أكبر غلط الناس واقعة فيه.. الاستهانة من قوة وتكتيك الدعم السريع
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكبر غلط الناس واقعة فيه الاستهانة من قوة وتكتيك الدعم السريع
الناس ديل مقاتلين من الطراز الأول و ناس شرسين جدا
و خطتهم خطة عسكرية محكمة تضعها ليهم دول كبرى وعملاء كبار
ياخ تسع دول داعماهم
ده غير السلاح الجديد البجيهم
الناس ديل في معركة المدرعات دي جابو صواريخ بتدوين عديل
غير كده التكتيك حقهم الفهمتو من مقاطعهم تكتيك عالي جدا
الناس ديل هجموا من محاور متعددة و في المحاور المتعددة دي كانوا متفرقين مع كثافة نيرانية موحدة و تدوين من الخلف
فالحمدلله الذي ثبت إخواننا
الناس ما تستهين بقدر المؤامرة و بقدر الحرب دي
دي مؤامرة كبيرة جدا على السودان و أهله مؤامرة أكبر من حميدتي و أكبر من الدعم السريع
دي حرب اعلامية و سياسية وعسكرية واقتصادية و إثنية وعقدية
الناس نتيجة استهانتها بالمعركة وحجم المؤامرة بتقوم تشكك في الجيش و قادة الجيش
ما علينا إلا الصبر و ندعو لإخواننا المجاهدين
الذين يبذلون جهودا كبيرة جدا لتحقيق النصر في هذه الحرب
اللهم انصرنا
مصطفى ميرغني
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من قوات "الدعم السريع"
الخرطوم - أعلن الجيش السوداني، السبت 23نوفمبر2024، استعادته السيطرة على مدينة "سنجة" عاصمة ولاية سنار (جنوب شرق)، من قوات الدعم السريع.
وأفاد الجيش في بيان مقتضب، بأنه "استعاد مدينة سنجة من قبضة أيادي الدعم السريع".
وبث الجيش فيديوهات مسجلة على صفحته الرسمية بمنصة فيسبوك، تظهر عددا من قواته داخل قيادة "الفرقة 17 مشاة" التابعة للجيش بالمدينة.
وأظهرت الفيديوهات أيضا احتفالات مواطنين في سنجة باستعادة الجيش سيطرته على المدينة.
ولم يصدر أي تعليق بشأن ذلك من قوات الدعم السريع حتى الساعة 11:25 (ت غ).
وفي 24 يونيو/ حزيران الماضي، هاجمت "الدعم السريع" ولاية سنار، وسيطرت على عدد من مدنها، بينها العاصمة "سنجة" التي دخلتها في 29 من الشهر ذاته.
وفي الآونة الأخيرة، استطاع الجيش السوداني تحقيق سيطرته على جبل "موية" الاستراتيجي في سنار، واستعادة مدن السوكي والدندر بالولاية، من قوات الدعم السريع.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
Your browser does not support the video tag.