بعد إطلاق يوماتي الجديدة.. إليك أعلى شهادات الادخار في مصر بعائد 27%
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أطلق بنك مصر في الآونة الأخيرة شهادة يوماتي الجديدة بعائد يومي متغير بنسبة 27% سنويًا، بمدة استثمار تصل إلى 3 سنوات، وتعتبر خيارًا جاذبًا للمستثمرين الباحثين عن دخل ثابت.
شهادة يوماتي من بنك مصرعائد يومي متغير بنسبة 27% سنويًا.
إمكانية استرداد الشهادة أو جزء منها بعد 6 أشهر من إصدارها.
إمكانية الاقتراض بضمان الشهادة.
الحد الأدنى للاكتتاب: 1000 جنيه.
شروط فتح شهادة يوماتي
للاشتراك في الشهادة، يتطلب فتح حساب جاري أو توفير في البنك، مع تقديم بعض المستندات، كالتالي:
- صورة من بطاقة الرقم القومي سارية مع الاطلاع على الأصل.
- إثبات الوظيفة في البطاقة الشخصية، أو تقديم مفردات مرتب في حال عدم وجودها.
- إيصال مرافق حديث (كهرباء أو مياه أو غاز).
شهادات بنك مصر 2025شهادة القمة من بنك مصر: عائد ثابت 21.5% سنويًا لمدة 3 سنوات.
شهادة طلعت حرب من بنك مصر: عائد شهري 23.5% أو 27% سنويًا، بحد أدنى للشراء 1000 جنيه.
أعلى عوائد شهادات البنك الأهليالشهادة البلاتينية السنوية من البنك الأهلي: عائد شهري 23.5% أو سنوي 27%.
الشهادة البلاتينية المتدرجة (3 سنوات):
السنة الأولى: 26% شهريًا- 30% سنويًا.
السنة الثانية: 22% شهريًا- 25% سنويًا.
السنة الثالثة: 18% شهريًا- 20% سنويًا.
الشهادة البلاتينية اليومية: عائد 23% يوميًا لمدة سنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر بنك مصر شهادات بنك مصر 2025 المزيد بنک مصر سنوی ا
إقرأ أيضاً:
النفط يتجه لتسجيل أول انخفاض شهري منذ نوفمبر
"العُمانية - وكالات": بلغ سعر نفط عُمان الرسمي اليوم تسليم شهر أبريل القادم 75 دولارًا أمريكيًّا و55 سنتًا، وشهد سعر نفط عُمان اليوم ارتفاعًا بلغ 60 سنتًا مقارنةً بسعر يوم الخميس البالغ 74 دولارًا أمريكيًّا و95 سنتًا.
تجدر الإشارة إلى أنَّ المعدل الشهري لسعر النفط الخام العُماني تسليم شهر فبراير الماضي بلغ 73 دولارًا أمريكيًّا و16 سنتًا للبرميل، مرتفعًا 70 سنتًا مقارنةً بسعر تسليم شهر يناير الماضي.
على الصعيد العالمي، تراجعت أسعار النفط اليوم، وتتجه لتسجيل أول انخفاض شهري منذ نوفمبر، وسط الضبابية بشأن النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود، جراء تهديدات واشنطن بالرسوم الجمركية والمزيد من علامات التباطؤ الاقتصادي الأمريكي. وانخفضت عقود مايو لخام برنت الأكثر نشاطًا 59 سنتًا، أو 0.8 بالمائة، إلى 72.98 دولار للبرميل، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 69.70 دولار للبرميل، بانخفاض 65 سنتًا، بما يعادل 0.9 بالمائة.
ودفع هذا العقود الآجلة لخام برنت لمواصلة خسائرها، والهبوط 69 سنتًا إلى 73.35 دولار للبرميل، فيما نزلت العقود الآجلة للخام الأمريكي 78 سنتًا إلى 69.57 دولار للبرميل، ويتجه خاما القياس إلى تسجيل أول انخفاض شهري لهما في ثلاثة أشهر، وتقلص إقبال المستثمرين على المخاطرة نتيجة عوامل مثل توقعات التباطؤ الاقتصادي في الولايات المتحدة، والرسوم الجمركية، وخطط "أوبك بلس" لزيادة الإمدادات في أبريل القادم، واحتمال التوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، مما قد يعزز صادرات النفط الروسي.
وقال توني سيكامور، محلل الأسواق لدى "آي.جي": "تقتصر الحجج المضادة على أن السعر انخفض بالفعل كثيرًا". وأضاف: خام غرب تكساس الوسيط يحظى بدعم جيد بين 65 و70 دولارًا للبرميل، وذلك استنادًا إلى الرسوم البيانية الفنية، حيث قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الخميس: إن الرسوم الجمركية المقترحة بنسبة 25 بالمائة على السلع المكسيكية والكندية ستدخل حيز التنفيذ في الرابع من مارس الجاري، وذلك إلى جانب رسوم إضافية بنسبة 10 بالمائة على الواردات الصينية.
وقال خبراء اقتصاد في وحدة أبحاث "بي.إم.آي" التابعة لوكالة "فيتش" إن المشاركين في السوق يواجهون صعوبة في قياس تأثير جميع إعلانات السياسات المتعلقة بالطاقة التي أصدرتها إدارة ترامب، وقالت وحدة الأبحاث في مذكرة: "التدابير سلبية التأثير، ولا سيما إجراءات الرسوم الجمركية الأمريكية، تسود حاليًا"، كما أثرت على معنويات المستثمرين بيانات أظهرت أن طلبات إعانة البطالة الأمريكية قفزت بأكثر من المتوقع في الأسبوع الماضي، في حين أكد تقرير حكومي آخر أن النمو الاقتصادي تباطأ في الربع الرابع.
وارتفعت أسعار النفط بأكثر من اثنين بالمائة أمس الخميس، مع تجدد المخاوف بشأن الإمدادات، بعد أن ألغى ترامب ترخيصًا لشركة النفط الأمريكية العملاقة "شيفرون" للعمل في فنزويلا، وقالت مصادر قريبة من المحادثات: إن الإلغاء قد يؤدي إلى التفاوض على اتفاق جديد بين المنتج الأمريكي وشركة "بتروليوس دي فنزويلا" النفطية الحكومية لتصدير الخام إلى وجهات أخرى غير الولايات المتحدة. وقالت ثمانية مصادر في "أوبك بلس": إن المجموعة تناقش ما إذا كانت ستمضي في خطتها التي تقضي بزيادة إنتاج النفط في أبريل القادم أو ستجمدها، في الوقت الذي يواجه فيه أعضاؤها صعوبة في قراءة مشهد الإمدادات العالمية.