رئيس الوطنية للانتخابات: تطبيق تقنية حديثة لسهولة وصول الناخبين للجانهم (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشف المستشار وليد حمزة، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، عن أهم الاستعدادات لإجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة، قائلًا: إن الهيئة تستعد حاليًا لإعداد وتجهيز كميات الحبر الفسفوري التي نحتاجها في الانتخابات.
"الوطنية للانتخابات" تصدر توجيه مهم بشأن مندوبي اللجان في الاقتراعات شاهد.. الوطنية للانتخابات توقع بروتوكول تعاون مع القومية للبريد لتقديم الخدمات اللوجيستيةوأضاف "حمزة"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الأربعاء، أنه أمس تم توقيع برتوكول تعاون مع الهيئة القومية للبريد للاستفادة من انتشارهم الواسع على مستوى الجمهورية في نقل اللوجيستيات الخاصة بالهيئة، موضحًا أنه كان الناخب سابقًا يستطيع الدخول على موقع الهيئة بالرقم القومي للتعرف على مكان لجنته الانتخابية، ويتم حاليًا العمل على تطبيق تقنية حديثه تتيح للناخب التعرف على الموقع الجغرافي للجنته الانتخابية تتيح له الوصول إليها عبر هاتفه المحمول.
وشدد رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، على أن القضاة متواجدون منذ الإعداد للجدول الزمني للانتخابات وحتى إعلان النتيجة وهناك اشراف قضائي كامل على الانتخابات الرئاسية، موضحًا أنهم يرحبوا بحضور أي منظمة محلية أو دولية ترغب في تغطية العملية الانتخابية من خلال الشروط والتصاريح التي يتم استخراجها من الهيئة.
ونوه، بأن الحبر الفسفوري هو أحد الضمانات للناخب لأداء العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أنه سيتم الإعلان عن الجدول الزمني وكافة المواعيد الإجرائية قريبًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة القومية للبريد الانتخابات الرئاسية برتوكول تعاون الانتخابات الرئاسية المقبلة الهيئة الوطنية للانتخابات الجدول الزمني الموقع الجغرافي العملية الانتخابية إجراء الانتخابات إجراء الانتخابات الرئاسية رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
قبل الاقتراع: سيوف الدعاية الانتخابية تُشحذ بشراسة
17 أبريل، 2025
بغداد/المسلة:
مع اقتراب الانتخابات النيابية العراقية المقررة في 11 تشرين الثاني 2025، تتصاعد وتيرة الصراع السياسي في كواليس العملية السياسية والإعلامية.
وتشهد الساحة توترات محمومة بين القوى التقليدية وحتى التيارات الناشئة، حيث تتبادل الأطراف هجمات إعلامية وحملات تشويه ممنهجة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ويتزامن ذلك مع مساعٍ لتعديل قانون الانتخابات، حيث كل جهة تسعى الى مصالحها، فيما هذه الإشكاليات تعكس عمق الانقسامات وتكشف عن رهانات عالية في معركة السلطة.
وتشهد الساحة السياسية العراقية حراكاً مبكراً قبيل الانتخابات النيابية المرتقبة، وسط مؤشرات على تصاعد “حرب الكواليس” التي تقودها قوى سياسية تقليدية.
وبحسب مصادر مطلعة، بدأت أطراف سنية وشيعية وكردية، بحملات إعلامية تهدف إلى تشويه صورة منافسيها، مستخدمة “جيوشاً إلكترونية” لنشر أخبار وشائعات عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتُركز هذه الحملات على استهداف الخصوم.
في الوقت ذاته، كشفت معلومات عن خلافات داخل الإطار التنسيقي حول تعديل قانون الانتخابات حيث تسعى قوى مثل ائتلاف دولة القانون، بزعامة نوري المالكي، لفرض نظام انتخابي يعزز هيمنتها، بينما يخشى آخرون، مثل تحالف الفتح، من خسارة مواقعهم في ظل نظام الدائرة الواحدة الحالي.
ويُنظر الى الحملات الإعلامية كجزء من استراتيجية لإرباك الساحة ومنع صعود قوى جديدة، خاصة بعد احتجاجات تشرين 2019 التي أفرزت أحزاباً مدنية تسعى لكسر الاحتكار السياسي.
وتؤكد تقارير أرشيفية، مثل تلك الصادرة عن “تريندز للأبحاث” أن حملات التشويه والتلاعب بالقوانين الانتخابية ليست جديدة، حيث شهدت انتخابات سابقة استخدام المال السياسي والاغتيالات لتقويض المنافسين.
ومع اقتراب الموعد الانتخابي، يحذر مراقبون من أن تصاعد هذه الحرب قد يُفاقم الانقسامات الاجتماعية ويُضعف ثقة العراقيين بالعملية الديمقراطية. “رقصة السلطة: الكواليس العراقية تُشعل فتيل الصراع”
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء جامعة مدينة السادات الأهلية