اقرأ غدًا في «البوابة».. حماس ترفض الاقتراح الأمريكي وتطالب بتنفيذ المرحلة الثانية من الهدنة
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة» الصادر بتاريخ الاثنين 3 مارس 2025، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
مصر تعلن رفضها محاولات تشکیل حكومة سودانية موازية
السيسي يستقبل مفوضة الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط
اتفاق مصري أوروبي على ضرورة السعي لسرعة بدء عمليات إعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين
حماس ترفض الاقتراح الأمريكي وتطالب بتنفيذ المرحلة الثانية من الهدنة
إسرائيل تعلق دخول البضائع إلى غزة
الاحتلال يغلق معبر كرم أبو سالم ويعيد شاحنات المساعدات المتجهة إلى غزة.
حرب أوكرانيا.. حلفاء كييف يجتمعون فى لندن لحضور قمة أمنية حاسمة.. وتوقيع اتفاقية قرض بـ2.26 مليار جنيه إسترلينى لدعم القدرات الدفاعية لأوكرانيا
ماكرون يدعو لتمويل أوروبي ضخم للأمن
حشد البنوك والمستثمرين.. وزير الاقتصاد الفرنسي يدعو إلى "استقلالية كاملة" لأوروبا فى المسائل الدفاعية
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر السيسي البوابة حماس الهدنة
إقرأ أيضاً:
حماس ترفض قرارات المركزي الفلسطيني.. وتدعو لإعادة بناء منظمة التحرير
أعلنت حركة "حماس"، مساء الخميس، رفضها لنتائج اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، ولا سيما قراره استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، معتبرة ذلك خطوة تُكرّس "الهيمنة والانفراد بالقرار الوطني".
وأكدت الحركة في بيان رسمي، أن هذا الاجتماع خيب آمال الفلسطينيين في تحقيق وحدة وطنية حقيقية، خاصة في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.
وأشارت "حماس" إلى أن الاجتماع جاء "منفصلًا عن الواقع الفلسطيني الملتهب"، حيث قاطعت معظم الفصائل الفاعلة جلساته، رفضًا لما وصفته بمحاولات "الانقلاب على روح الشراكة الوطنية"، وهو ما اعتبرته الحركة استمرارا لنهج الإقصاء السياسي الذي لا يخدم المصلحة الوطنية في ظل الظروف الحرجة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
وانتقد البيان بشدة ما وصفه بـ"الشتائم الفجة" التي أطلقها الرئيس محمود عباس بحق الحركة خلال كلمته، معتبرة أن هذه التصريحات لا تتناسب مع طبيعة المرحلة وتصب في مصلحة الاحتلال من خلال ضرب وحدة الصف الفلسطيني.
وأكدت "حماس" أن المطلوب في هذه اللحظة الحساسة هو "الالتفاف حول الفصائل المقاومة لا الطعن بها أو تحميلها مسؤولية جرائم الاحتلال".
وفي سياق متصل، جدّدت الحركة دعوتها إلى إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس ديمقراطية جامعة، تشمل كافة القوى والفصائل، وتفعيل الإطار القيادي المؤقت للمنظمة، باعتباره السبيل الوحيد لاستعادة الوحدة الوطنية. وشددت على أن الشعب الفلسطيني "يستحق قيادة موحدة تليق بتضحياته الجسيمة، لا قيادة تعيد إنتاج الفشل وتخضع للتنسيق الأمني والإملاءات الخارجية"، على حد تعبير البيان.
وكان المجلس المركزي الفلسطيني قد قرر، خلال اجتماعه الخميس في مدينة رام الله، استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وهو منصب جديد يضاف إلى الهيكل التنظيمي، وصوّت على القرار بالأغلبية الساحقة. كما تناول الاجتماع أوضاع المنظمة الداخلية ومستجدات الوضع السياسي والأمني في الأراضي الفلسطينية.