الأسبوع:
2025-04-02@22:01:11 GMT

مجلس الشيوخ يحيل 18 تقريرا من اللجان للحكومة

تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT

مجلس الشيوخ يحيل 18 تقريرا من اللجان للحكومة

أحال مجلس الشيوخ خلال جلسته المنعقدة الآن برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، 18 تقريرا من تقارير اللجان النوعية إلى الحكومة لتنفيذ ما جاء بها من توصيات.

وأحال المجلس تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر ومكتب لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب أحمد القناوي، بشأن تطوير المدن الصناعية بمحافظة أسوان بوابة مصر الجنوبية لتمكينها من تحقيق أهدافها.

وتتضمن الإحالات تقرير لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة عن الاقتراحين برغبة المقدمين من النائبة نهى أحمد زكي، بشأن العمل على تفعيل دور مجلس الخدمة المدنية، وكذلك تضمين التقرير السنوي لهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة للتقدم المحرز فيما يتعلق بنسبة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المصري.

كما تتضمن إحالات مجلس الشيوخ إلى الحكومة، تقارير لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراحات برغبة المقدمة من النائب خالد العوني، بشأن إنشاء سلم كهربائي لمحطة قطارات كوم أمبو من أجل الوصول إلى رصيف رقم (۲)، والنائب محمد عطا الله إسماعيل، بشأن إحلال وتجديد طريق الأقصر - الوادي الجديد الصحراوي، وإحلال وتجديد طريق باريس - مفيض باريس بمحافظة الوادي الجديد.

وتتضمن الإحالات، تقرير لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب هشام سويلم بشأن تحويل مركز التدريب المهني بسرس الليان بمحافظة المنوفية إلى مدرسة ثانوية فنية صناعية لخدمة طلاب مركز سرس الليان والقرى المجاورة لها.

كما أحال مجلس الشيوخ إلى الحكومة، تقرير اللجنة المشتركة من لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومكتب لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب محمد صبري أبو إبراهيم بشأن تحسين مستوى الخدمة لشبكة المحمول بمحافظة الإسكندرية وزيادة عدد أبراج التقوية في مختلف أحياء المحافظة.

كما تتضمن الإحالات، تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشباب والرياضة ومكتب لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب علاء مصطفى بشأن تنمية وتطوير الممارسة والمنافسة في الألعاب والرياضات الإلكترونية، والتوسع في دعم ريادة الأعمال الرياضية.

وأحال مجلس الشيوخ، تقريرا لجنة الصحة والسكان عن الاقتراحين برغبة المقدمين من النائب أحمد عبد الماجد الأحمر، بشأن تشديد الرقابة على مراكز إنقاص الوزن والتغذية العلاجية لمواجهة ظاهرة تعاطي حقن السكري بهدف التخسيس.

وتتضمن الإحالات من مجلس الشيوخ إلى الحكومة، طلب النائب رمضان إمام، بشأن توفير غرف وأجهزة وحدات الغسيل الكلوي بمستشفى التل الكبير المركزي ومستشفى القصاصين التخصصي - محافظة الإسماعيلية.

وأحال مجلس الشيوخ، تقارير اللجنة المشتركة من لجنة الصحة والسكان ومكتب لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراحات برغبات المقدمة من النائب عبد الرحيم كمال، بشأن إنشاء مستشفى سفاجا الجديد، والنواب رضا الشافعي، جمال عبد الظاهر، وثروت فتح الباب، بشأن إنشاء مستشفى ومركز متخصص لأمراض العضلات.

وأحال الشيوخ كذلك طلب النائب أحمد عبد الماجد الأحمر، بشأن إنشاء مقر لهيئة الإسعاف المصرية محافظة قنا.

كما تتضمن الإحالات، تقرير اللجنة المشتركة من لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي ومكتب لجنة الصحة والسكان عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب علاء مصطفى، بشأن دعم وحماية ضحايا الجرائم الإلكترونية.

