يخوض فريق الكرة الأول بالنادي الزمالك 4 مواجهات قوية في شهر رمضان المبارك، حيث يلتقي أولا مع أنبي في الجولة 17 من الدوري، يوم الثلاثاء المقبل، ثم يواجه فيوتشر في دور الـ 16 بكأس مصر 7 مارس.

وفي بطولة كأس عاصمة مصر، يلتقي الزمالك مع الجونة يوم 19 مارس الجاري، كما يواجه بتروجيت يوم 24 من نفس الشهر، كآخر مواجهة في الشهر المبارك.

ويستعد الزمالك لمواجهة أنبي في مباراة الجولة 17 والأخيرة من الدور الأول من عمر مسابقة الدوري، والتي تجمع الفريقين باستاد بتروسبورت في التاسعة مساء الثلاثاء المقبل.

مصير مشاركة الزمالك فى ودية الأهلى بالعراق
 

ينتظر مجلس إدارة نادي الزمالك، قرار الجهاز الفنى للفريق الكروى الأول، بقيادة البرتغالى جوزيه بيسيرو، لتحديد مصير المباراة الودية التى ستقام ضد الأهلى فى العراق.

وهناك مفاوضات لإقامة مباراة ودية تجمع بين قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك، فى العاصمة العراقية بغداد، ضمن فعاليات اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية، في المباراة التي ستقام بالثالث عشر من مارس الجارى، وستحمل المباراة كأس بغداد بنسختها الأولى".

ويرتبط فريق الزمالك بجدول مباريات مزدحم، وسيكون أمامه مواجهات بطولة كأس مصر خلال تلك الفترة، حيث يواجه الفارس الأبيض مودرن سبورت الجمعة المقبل فى دور الـ 16 ببطولة كأس مصر.

وحال التأهل سيواجه سموحة فى دور الـ 8، على أن يواجه الفائز من تلك المباراة الفائز من لقاء سيراميكا والجونة فى دور الأربعة.

وسيكون قرار الجهاز الفنى لفريق الزمالك بشأن المباراة الودية أمام الأهلى مرتبط بجدول مواجهات الفريق فى مسابقة كأس مصر.

مفاوضات الزمالك مع حسام عبدالمجيد

بدأ مسئولو نادى الزمالك مفاوضات مكثفة عبر لجنة التخطيط برئاسة حسين لبيب لتعديل عقد حسام عبدالمجيد قلب دفاع الفريق الكروى الأول وزيادة مدة التعاقد فى الفترة المقبلة.

وقررت إدارة الزمالك رفع عقد حسام عبدالمجيد إلى الفئة الأولى ماليا التى تتخطى رواتبها حاجز الـ 12 مليون جنيه تقديرًا لتألقه مع الفريق فى آخر 3 مواسم ونجاحه فى المشاركة بشكل أساسي.

ويسعى الزمالك من وراء قرار تعديل عقد حسام عبدالمجيد ورفع راتبه السنوى إلى غلق الباب أمام رحيله لأى ناد خارج مصر مستقبلًا خاصة بعد تألقه اللافت رفقة الزمالك فى الفترة الأخيرة.

وكان حسام عبدالمجيد تلقى قبل فترة عدة عروض احترافية للرحيل عن الزمالك ولكن قوبلت بالرفض من جانب الإدارة وأوصى جوزيه بيسيرو المدير الفنى بضرورة الإبقاء عليه.

مران بدنى 


خاض لاعبو الفريق الأول لكرة القدم تدريبات بدنية خاصة خلال مران اليوم الأحد على ملعب النادي، استعداداً لمباراة إنبي المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز.


وأدى اللاعبون هذه الفقرة تحت قيادة مايكل جوزيه مدرب الأحمال، وتضمنت تدريبات بدنية متنوعة لتجهيز جميع اللاعبين بالشكل الأنسب للمباراة المقبلة أمام الفريق البترولي.


