الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الجزائري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
دمشق-سانا
تلقى السيد الرئيس أحمد الشرع برقية تهنئة من السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وأعرب الرئيس تبون في برقيته عن أخلص التهاني والتبريكات للرئيس الشرع بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، راجياً المولى عز وجل أن يوفقنا في رحاب أيامه الإيمانية إلى الصيام والقيام، واغتنام ما فيه من أجر وثواب.
دمشق-سانا تلقى السيد الرئيس أحمد الشرع برقية تهنئة من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان …
آخر الأخبار 2025-03-02الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الجزائري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك 2025-03-02وزير الزراعة يبحث مع الهيئة العامة لأملاك الدولة والحراج خطط ترميم المواقع الحراجية 2025-03-02افتتاح “أسواق الخير” في اللاذقية… تخفيضات و أسعار تنافسية طيلة شهر رمضان 2025-03-02الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك 2025-03-02قوى الأمن تبدأ انتشارها داخل جرمانا للقبض على متورطين باغتيال عامل بوزارة الدفاع وانهاء حالة الفوضى 2025-03-02قرار رئاسي بتشكيل لجنة خبراء لصياغة مسودة الإعلان الدستوري 2025-03-02اتحاد فلاحي درعا يوفر جرارات زراعية للفلاحين بالتقسيط دون فوائد 2025-03-02التربية: إجراء تقييم شامل لاحتياجات 797 مدرسة بهدف إعادة تأهيلها 2025-03-02مبادرات أهلية لإنارة شوارع حلب بالطاقة البديلة 2025-03-02تركيب محولة كهربائية في منطقة الحروبي بمدينة السويداء
صور من سورية منوعات تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20 الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية إلى الفضاء 2024-12-05فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الرئیس الشرع یتلقى برقیة تهنئة من بمناسبة حلول شهر رمضان المبارک
إقرأ أيضاً:
دمشق.. وفد عراقي يبحث مع الرئيس السوري التعاون الأمني والاقتصادي
بحث وفد أمني واقتصادي عراقي، الجمعة، مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بدمشق، التعاون الأمني والاقتصادي بين البلدين، وإعادة تأهيل أنبوب نفطي عراقي يمر عبر الأراضي السورية.
جاء ذلك وفق ما نقلته وكالة الأنباء العراقية (رسمية)، عن مصدر وصفته بـ"الرفيع" في الوفد الحكومي العراقي الذي يقوده رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري.
وقال المصدر، الذي لم تكشف الوكالة العراقية عن اسمه، إن الجانبين ناقشا سبل تعزيز التعاون في مكافحة الإرهاب، وترتيبات تأمين الشريط الحدودي المشترك، ومنع أي خروقات أو تهديدات محتملة.
كما بحث الجانبان توسيع فرص التبادل التجاري، وإمكانية تأهيل الأنبوب العراقي لنقل النفط عبر الأراضي السورية إلى موانئ البحر الأبيض المتوسط، وفق المصدر ذاته.
وأوضح المصدر دون الكشف عن اسمه، أن الرئيس السوري أعرب عن استعداد بلاده للتعاون مع العراق في مختلف المجالات.
فيما جدد الوفد العراقي دعم بغداد لوحدة الأراضي السورية، وأهمية استقرارها بالنسبة لأمن العراق والمنطقة.
كما التقى الوفد العراقي، خلال زيارته، ممثلين عن الإدارة المسؤولة عن العتبات (الشيعية) المقدسة في سوريا.
ولم يصدر أي تصريح رسمي من الجانب السوري بشأن تفاصيل اللقاء.
وفي وقت سابق، الجمعة، وصل وفد عراقي حكومي يقوده الشطري، إلى دمشق، للقاء الرئيس الشرع، ولبحث التعاون الأمني والاقتصادي بين البلدين.
جاء ذلك وفق بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الجمعة، واطلعت عليه الأناضول.
وتأتي الزيارة بعد 10 أيام من لقاء جمع الشرع والسوداني في الدوحة، رعاه أمير قطر تميم بن حمد، لـ"تعزيز العمل العربي"، وفق بيان سابق لمتحدث الخارجية القطرية ماجد الأنصاري.
ويضم الوفد العراقي إلى جانب رئيس المخابرات، مسؤولين عن قيادة قوات الحدود بوزارة الداخلية، ومن وزارتي النفط والتجارة، وهيئة المنافذ الحدودية، وفق البيان ذاته.
وبسطت فصائل سورية في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/ كانون الثاني 2025 أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين الشرع، رئيسا للبلاد خلال مرحلة انتقالية من المقرر أن تستمر خمس سنوات.
ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.
لكن مع سقوط نظام الأسد، قال السوداني إن بلاده "تنسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدة لتقديم الدعم، ولا تريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية".
فيما أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في 14 فبراير/ شباط أن "العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا، ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".