كما تم إحالة تقارير لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام عن الاقتراحات برغبات المقدمة من النائب حسانين توفيق بشأن إعداد خطة لاستغلال المواقع الأثرية بمحافظة المنيا ووضعها على الخريطة السياحية، والنائب رامي جلال، بشأن توثيق الأغنية الشعبية المصرية وإعادة إحياء تراث مطربيها القدامي، وكذلك تفعيل دور وزارة الثقافة في توجيه جهود المسئولية الاجتماعية إلى الشأن الثقافي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اللجان النوعية مجلس الشيوخ وزارة السياحة والآثار النائب أحمد القناوي تطوير المدن الصناعية مجلس الشیوخ إلى الحکومة ومکتب لجنة بشأن إنشاء

إقرأ أيضاً:

"مجلس شيوخ الجنوب".. بين البحث عن شرعية في صيغ الماضي وخطيئة استدعائه لمعالجة مشاكل الحاضر والمستقبل (تقرير)

تتواصل ردود فعل السياسيين والباحثين اليمنيين بشأن قرار عيدروس الزبيدي، رئيس ما يعرف بالمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، بتشكيل "مجلس شيوخ الجنوب العربي".

 

والخميس أصدر الزبيدي، سلسلة من القرارات المرتبطة بمليشياته المسلحة المدعومة إماراتيا، والأهداف الرامية لتحقيق الإنفصال، بينها تشكيل ما سماها بـ "اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي"، تتولى مهمة إشهار المجلس والمدة المحددة لعملها، حيث عين علي عبدالله سالم الكثيري - رئيساً للجنة التحضيرية ومشرفا على أعمالها.

 

وحذر سياسيون وباحثون من مخاطر احياء السلطنات والمشيخات والعودة إلى زمن ما قبل الدولة والمواطنة المتساوية، وتكريس التمزيق والتشرذم.

 

تسليم الجنوب لفك التمساح

 

وفي السياق قال السياسي والدبلوماسي ياسين سعيد نعمان، إن "استدعاء الماضي السياسي لمعالجة مشاكل الحاضر وصياغة المستقبل خطأ جسيم". مؤكدًا أن هذه قاعدة عامة في الحياة السياسية لا يجوز إغفالها.

 

وأضاف نعمان "يزخر الماضي بكنوز المعرفة التي تشكل تراثًا انسانيًا هائلاً، لكن هذا التراث يُفرز منه السياسي باعتباره حالة خاصة لا تتكرر، وكل الذين حاولوا تكرارها في ظروف وحقب مختلفة تقطعت بهم السبل وتخبطوا في معارك أفضت إلى انهيارات متلاحقة".

 

وأكد أن الماضي تاريخ له دوره في الاستدلال على المعطيات والاحداث والوقائع التي تكونت منها وبسببها الهوية الوطنية لكل شعب من شعوب الأرض، ولكل أمة من أمم الكون، عبر عمليات طويلة ومعقدة يشترك فيها المجتمع بكل مكوناته، وقدم ويقدم من خلالها التضحيات الجسيمة.

 

واستطرد سفير اليمن في لندن "لا أذهب باستدعاء الماضي هنا إلى الأفراد كأفراد مؤهلين للقيام بدور سياسي واجتماعي ما، وإنما إلى الرمزية والمسميات الماضوية التي يتم بها استدعاؤهم لتمثيل المكونات السياسية والاجتماعية لما قبل الدولة للقيام بهذا الدور".

 

وزاد "مكر التاريخ، في ظروفنا، يضع قراراً من هذا النوع، بغض النظر عما يحمله من أهداف، في فك الماضي؛ وللماضي السياسي في الجنوب فك تمساح توارى طويلاً في المياه الضحلة ينتظر أن يأتي اليه القارب المُتْعب والمبحر وسط العواصف ليصفي حسابات قديمة". حد قوله


 

 

وفي سياق تحذيره من انشاء مجلس شيوخ قبائل الجنوب قال نعمان "لا يمكن أن يُسلّم هذا البلد إلى فك التمساح بحثاً عن طريق يوصله بالمستقبل".

 

واستدرك "لتكن لدى البلد الوجاهات الاجتماعية التي يعتد بها، والتي تستولد من رحم المواطنة والدولة والأهلية والكفاءة، لا من أرحام المنزلة الاجتماعية والتراتبية المتيبسة، والتي تعيد تفكيك الجنوب إلى تكويناته السياسية والاجتماعية القديمة من خلال استدعاء الماضي السياسي الذي طوته الثورة، وأنتجت عوضاً عنه دولة صار فيها الجميع مواطنين".

