موقع 24:
2025-03-12@04:11:15 GMT

الجيش الملكي يبحث عن إنجاز نادر

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

الجيش الملكي يبحث عن إنجاز نادر

أصبح الجيش الملكي ثاني أكثر أندية المغرب تتويجاً بلقب الدوري المحلي، بعد الوداد، عقب كسر التعادل مع الرجاء البيضاوي في الموسم الماضي، برصيد 13 لقباً، لكن نجاحاته كانت على فترات متباعدة باستثناء هيمنته في ستينات القرن الماضي.

وحرم الجيش الملكي منافسه الوداد من تحقيق اللقب للعام الثالث على التوالي وتعزيز رقمه القياسي (22 لقباً) بطريقة درامية في اليوم الأخير من الموسم الماضي.

ثورة تصحيح في #الوداد و #الرجاء بعد موسم صفري #24Sport https://t.co/1AOE4jPtv9

— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 23, 2023


ويدخل الجيش الملكي الموسم الجديد، الذي ينطلق بعد غد الجمعة، من أجل الدفاع عن لقبه لأول مرة في عصر دوري المحترفين، ويتعين عليه خوض التحدي بدون لاعبه البارز رضا سليم، والمدرب حسين عموتة.
وسجل سليم هدف تتويج الجيش الملكي بلقب الموسم الماضي من ركلة جزاء في الوقت القاتل باليوم الأخير من الموسم أمام اتحاد طنجة، لينهي الموسم برصيد 11 هدفاً محتلاً المركز الثاني بترتيب هدافي المسابقة.
وانتقل المهاجم المغربي إلى الأهلي المصري بطل أفريقيا هذا الصيف، بينما غادر عموتة ليقود منتخب الأردن بعد نجاحه في مهمته القصيرة مع الجيش الملكي.
واستعان الجيش الملكي بمدرب آخر يتمتع بخبرة أفريقية، وهو التونسي نصر الدين النابي، استعداداً للمنافسة في دوري الأبطال بعد غياب طويل.
وقاد النابي يانغ أفريكانز التنزاني إلى نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية في الموسم الماضي، ودرب الهلال والمريخ في السودان والإسماعيلي المصري سابقاً.
وجدد الجيش الملكي تشكيلته بضم العديد من اللاعبين مثل الحارس الدولي المهدي بن عبيد والمهاجم التوجولي إسماعيل أورو أجورو، والمدافع الكونغولي ميسي دارنيل.
ويبدأ الجيش الملكي رحلة الدفاع عن اللقب أمام شباب المحمدية يوم الأربعاء.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الجيش الملكي المغربي الجيش الملكي الدوري المغربي الموسم الماضی الجیش الملکی

إقرأ أيضاً:

العاشر من رمضان.. ذكري انتصارات الجيش المصري علي العدو الإسرائيلي

ذكرى انتصارات الجيش المصري علي العدو الإسرائيلي.. تحتفل مصر اليوم 10 مارس بذكرى انتصار العاشر من رمضان 1393ه، 6 أكتوبر 1973م، عندما نجح رجال القوات المسلحة من العبور إلى الضفة الشرقية لقناة السويس، ليتحقق أكبر نصر في العصر الحديث واستعادة أرض سيناء الغالية.

حرب أكتوبر

ويعد انتصار العاشر من شهر رمضان المبارك الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي شنتها كل من مصر وسوريا على إسرائيل عام 1973م، إذ بدأت الحرب في يوم السبت 6 أكتوبر 1973 الموافق ليوم 10 رمضان 1393 هـ، بهجوم مفاجئ من قبل قوات الجيش المصري على القوات الإسرائيلية في سيناء من جانب، والجيش السوري على القوات الإسرائيلية في هضبة الجولان من جانب آخر، وهذا وسط دعم عسكري واقتصادي من بعض الدول العربية، ليسجل التاريخ هذا الحدث العظيم باسم نصر أكتوبر أو حرب العاشر من رمضان.

حرب أكتوبر

ودخل الجيش المصري البطل تلك المعركة وهو يعلم أنها معركة مصير، لأن هزيمة الجيش المصري فيها لو حدثت فإنه يعني سيادة إسرائيل على المنطقة كلها، وذلك لأن مصر كانت قد انكسرت قبلها بست سنوات انكسارا شديدا بهزيمة يونيو (1967م)، التي هيأت للعدو الصهيوني أن يقدم نفسه للعالم كسيد وحيد لا منازع له، وأن جيشه هو الجيش الذي لا يُقهر، وظل بالفعل يخرب في أجواء مصر طوال سنوات ما عُرف بحرب الاستنزاف.

