نتنياهو: هناك 59 رهينة لدى “حماس” واحتمال مقتل 35 منهم على الأقل
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
#سواليف
أعلن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين #نتنياهو وجود 59 #رهينة لدى ” #حماس ” 24 منهم أحياء و35 على الأقل قتلوا، مؤكدا تصميمه على إعادتهم إلى وعدم التخلي عن أي منهم.
جاء ذلك خلال حديث نتنياهو في افتتاح جلسة الحكومة اليوم الأحد، حيث قال: “هناك تقديرات تشير إلى أن عدد #الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع #غزة يبلغ 59، ونعتقد أن 24 منهم فقط على قيد الحياة”.
وأضاف: “وفقا للمعلومات المتوفرة لدينا، تمكّنت حماس من احتجاز 59 رهينة، وقد يكون 24 منهم أحياء، بينما قُتل 35 على الأقل. لن نتخلى عن أي منهم، ونحن مصممون على إعادتهم جميعا إلى ديارهم”.
مقالات ذات صلةوتابع نتنياهو قائلا: “اقترح المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيفن ويتكوف، تمديد وقف إطلاق النار، حيث خلص إلى أن تجاوز الخلافات بين مواقف إسرائيل و #حماس في ما يتعلق بالمرحلة الثانية من الاتفاق أمر مستحيل في هذه المرحلة. لذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الوقت للتفاوض بغية الوصول إلى اتفاق محتمل. وهذا المقترح يُعد بمثابة ممر للتفاوض حول المرحلة الثانية، وإسرائيل مستعدة لذلك”.
وأشار نتنياهو إلى رفض الجانب الفلسطيني لهذه الخطة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتنياهو رهينة حماس الرهائن غزة حماس
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل ضباط وجنود اسرائيليين.. “جيش” العدو يكشف تفاصيل كمين حي الشجاعية
يمانيون../
كشفت إذاعة “جيش” العدو الإسرائيلي، السبت، تفاصيل التحقيق الأولي بشأن معركة الشجاعية شرقي مدينة غزة، التي أسفرت عن مقتل ضابط ومقاتل في وحدة المستعربين، وإصابة عدد من جنود العدو بينهم قائد لواء.
وأوضحت الإذاعة أنّ قوة من لواء الاحتياط 16 خرجت، الجمعة، لتنفيذ عملية هجومية على بُعد نحو 1.5 كيلومتر من السياج الحدودي، شملت تمشيطاً وتدمير بنى تحتية في حي الشجاعية، قبل أن تبقى لتنفيذ كمين عبر مقاتلي وحدة “يمّاس” الخاصة (وحدة المستعربين).
وذكرت الإذاعة أنه خلال الكمين، وصلت خلية فلسطينية مسلّحة إلى الموقع، واندلع اشتباك داخل أحد المباني، أسفر عن مقتل أحد عناصر وحدة المستعربين.
وعند محاولة قوات العدو الإسرائيلي تنفيذ عملية إنقاذ، استُدعت قوات إضافية، واستمر القتال لإنقاذ المصابين لساعتين كاملتين.
ووفق التحقيقات، أطلقت عناصر من حماس 5 مرات على الأقل، نيراناً وصواريخ مضادة للدروع باتجاه قوات الإنقاذ.
كما أُطلق صاروخ مضاد للدروع على آلية عسكرية كانت في طريقها لإخلاء المصابين، ما أدى إلى إصابة جندي بجروح متوسطة، ولاحقاً أُصيبت دبابة تابعة للكتيبة 46، لكن لم تقع إصابات.
وذكرت الإذاعة أنه بعد ساعة تقريباً من الاشتباك الأول، أُطلق صاروخ مضاد للدروع على دبابة أخرى من الكتيبة 46، وهذه المرة الصاروخ أصاب الهدف، مما أدى إلى مقتل ضابط من الكتيبة وإصابة جندي آخر بجروح.
التحقيقات أشارت أيضاً إلى أنه بعد نحو نصف ساعة تمّ إطلاق صاروخ آخر مضاد للدروع على القوة، وبدأ المسلحون بإطلاق نيران الأسلحة الخفيفة، مما أسفر عن إصابة جنديين آخرين.
كذلك، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ من بين المصابين قائد “لواء القدس” في جيش العدو الإسرائيلي، الذي أُصيب بجروح خطيرة، إلى جانب 6 جنود آخرين أُصيبوا بدرجات متفاوتة.