 

واسترسل "أصبح فيها السلطان القديم لجغرافيا لا تتعدى حدود القبيلة محافظًا لرقعة جغرافية وبشرية واسعة عابرة لحدود القبيلة الصغيرة التقليدية؛ وأصبح الشيخ قائدًا عسكريًا يضم في لوائه أو فرقته أو جيشه كل البلاد متجاوزًا حدود السلطنة والمشيخة والامارة، وغيره .. وغيره ممن بإمكانه أن يصبح قائدًا لما هو أعم وأكبر، فكيف لنا أن نعيد ترسيم هؤلاء "المواطنين" في حدود قبيلتهم أو إمارتهم.. الخ.

 

وأكد ياسين سعيد نعمان أن الدولة الوطنية أكسبت الجميع "المواطنة"، وفتحت أمامهم الطريق الى أن يكونوا قادة وطن، وتكون الدولة بهذا قد تشكلت من ذلك النسيج الذي لم يعد بالإمكان فرزه دون أن يؤدي ذلك إلى تفكيكه.

 

وختم نعمان منشوره بالقول "مرة أخرى أقول إن استدعاء الماضي السياسي لمعالجة مشاكل الحاضر والمستقبل خطأ كبير، لقد أبحر الجميع على قارب اسمه " الوطن" واشتقوا منه صفة المواطنة، والتي تعني المساواة في الحقوق والواجبات، ومنها حقه في أن يصبح قائدًا في دولة عابرة لحدود القبيلة أو الامارة والسلطنة وغيرها من التكوينات السياسية القديمة، وحق البلاد عليه في أن يسهم في تحويلها إلى وطن".

 

تفتيت المفتت

 

الكاتب الصحفي عامر الدميني قال "عيدروس أعلن عن تشكيل هيئة تحضيرية لما سماهم مجلس شيوخ الجنوب العربي ويتشكلون من 23 شيخ وسلطان سابق على غرار وعدد السلطنات السابقة التي كانت خاضعة لبريطانيا، ووحدتها ثورة 67 وأغلبهم يتوزعون على مسميات ومناطق تلك السلطنات المنتهية".

 

وأضاف "عيدروس وافي مع الاستعمار البريطاني، ويعيد له وسائله، وأدواته، ويعتقد أن ذلك صحيا وصحيحا ويخدمه، ولا يدرك أن ذلك سيزيد من تفتيت المفتت وسيصعب عليه رتقه لاحقا".

 

ويرى الدميني أن هذه مرحلة جديدة لعيدروس ومجلسه في إعلان كيان جديد للمجلس الانتقالي تحت مسمى الجنوب العربي، وهي الدولة المنشودة في رأس عيدروس وشلته ومجلسه، ومموليه.


 

 

وتابع "يحن عيدروس للماضي البغيض بمسمى الجنوب العربي، في الوقت الذي لم يعد فيه عرب، ولم تعد التسمية صالحة ولا مثل هذه التشكيلات والمسميات".

 

وأردف الدميني مخاطبا عيدروس بالقول "على الأقل تراعي مشاعر الحزب الإشتراكي اليمني الذي وحد تلك السلطنات وبنى دولة من الصفر، وتعتبر هذه من منجزاته وأدبياته، وأنت تهدها من الأساس، رغم وفاء الحزب لعيدروس والانتقالي، ودور الحزب الكبير في تأسيس الانتقالي والانخراط في قيادته وتشكيلاته ودوائره".

 

البحث عن شرعية في صيغ الماضي

 

في حين اعتبر الباحث مصطفى الجبزي تشكيل مجلس شيوخ قبائل الجنوب محاولة جديدة لإيداع جنوب اليمن في ثلاجة الماضي.

 

وقال الجبزي "صدر قبل أيام قليلة قرار بتشكيل مجلس شيوخ الجنوب من قبل الرئيس عيدروس الزبيدي، وضمت اللجنة أسماء شخصيات يمنية بارزة تحمل صفات الأمير والسلطان والشيخ. قبل عام، صدر قرار مشابه لتشكيل مجلس الجنوب، وتم تكليف الشخص نفسه باستكمال الإجراءات ولكن بصفة مختلفة".

 

ويرى أن صيغة القرارين تفصح عن الكثير من المسار الذي يتجه إليه الوعي المواطني والسياسي في جزء من اليمن، أو ربما في اليمن برمته.

