في أغسطس الماضي بين نجمي العمل كانت السبب الرئيسي وراء الحديث عن أزمات داخل كواليس الفيلم، إلا أن الدعوى الأخيرة قد تُعقد الأمور بشكل أكبر، وربما تؤثر على سير العمل في الفيلم.
و زعمت ليفلي، البالغة من العمر 37 عامًا، أن تصوير الفيلم تم في ظل “بيئة عمل عدائية كادت أن تعرقل الإنتاج”. كما أشارت إلى وجود حملة تشويه ضدها قادها بالدوني، الذي تولى أيضًا إخراج الفيلم، وشركته بعد إصدار الفيلم
ردود أفعال الأطراف
بينما نفى بالدوني جميع هذه الادعاءات، واصفًا إياها بأنها محاولة من ليفلي “لإصلاح سمعتها السلبية”.
تُظهر هذه الأزمة تصاعدًا ملحوظًا في التوترات داخل كواليس الفيلم، وقد تؤثر بشكل كبير على مستقبل بالدوني المهني وعلى سمعة الفيلم