أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات غرفة تجارة إسطنبول أن المنتج الغذائي الذي سجل أعلى زيادة في الأسعار في شهر فبراير مقارنة بالشهر السابق كان الفاصوليا الخضراء بنسبة 21.55 في المائة، والمنتج الذي سجل أعلى انخفاض كان القرنبيط بنسبة 33 في المائة.

ومقارنة بالشهر السابق، ارتفعت أسعار 207 منتجات من أصل 336 منتجًا من المنتجات الرئيسية في المؤشر، بينما انخفضت أسعار 30 منتجًا.

وفي شهر فبراير، كانت الفاصوليا الخضراء في مجموعة نفقات المواد الغذائية والمشروبات غير الكحولية هي المنتج الذي شهد أعلى زيادة في الأسعار بنسبة 21.55 في المائة.

بعض المنتجات الأخرى التي ارتفعت أسعارها كانت الخيار بنسبة 19.39 في المئة، والحلي الذهبية بنسبة 16.74 في المئة، والحلاق الرجالي بنسبة 14.43 في المئة، والتأمين المروري الإجباري بنسبة 13.95 في المئة، وعجين الفيلو بنسبة 12.76 في المئة، والستائر بنسبة 12.36 في المئة، والكولا بنسبة 11.46 في المئة، والبطاطا بنسبة 9.51 في المئة، والبسكويت بنسبة 9.09 في المئة، والدبس بنسبة 8.89 في المئة، والقشدة بنسبة 8.84 في المئة، والموز بنسبة 8.64 في المئة، واللبن بنسبة 7.98 في المئة، والسمك بنسبة 7.93 في المئة.

في شهر فبراير، تم تحديد القرنبيط كأكثر المنتجات التي انخفضت أسعارها بنسبة 33 في المائة.

وكانت بعض المنتجات الأخرى التي انخفضت أسعارها هي الطماطم بنسبة 16.09 في المائة، والباذنجان بنسبة 11.93 في المائة، وتذكرة الحافلة بين المدن بنسبة 11.79 في المائة، ومنتجات صحية أخرى بنسبة 10.01 في المائة، والسبانخ بنسبة 7.33 في المائة، والجرجير بنسبة 6.82 في المائة، واليوسفي بنسبة 6.66 في المائة.

Tags: تركياتضخمخضرواتفاكهة

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: تركيا تضخم خضروات فاكهة فی المائة فی المئة

إقرأ أيضاً:

"التضامن": لا غرامة جديدة على الأسر التي تعيد الأطفال المكفولين.. والقرار معمول به منذ أكثر من 4 سنوات

نفت وزارة التضامن الاجتماعي ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن فرض غرامة جديدة على الأسر التي تعيد الأطفال المكفولين إلى دور الرعاية، مؤكدة أن القرار المتداول قديم ويُعمل به منذ أكثر من أربع سنوات، وليس قرارًا مستحدثًا.

وأوضحت الوزارة أن هذا الإجراء مؤقت لحين صدور قانون الرعاية البديلة الجديد، الجاري الانتهاء من إعداده حاليًا، والذي من المقرر أن ينظم العلاقة بين الأسر الكافلة والأطفال المكفولين، ويحدد آليات الكفالة بما يحقق مصلحة الطفل الفضلى.

وأكدت "التضامن" أن نظام الأسر البديلة يهدف إلى توفير بيئة أسرية مستقرة للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، حيث بلغ عدد الأطفال المكفولين حتى يناير الماضي 12 ألفًا و323 طفلًا وطفلة، لدى 12 ألفًا و94 أسرة كافلة على مستوى الجمهورية.

وتحرص الوزارة على دعم هذه الأسر من خلال برامج تدريبية متخصصة، وضمان تقديم أفضل رعاية للأطفال، كما تم تيسير إجراءات التسجيل في المنظومة إلكترونيًا، مع تخصيص الخط الساخن (16439) للرد على الاستفسارات.

وتقوم مديريات التضامن الاجتماعي في المحافظات بمتابعة الأسر الكافلة لضمان توفير الرعاية والحماية للأطفال، في إطار الالتزام الكامل بتحقيق المصلحة الفضلى لهم.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة وزير الزراعة.. ورشة عمل بتركيا حول تعزيز التجارة البينية في المنتجات ‏الزراعية
  • الذهب يتخطى عتبة 3500 دولار للأوقية لأول مرة في تاريخه
  • أسعار البيض تحلّق في أوروبا... من هي الدولة التي تدفع أكثر من غيرها؟
  • بنسبة 2.25%.. بنك مصر يعلن تخفيض أسعار الفائدة على حساب سوبر كاش جاري ذو العائد اليومي
  • الكويت توثق إنجازاتها الخيرية عالميًا في تقرير «توطين وتمكين» الأول من نوعه
  • 0.9% ارتفاعا في الرقم القياسي العام لأسعار الواردات
  • مسيرة حاشدة بإسطنبول للتنديد بالإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو بغزة
  • مطار إسطنبول يتصدر قائمة أكثر مطارات أوروبا ازدحامًا خلال أبريل
  • ‏الأردن يرحب بالتوافق الذي توصّلت إليه واشنطن وطهران خلال الجولة الثانية من المباحثات التي عُقِدَت في العاصمة الإيطالية روما
  • "التضامن": لا غرامة جديدة على الأسر التي تعيد الأطفال المكفولين.. والقرار معمول به منذ أكثر من 4 سنوات