قال رئيس وزراء ولاية ميزورام الهندية في منشور على منصة إكس (تويتر سابقا) إن 17 عاملا على الأقل لقوا حتفهم بعد انهيار جسر تحت الإنشاء في سايرانغ قرب مدينة أيزاول بشمال شرق البلاد، اليوم الأربعاء.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن الشرطة قولها إنه كان هناك 40 عامل بناء على الجسر وقت وقوع الحادث.

وذكر ضابط شرطة: "تم انتشال 17 جثة من تحت الأنقاض حتى الآن.

. وما يزال كثيرون آخرون في عداد المفقودين".

ووقع حادث الانهيار في حدود الساعة الـ11 من صباح اليوم الأربعاء.

وقال مسؤول العلاقات العامة في الشركة المكلفة بالأشغال: "لم نتأكد بعد من سبب الحادث وعدد الأشخاص الذين كانوا على متن الجسر عندما وقع الانهيار".

ويجري بناء هذا الجسر، منذ عدة سنوات، لربط السكك الحديدية، للوصول إلى مدينة أيزاول.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشرطة الانهيار انهيار جسر أخبار الهند أخبار العالم حوادث الشرطة الانهيار أخبار العالم

إقرأ أيضاً:

تعازٍ عربية لتركيا في ضحايا حريق أودى بحياة 76 شخصا

قدمت دول عربية، الثلاثاء، تعازيها لتركيا، في ضحايا حريق اندلع بفندق في ولاية بولو شمال غرب البلاد.

جاء ذلك في مواقف رسمية تضمنتها بيانات صادرة عن الإمارات والكويت والبحرين ومصر والأردن والجزائر والعراق والصومال.

وعبّرت الإمارات في بيان للخارجية عن “خالص تعازيها إلى الحكومة التركية والشعب التركي الصديق، وإلى أهالي وذوي ضحايا المصاب الأليم، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين”.

كما بعث أمير الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح، ببرقية تعزية إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بضحايا الحريق، “راجيا المولى جل وعلا أن يتغمّد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته وأن يمنّ على المصابين بسرعة الشفاء والعافية”.

وأعربت وزارة الخارجية البحرينية، في بيان عن “تعاطف المملكة وتضامنها مع الجمهورية التركية”، معبرة عن “خالص تعازي بلادها ومواساتها للحكومة والشعب التركي الشقيق، ولأسر وذوي الضحايا في هذا المصاب الأليم، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.

في سياق متصل، أعربت مصر في بيان للخارجية عن “خالص تعازيها وتضامنها مع جمهورية تركيا حكومة وشعبا، إثر حادث الحريق”.

وقدمت مصر “صادق مواساتها لأسر الضحايا، متمنية الشفاء العاجل للمصابين”.

كما أعربت الخارجية الأردنية، في بيان عن “أصدق التعازي والمواساة لحكومة وشعب جمهورية تركيا الشقيقة، بضحايا الحريق”.

وأكدت “تعاطف المملكة وتضامنها مع حكومة وشعب جمهورية تركيا الشقيقة”، معربة عن “أصدق التعازي والمواساة لأسر الضحايا، والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين”.

وفي الجزائر، تقدم الرئيس عبد المجيد تبون، إلى “أخيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وللحكومة وللشعب التركي الشقيق، بخالص العزاء وأصدق مشاعر المواساة والتضامن مع أسر الضحايا”، وفق بيان للرئاسة الجزائرية.

وأعرب العراق في بيان للخارجية، عن “خالص التعازي والتضامن مع الجمهورية التركية الصديقة، إزاء الحريق المأساوي وهذا الظرف الأليم”.

في السياق، أعربت وزارة الخارجية الصومالية في بيان، عن “تعازيها الحارة لحكومة وشعب تركيا الشقيق في ضحايا الحريق المأساوي”.

وأكدت الوزارة “تضامن الصومال الكامل مع تركيا في هذا الحادث الأليم”، مشيرة إلى “وقوف الصومال إلى جانب العائلات المكلومة”.

وأضافت: “نتوجه بالدعاء للضحايا بالرحمة وللمصابين بالشفاء العاجل، ونعرب عن دعمنا الكامل للحكومة التركية في هذا الظرف العصيب”.

أما سوريا، فقد أعربت وزارة خارجيتها عن بالغ حزنها إزاء مصرع العشرات في الحريق، وقدمت تعازيها لأسر الضحايا ولعامة الشعب التركي.

وقالت في بيان: “يعرب الشعب السوري عن عميق حزنه إثر المأساة التي وقع في قارطال قايا وأدت لوفاة أكثر من 76 شخصا، نقدم عزاءنا ومواساتنا للعائلات المكلومة وندعو بالشفاء العاجل للمصابين”.

وأردفت الخارجية السورية: “كان الشعب التركي الشقيق معنا وداعما لنا دوما في أشد لحظاتنا، واليوم وغدا يقف السوريون بجانب إخوتهم الأتراك في محنتهم راجين تجاوزها في أقرب وقت”.

والثلاثاء، أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، أن عدد الضحايا بلغ 76 قتيلا جراء حريق شب عند الفجر بفندق في ولاية بولو، فيما كانت آخر حصيلة معلنة للمصابين 51.

 

(الأناضول)

مقالات مشابهة

  • حريق ضخم في تركيا يودي بحياة 14 شخصًا من عائلة واحدة.. فيديو
  • تعازٍ عربية لتركيا في ضحايا حريق أودى بحياة 76 شخصا
  • «الخارجية» تعزي بكارثة حريق أودى بحياة 70 شخصا في تركيا
  • انقلاب قارب يودي بحياة 20 شخصًا في مشهد مأساوي
  • إندونيسيا: انهيار أرضي يسفر عن مصرع 16 شخصا في جاوة
  • إندونيسيا.. انزلاق أرضي بسبب الأمطار الغزيرة يودي بحياة 16 شخصًا
  • قصف تركي يودي بحياة فنان كوردي في سوريا
  • صريبا.. حريق في دار للمسنين يودي بحياة 8 أشخاص
  • حادث سير مروع يودي بحياة شاب عشريني في أربيل
  • مقتل 80 شخصًا على الأقل في كولومبيا مع انهيار محادثات السلام