وحرص البرتغالي جوزيه بيسرو على متابعة الفقرة البدنية للوقوف على جاهزية اللاعبين.

جلسة ميدو مع محمد السيد


عقد أحمد حسام ميدو عضو لجنة التخطيط بنادى الزمالك إجتماعا مع محمد السيد لاعب وسط الفريق الأبيض الشاب للتفاوض معه بشأن تجديد عقده مع القلعة البيضاء .

وعلم صدى البلد أن جلسة ميدو مع محمد السيد جاءت بعدما نما الى  علمه بوجود رغبة لدى النادى الأهلى فى التعاقد مع موهبة الزمالك الصاعدة ولتفويت الفرصة على مسئولى القلعة الحمراء بخطف اللاعب الذى ينتظره مستقبلا باهرا مع الكرة المصرية.


ووافق محمد السيد على تجديد عقده مع الزمالك مع وضع بندا يمكنه من خوض تجربة الإحتراف الأوروبى حال تلقيه عرضا مناسبا للزمالك وله .
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزمالك ميدو انبي زيزو الاهلي مواجهات الزمالك المزيد حسام عبدالمجید کأس مصر

إقرأ أيضاً:

تنتظر استسلامها - إسرائيل تحاصر غزة وتحاول العودة للمربع الأول

تحدثت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم الاثنين 3 مارس 2025، عن آخر مستجدات مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس ، عقب إعلان إسرائيل إغلاق معابر القطاع ووقف دخول المساعدات وعدم الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق.

وقالت الصحيفة، إن "إسرائيل كثفت هجمتها السياسية والعسكرية على قطاع غزة ، معلنةً إعادة فرض الحصار عليه ووقف دخول المساعدات الإنسانية إليه، وفق ما تقتضيه التفاهمات السابقة، جنباً إلى جنب تعزيز الحشد العسكري حول القطاع، وشنّ غارات على بيت حانون ورفح، أدّت إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين وجرح آخرين".

وأضافت ان "تلك الإجراءات والممارسات تندرج ضمن الاستراتيجية الإسرائيلية الهادفة إلى تكثيف الضغط على حماس، لدفعها إلى تقديم تنازلات من دون أي مقابل ذي مغزى استراتيجي، ولا سيما في ما يتعلق بوقف الحرب والانسحاب من غزة".

وتابعت الصحيفة "جاءت الخطوة التصعيدية الإسرائيلية بعد رفض حماس خطة المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، والتي تنص على وقف إطلاق نار مؤقت خلال فترة شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي، والإفراج عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء والجثامين في اليوم الأول من دخول الهدنة الممدَّدة حيز التنفيذ، على أن يتم إطلاق البقية في حال التوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار".

وأشارت إلى أن "هذه الخطة، التي لقيت ترحيب الجانب الإسرائيلي الرسمي، لم تلبّ أياً من شروط المقاومة الرئيسية للإفراج عمّا تبقّى لديها من أسرى، من مثل إنهاء الحرب أو الانسحاب الكامل من غزة أو بدء عملية إعادة الإعمار".

وقالت إن "إسرائيل لم تكتف بإعادة فرض الحصار على غزة، بل أتبعت ذلك بتحشيد عسكري على طول حدود القطاع. وهو تحشيد لا يقتصر الهدف منه، على الأرجح، على مجرد التهويل، بل يبتغي الإيحاء بأنّ الجيش مستعد للتحرك، في حال طُلب منه ذلك. وبصورة أعمّ، يحمل التصعيد الأخير رسالة واضحة مفادها أنّ تبعات عدة ستترتب على رفض حماس لخطة ويتكوف، وهو ما تمّ التعبير عنه بوضوح في البيان الصادر عن مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ".

