متابعة بتجــرد: خلال لقائها مع الإعلامية هاجر حليم في برنامج “وشك مكشوف” على قناة “هي”، شنت الفنانة فريدة سيف النصر هجومًا حادًا على صناع مسلسل “العتاولة”، وخاصة المخرج أحمد خالد موسى، مؤكدة أنها تعرضت للظلم أثناء التحضير للعمل، وتم استبعادها من الجزء الثاني الذي كان من المفترض أن تقدمه.

قالت فريدة: “أنا مش زعلانة على نفسي.

. أنا خايفة على اللي ظلموني، لأني عمري ما ظلمت حد.. كانوا بيخلوني قاعدة 7 أيام من غير تصوير، والشباب الصغيرين اللي في المسلسل كانوا بييجوا يطبطبوا عليَّ عشان كانوا حاسين بيا.. مجهودي اتسرق ومش مسامحاهم”.

أضافت بغضب: “أنا تعبت علشان أحضر للدور، وفجأة لقيت حد تاني بيقدمه! سرقوا مني شخصية (سُترة)، ومش هشتغل مع أحمد خالد موسى تاني.. خلصت”.

جاءت تصريحات فريدة في ظل الجدل الذي أثير حول كواليس المسلسل، خاصة بعد إصابة النجم أحمد السقا أثناء التصوير، مما دفع البعض للتساؤل عن الأجواء داخل العمل.

View this post on Instagram

A post shared by Hya TV – قناة هى (@hyatveg)

main 2025-03-02Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

خالد سلك: “أنتم جبناء، سنعود إلى السودان، ولن نجدكم!”

*امنعوا انتصار المتطرفين!*
خالد عمر يوسف لقناة أجنبية: *( السودان لم يعد يشكل تهديدًا للسودانيين فحسب. لقد تجاوز ذلك؛ فهو قد بدأ بالفعل في إثارة الاضطراب في الوضع العام بالمنطقة، في جنوب السودان وتشاد وما بعدهما. ستشكل أنشطة المتطرفين في السودان تهديدًا للمنطقة بأكملها. وعلى المستوى العالمي، يُعد السودان مشكلة دولية. هناك حاجة ملحة لتدخل سريع لوقف هذه الحرب.)*

*هذه الدعوة التي تتغطى بـ “وقف الحرب” هي دعوة للتدخل السريع “لوقف انتصارات الجيش”، وإنقاذ الميليشيا، وتغطية ماء وجه داعميها بتدخل دول أخرى تحت ستار الحماية ومحاربة التطرف ورد العدوان. والأدلة على هذا متوفرة داخل وخارج هذا النداء من خالد عمر*:
* *صوَّر الصراع كـ “صراع أيديولوجي” بين “متطرفين” و”معتدلين”، ومعلوم أنه يقصد بالمتطرفين الجيش وداعميه. وإيحاؤه بوجود “أنشطة للمتطرفين” خطرة على المنطقة بأكملها، يخلق “قارئاً نموذجياً” ــ بمصطلح المفكر الإيطالي امبرتو إيكو ــ يربط الأنشطة المزعومة تلقائياً “بالإرهاب”، ويتحفز لأقوى رد فعل. وربما يدعم نشاط الميليشيا “المعتدلة” التي تحارب “الإرهابيين”. و”القاريء النموذجي” هنا هو الدول الغربية، وحتى دول الإقليم الداعمة للميليشيا!*

* *أعاد صياغة سردية الحرب، وخطرها والطريقة الأنسب لمواجهته. وقام برفع صلاحيات “الشرعية الدولية” لأقصى حد، وكذلك قام برفع “التهديد الوجودي” السوداني للعالم، وهمَّش التهديد الوجودي للسودان من تلقاء الميليشيا ومرتزقتها وداعميها، و”التدخل السريع” ضد “متطرفين”، سيأخذ بالضرورة شكل “الحرب على الإرهاب” تماماً كما تريد الميليشيا وداعمها الإقليمي!*

* *قام بتحويل التركيز الأكبر من البعد “الإنساني” إلى البعد “الجيوسياسي”، وركز على حماية دول المنطقة، هذا التحويل أصبح نمطاً متكرراً في خطابات المعسكر الذي ينتمي إليه، فعبد الله حمدوك، أيضاً حذر من خطر سوداني على تشاد وجنوب السودان والإقليم. ومريم الصادق حذرت من خطر هذا البلد الواسع الذي يصدر المشاكل إلى العالم!*

* *ازداد إلحاحه على “التدخل”، وعلى سرعته، مع زيادة المناطق المحررة بواسطة الجيش، الأمر الذي يشير إلى رغبته في “استباق هزيمة الميليشيا”، وليس “استباق الخطر السوداني على المنطقة”. واوحى باتساع “أنشطة المتطرفين” المزعومين “المهددة للمنطقة” كلما توسعت سيطرة الجيش واقترب من الحدود، حدود تشاد على وجه الخصوص، والخلاصة: احموا تشاد بمنع تحرير دارفور!*

* *في ندوة لندن خاطب قادة الجيش وداعميه قائلاً: “أنتم جبناء، سنعود إلى السودان، ولن نجدكم!” وهذا حديث لا يسنده ميزان قوى على الأرض. فلا قوة له في الشارع. و”انتصار” الميليشيا، أو “انقلاب” لصالحها مستبعدان. تبقى ورقته الوحيدة هي تدخُّلٌ عسكري خارجي، أكبر من التدخل العسكري الحالي من داعمي الميليشيا، يُقصي كل خصومه “المتطرفين”!*
* *أختم باقتباس من مقال نشرته قبل شهور: من شدة تماهيهم مع الأجانب وأطماعم لا يملك جماعة “تقدم” ما ينفون به تبعيتهم لهم، وخدمتهم لأطماعهم، سوى نفي وجود هذه الأطماع من الأصل! .. وما ذلك إلا لعلمهم بأن قوة التماهي تجعل ثبوت الأطماع يعني تلقائياً وبالضرورة ثبوت التبعية، وثبوت خدمتهم للأطماع!”*

* *هل يستطيع طامع في التدخل في سيادة السودان ألا يضع “تقدم” ضمن روافع نجاحه؟ .. الكوجيتو “التقدمي” : ( أنا أمل كل طامع أجنبي إذن أنا موجود )!*
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • غالانت: تم التلاعب بصورة “نفق فيلادلفيا” لتأخير صفقة الرهائن
  • فريدة سيف النصر تتصدر التريند بسبب شمس البارودي
  • وزارة الأوقاف تُعلن أسماء الفائزين بمسابقات “رمضان النصر” لطلبة الجامعات
  • سيبوا الحاجة في اللي هي فيه.. فريدة سيف النصر تدافع عن شمس البارودي
  • أخبار التوك شو|موسى: الرئيس السيسي وجه بتقليل زمن الإفراج الجمركي.. جمود في مفاوضات إسرائيل وحماس
  • كانوا رايحين يشتروا مخدرات.. إحالة أوراق المتهمين بإنهاء حياة شخص وإصابة 3 للمفتي
  • خالد سلك: “أنتم جبناء، سنعود إلى السودان، ولن نجدكم!”
  • «أحلام سلطان المنسى».. باسم سمرة يتعاقد على عمل فني جديد
  • تدريب جوي مشترك بين مصر والصين.. تعليق قوي من أحمد موسى| بث مباشر
  • أحمد موسى مشيدا بالطرق الجديدة: زي الحرير وتم تطويرها بشكل كبير