لقطات من حرب أكتوبر حرب العاشر من رمضان

ويكون الجندي المصري في حرب العاشر من رمضان (1973م) هو نفسه في حرب (1967م) من حيث الشكل والمظهر، ولكنه يختلف من حيث الباطن والجوهر، فالإنسان يُقاد ويتغير من داخله لا من خارجه، ولا يقود الناس في بلادنا شيء مثل الإيمان بالله عز وجل، ولا يحركهم مثل الجهاد في سبيل الله، فإذا حركته بـ (لا إله إلا الله والله أكبر)، وقلت: يا ريح الجنة هبي، وذكَّرتَه بالله ورسوله، وسيرة الأبطال العظام: خالد وأبي عبيدة وسعد وطارق وصلاح الدين وقطز وعمر المختار، فقد خاطبت قلبه ونفسه، وأوقدت جذوته، وحركت وبعثت عزيمته، وهنا لا يقف أمامه شيء، إنه يصنع البطولات، ويتخطى المستحيلات، لأنه باسم الله يتحرك، وعلى الله يتوكل، ومن الله يستمد عونه وانتصاره: {ومن يتوكل على الله فهو حسبه} (الطلاق:3)، {وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم} (آل عمران:126)، {إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون} (آل عمران:160).

حرب العاشر من رمضان حرب العاشر من رمضان أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر

وأنهت حرب العاشر من رمضان أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يُقهر، وكانت بداية الانكسار للعسكرية الإسرائيلية، ومن ثم سيظل هذا اليوم العظيم ـ العاشر من رمضان (1393هـ) السادس من أكتوبر (1973م) ـ مصدر مجد وفخر يحيط بقامة العسكرية المصرية على مر التاريخ، ويظل وساماً على صدر كل مسلم وعربي، كما نرجو أن يكون شفيعاً للشهداء الأبرار الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم لله تعالى، من أجل أن تعيش أمتنا تنعم بالعزة والكرامة، فطوبى للشهداء، قال الله تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون} (آل عمران:169).

حرب العاشر من رمضان نتائج حرب العاشر من رمضان

وكانت نتائج حرب أكتوبر 1973، توقيع مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في كامب ديفيد سبتمبر 1978، إثر مبادرة الرئيس الراحل أنور السادات في نوفمبر 1977 وزيارته القدس، حيث انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974، ووافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.

لقطات من حرب أكتوبر

وتم استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء، واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية، بالإضافة إلى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر، والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975.

حرب العاشر من رمضان انتصارات المسلمين في حرب العاشر من رمضان

حقق المسلمين الانتصارات العظيمة في شهر رمضان الكريم، ومن هذه الانتصارات غزوة بدر الكبرى في 17 رمضان سنة 2 هجرية، ثم فتح مكة في 20 رمضان سنة 8 هجرية، وفتح الأندلس في 28 رمضان عام 92 هجرى، ونزول المسلمين في التاسع من رمضان سنة 212 هجرية على شواطئ جزيرة صقلية بقيادة أسد بن الفرات بن سنان في عهد الخليفة المأمون، وسيطروا عليها لينشروا الإسلام في ربوعها.

حرب أكتوبر 1973م

وفي السادس من شهر رمضان سنة 532 هجرية، أول انتصار للمسلمين على الصليبيين بقيادة عماد الدين زنكى شمال بلاد الشام بحلب، بالإضافة إلى انتصار المسلمين على الفرنجة في معركة «حارم» بقيادة السلطان نور الدين زنكى في الثانى والعشرين من رمضان سنة 559 هجرية، كما حقق المسلمين النصر في معركة «عين جالوت» في 25 رمضان 658 هجرية، وكذلك معركة المنصورة التي انتصر فيها المسلمين على الصليبيين في 10 رمضان 648 هجرية 1973.

اقرأ أيضاًالذكرى الـ 68 لعيد النصر.. ملحمة مصرية في مواجهة العدوان الثلاثي

ذكرى انتصارات العاشر من رمضان.. جنود مصر يحطمون أسطورة «الجيش الذي لايقهر»

«السيسي» محذرا من حرب غزة: أي صراع عسكري قد يخرج عن السيطرة نتيجة أخطاء في التقدير

مقالات مشابهة

  • أحمد شوبير يكشف عن إنجاز جديد للأهلي قبل قمة الدوري أمام الزمالك
  • سباق رباعي على لقب دوري الطائرة
  • أيمن عاشور يبحث التحضير للمؤتمر المصري الفرنسي للتعليم العالي والبحث العلمي
  • البنك المركزي المصري: تراجع معدل التضخم السنوي إلى 10% فبراير الماضي
  • العاشر من رمضان.. ذكري انتصارات الجيش المصري علي العدو الإسرائيلي
  • مدرب الوداد: جماهيرنا سر التتويج بأفريقيا في 2022.. وأنتظر دعماً أكبر الآن
  • الوداد يبحث عن صيغة للإبقاء على مايلولا
  • عدلي القيعي: نادي مفاجأة الأقرب للفوز بالدوري المصري
  • ماجد الفهمي: الهلال الأقرب لحسم لقب دوري روشن.. فيديو
  • غوارديولا يحذر لاعبي السيتي: لا مكان في دوري الأبطال دون تحسين الأداء