أكبر غلط الناس واقعة فيه الاستهانة من قوة وتكتيك الدعم السريع
الناس ديل مقاتلين من الطراز الأول و ناس شرسين جدا
و خطتهم خطة عسكرية محكمة تضعها ليهم دول كبرى وعملاء كبار
ياخ تسع دول داعماهم
ده غير السلاح الجديد البجيهم
الناس ديل في معركة المدرعات دي جابو صواريخ بتدوين عديل
غير كده التكتيك حقهم الفهمتو من مقاطعهم تكتيك عالي جدا
الناس ديل هجموا من محاور متعددة و في المحاور المتعددة دي كانوا متفرقين مع كثافة نيرانية موحدة و تدوين من الخلف
فالحمدلله الذي ثبت إخواننا
الناس ما تستهين بقدر المؤامرة و بقدر الحرب دي
دي مؤامرة كبيرة جدا على السودان و أهله مؤامرة أكبر من حميدتي و أكبر من الدعم السريع
دي حرب اعلامية و سياسية وعسكرية واقتصادية و إثنية وعقدية
الناس نتيجة استهانتها بالمعركة وحجم المؤامرة بتقوم تشكك في الجيش و قادة الجيش
ما علينا إلا الصبر و ندعو لإخواننا المجاهدين
الذين يبذلون جهودا كبيرة جدا لتحقيق النصر في هذه الحرب
اللهم انصرنا

مصطفى ميرغني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تنسيقية الفاشر:مقتل 65 شخصا بينهم أطفال بسبب قصف الدعم السريع

أكدت تنسيقية مقاومة الفاشر  عبر بيان، مقتل 65 شخصا خلال ثلاثة أيام فقط بينهم نساء وأطفال..

التغيير:الخرطوم

أعلنت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر استمرار القصف داخل مدينة الفاشر بغربي السودان لليوم الثالث على التوالي بواسطة الدعم السريع.

وأوضحت التنسيقية عبر تصريح صحفي مقتضب، الاثنين، أن القصف استهدف منازل المواطنين والمستشفيات ومراكز الإيواء والأسواق.

وبحسب هذه المصادر المحلية، فقد أطلقت الدعم السريع أكثر من 70 راجمة نحو الأعيان المدنية خلال اليوم.

وأكدت تنسيقية مقاومة الفاشر مقتل 65 شخصا خلال ثلاثة أيام فقط بينهم نساء وأطفال.

ومنذ مطلع مايو الماضي تدور معارك عنيفة في الفاشر، المدينة الوحيدة الكبيرة في دارفور التي لم تسقط تحت سيطرة قوات الدعم السريع.

وتحاصر قوات الدعم السريع مدينة الفاشر التي يقطنها مئات آلاف السودانيين.

ووفقا لحصيلة نشرتها منظمة أطباء بلا حدود في 24 يونيو، أسفرت المعارك في الفاشر حتى ذلك التاريخ عن مقتل 260 شخصا.

وقتل عشرات الآلاف في الحرب الدائرة بين قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو والجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان.

وفي 13  يونيو الماضي، اعتمد مجلس الأمن الدولي قرارا يطالب بأن توقف قوات الدعم السريع حصار الفاشر كما يدعو إلى وقف فوري للقتال وخفض التصعيد في الفاشر ومحيطها وسحب جميع المقاتلين الذين يهددون سلامة وأمن المدنيين. وهو الأمر الذي لم يحدث.

ويشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 قتالاً عنيفاً بين الجيش وقوات الدعم السريع، بدأ في الخرطوم، وامتد إلى مناطق واسعة من دارفور وكردفان والجزيرة وسنار، وأدى إلى أزمات إنسانية كارثية.

الوسومحرب الجيش والدعم السريع حصار الفاشر حماية المدنيين مجلس الأمن

مقالات مشابهة

  • قوات الدعم السريع تعلق على محاولة اغتيال البرهان
  • من يقف وراء محاولة اغتيال البرهان؟
  • تصريح الجاك ادخل – تقدم- فى ورطة سياسية واخلاقية
  • عادت مجددا.. ماذا تفعل الطائرات المسيرة في شمال السودان؟
  • مناوي: قرر الدعم السريع دخول المفاوضات بدماء الأبرياء
  • مشاد: يجب الشروع في المحاكمات لقوات الدعم السريع
  • تنسيقية الفاشر:مقتل 65 شخصا بينهم أطفال بسبب قصف الدعم السريع
  • عائشة الماجدي: (الجيش قيادة)
  • في الميديا وبعيداً عن الميدان.. لماذا يختفي حميدتي؟
  • الحدث: غارات مكثفة على تجمعات الدعم السريع جنوب أم درمان