النيران تتجدد لليوم الثاني في منزل بساحل نجع حمادي
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تجددت ألسنة النيران في منزل مكون من طابقين بمنطقة الساحل بمدينة نجع حمادي، عقب السيطرة عليها أمس السبت، من قبل قوات الحماية المدنية بـ قنا.
تسبب اندلاع النيران، في إصابة شاب بكدمات وحروق بسيطة، أثناء محاولته التعامل مع النيران، فضلاً عن إتلافها للكثير من محتويات المنزل.
. مبادرتان لتعزيز القيم الإيجابية بين طلاب قنا
وكانت منطقة الساحل بمدينة نجع حمادى، شهدت أمس السبت اندلاع حريق في منزل مكون من طابقين، دون وقوع أي إصابات بين المواطنين، وتبين فيما بعد أن ماس كهربائى وراء اندلاع النيران.
تلقت أجهزة الأمن بقنا، إخطاراً من غرفة العمليات، يفيد اندلاع حريق في منزل مكون من طابقين بمنطقة الساحل، دون أن يسفر عن وقوع أي ضحايا أو مصابين.
دفعت إدارة الحماية المدنية بقنا، بعدد من سيارات الإطفاء من نقطة نجع حمادى، وتمكنت من السيطرة على الحريق، قبل أن يمتد إلى بقية المنازل المجاورة بالمنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا سيارات الإطفاء مدينة نجع حمادى منطقة الساحل إدارة الحماية المدنية ماس كهربائى المزيد فی منزل
إقرأ أيضاً:
إضراب وطني يشل قطاع الجماعات الترابية والتدبير المفوض لليوم الثاني
يشهد قطاع الجماعات الترابية والتدبير المفوض، لليوم الثاني على التوالي إضرابا وطنيا شاملا، دعت إليه الجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية والتدبير المفوض.
ويأتي هذا التصعيد الاحتجاجي، تنديدا بما وصفته النقابة بـ »جمود الحوار القطاعي » و »تجاهل الحكومة لمطالب الشغيلة ».
وأعربت النقابة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، في بيان صادر عن مجلسها الوطني، عن قلقها العميق إزاء « تدهور الأوضاع المهنية والاجتماعية » لموظفي القطاع، مسلطة الضوء على النقص الحاد في الموارد البشرية بالتزامن مع التوسع في الاعتماد على العمال العرضيين وموظفي شركات التدبير المفوض، وهو ما يفتقد للضمانات القانونية والحقوق المهنية اللازمة.
وأكد المصدر نفسه، أن الحوار القطاعي مع وزارة الداخلية « لم يحقق أي تقدم ملموس منذ أكثر من عام »، مشيرا إلى « رفض المديرية العامة للجماعات الترابية التجاوب مع المطالب العالقة ».
وعلى رأس هذه المطالب، تأتي تسوية وضعية حاملي الشهادات، الذين يعتبرون من « ضحايا مراسيم 29 أكتوبر 2010″، بالإضافة إلى خريجي مراكز التكوين، والمطلب الأساسي المتعلق بالزيادة العامة في الأجور بما يتراوح بين 1000 و3000 درهم.
ويذكر أن هذا الإضراب الوطني لمدة 48 ساعة، الذي انطلق يوم أمس الثلاثاء ويستمر حتى اليوم الأربعاء.
كلمات دلالية احتجاج، الحكومة، الجماعات الترابية،