وأوضحت الصحيفة، أن الحكومة الإسرائيلية تحاول إعادة المفاوضات إلى المربع الأول، عبر التركيز حصراً على تبادل الأسرى وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، من دون التعامل مع القضايا الجوهرية التي تطالب بها حماس. وهي تريد، بذلك، التخفيف من أهمية ورقة الأسرى، وإرجاء تقديم أي تنازلات استراتيجية طويلة الأمد، إلى حين سحب أي ورقة ضغط ذات قيمة من يد حماس. وعلى الضفة المقابلة، يعكس موقف المقاومة الرافض للخطة الأميركية تمسّكها بالحصول على ضمانات أكبر في ما يتعلق بمستقبل القطاع، بالإضافة إلى رفضها التخلي عن الأسرى مقابل فوائد آنية فحسب".

وأضافت أنه "على الرغم من أنّ النص العبري الصادر عن مكتب رئاسة الحكومة في تل أبيب، حول خطة ويتكوف، يتضمن مواقف من مثل عدم وجود إمكانية حالية للتقريب بين مواقف الطرفين، إلا أنّه يعكس انحيازاً أميركياً واضحاً إلى المطالب الإسرائيلية. ويشي ذلك بأن إسرائيل، ومن خلفها الولايات المتحدة، تتطلعان إلى تقليص تأثير ورقة الأسرى إلى حدوده الدنيا، بل إنهائه إن أمكن، على أن يُصار لاحقاً إلى تحقيق الهدف النهائي المتفق عليه بين واشنطن وتل أبيب: أي التوصل إلى ترتيب سياسي وأمني في قطاع غزة، يؤدي إلى تفكيك قدرة حماس العسكرية ومنعها من التعافي مستقبلاً، ليتم لاحقاً الإعلان عن إنهاء الحرب والانسحاب من القطاع".

وقالت الصحيفة، إنه "على الرغم ممّا تقدم، فإنّ رفض المقاومة للخطة لا يعني، بالضرورة، عودة الحرب تلقائياً، إذ إنّه، وفي حين أمهلت إسرائيل الوسطاء، طبقاً لمصادر إسرائيلية مطّلعة، أسبوعاً للحصول على موقف حاسم من حماس، قبل أن يباشر الاحتلال في تطبيق خياراته، فإنّ استئناف القتال لن يكون قراراً سهلاً على تل أبيب أو واشنطن، ما يدفع الأخيرتين إلى التمسك بورقة التهديدات، بهدف تحقيق مكاسب عبر التفاوض المظلّل بالابتزاز".

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاتحاد الأوروبي : منع إدخال المساعدات لغزة سيؤدي لعواقب إنسانية الأردن تعلق على قرار وقف إدخال المساعدات إلى غزة صحيفة : فصائل المقاومة في غزة ترفع درجة الجهوزية الأكثر قراءة إسرائيل تبحث مع الاتحاد الأوروبي اليوم مستقبل غزة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الإثنين 24 فبراير قوات الاحتلال توسّع عدوانها على جنين وهذه آخر التطورات في طولكرم توصيات إسرائيلية بفرض قيود مشددة على المُصلّين بـ "الأقصى" خلال رمضان عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • تنتظر استسلامها - إسرائيل تحاصر غزة وتحاول العودة للمربع الأول
  • الزمالك يبدأ مفاوضات مكثفة مع مدافع الفريق
  • مصير مشاركة الزمالك فى ودية الأهلى بالعراق
  • نجم الزمالك يقترب من العودة للمشاركة مع الفريق
  • الزمالك يفتح باب التفاوض مع ثنائي الفريق
  • حسام حسن يدرس ضم نجم الزمالك لمعسكر مارس
  • الجولة 22 من دوري نجوم العراق تنطلق بأربع مواجهات قوية!
  • عقوبات مالية تنتظر ثلاثي الأهلي بعد مشاركتهم في برنامج رامز جلال
  • 3 مواجهات قوية في الدوري اليوم وبيراميدز يستهدف استعادة الصدارة