 

وقال "أمام تحديات معيشية كبيرة تفتك بمجمل اليمنيين جراء انهيار الدولة منذ الانقلاب الحوثي-الصالحي، وفشل السياسات المتعددة للحكومة، أو قصدية السياسات الحوثية في الإفقار، يبدو القرار هامشيًا وضمن سلسلة من القرارات التي تخص النخب السياسية وصراعاتها، لكنه في الحقيقة يندرج ضمن تحولات عميقة في المجتمع اليمني تجري على وقع هذه الحرب".

 

وأكد أن معظم هذا التحول يقود اليمن واليمنيين إلى الماضي، سواء بالمعنى التقني من حيث مؤشرات التنمية والظرف الإنساني، أو بالمعنى السياسي والفكري، حيث تعمل كل المشاريع السياسية الميليشياوية على تكريس تصورات ماضوية حول السلطة، وعلاقات الأفراد الهرمية، أو علاقات الأفراد بعضهم ببعض، أو علاقتهم بالسلطة.

 

وقال الجبزي "ليس المجلس الانتقالي بعيدًا عن هذا، فهو لا يستطيع تقديم مشروع مستقبلي يستمد منه مشروعيته، لكنه يبحث في صيغ الماضي الاجتماعية والسياسية عن شرعية ما، ومثله مثل بقية المشاريع المناهضة ليمن موحد وديمقراطي يقوم على المواطنة، فإن النظر في ركائز الشرعية السياسية ما يزال غامضًا، تقوده قوة السلاح أو العلاقات الخارجية، وهذان العاملان لا يكفيان لإقامة شرعية على المدى المتوسط والطويل".


 

 

واضاف "الذهاب باليمن إلى الماضي هو الأسهل. وهنا تكمن الانتكاسة الجمعية. فإذا نظرنا إلى تاريخ النضال السياسي والاجتماعي في محافظات الجنوب، وفي إطار المشروع السياسي الذي قادته مختلف تيارات العمل السياسي منذ الخمسينيات، فإنه يتلخص في تحقيق تقدم اجتماعي يعيد الاعتبار للأفراد، ويغرسهم في علاقة بنّاءة تقوم على المواطنة، وتحررهم من أشكال السلطوية العبثية والأنانية".

 

سيفجر نزاعات حقيقية

 

"من حيث الشكل والجوهر، وبناءً على السلوك السياسي-الاجتماعي للمجلس الانتقالي، فإن هذا الكيان السياسي، الذي يكبر يومًا بعد آخر، هو النقيض الموضوعي لدولة الجنوب التي يزعم العمل على استعادتها". وفق الباحث.

 

وأشار إلى أن دولة الجنوب قامت منذ صبيحة الاستقلال على علاقة مباشرة بين الأفراد والسلطة، حيث وضعت الجماهير المتحفزة أيديولوجيًا – بطبيعة الحال – في قلب العمل السياسي، وصمّيم المعادلة المؤسسة للعقد الاجتماعي.

 

يمضي الجبزي بالقول "إلا أن بناء مجلس شيوخ بقرار رئاسي يعني أن البناء الهرمي للسلطة المنظورة في المجلس الانتقالي هو سلطة مشيخية وليست مواطنية. إنها هرمية عنقودية فيها حلقات وسيطة تفصل بين القيادة العليا والقاعدة الجماهيرية، التي ستجد نفسها مع الوقت خارج المعادلة كليًا".

 

وهذا النموذج حسب الباحث يمثل قطيعة مع الحقيقة السياسية والتاريخية اليمنية، ليس فقط في جزء من اليمن، بل في مجمله. لكنه مستلهم من دول النفط المجاورة، حيث قامت السلطة في بعض منها على هذا النمط الهرمي، ولها حيثياتها التاريخية في ذلك. ومع أن بعضها، كالكويت، قد أرست علاقة الحكم على أسس تشاركية مواطنية عبر انتخابات، إلا أنها تعثرت ونهضت ثم تعثرت مجددًا.

 

وزاد "ما يغيب عن الأذهان أن هذا البناء الهرمي، الذي يُراد غرسه لتجاوز أزمة الشرعية مؤقتًا وأزمة القبول الحادة، خصوصًا في محافظات الشرق، لا ينبع من مراعاة حقيقية لاعتبارات اقتصادية كبرى أسهمت في ترسيخه في بلدان معينة بحكم الثروة والنمط الاقتصادي الريعي".

 

وأكد أن مجلس المشيخات سيصطدم بالإرث السياسي المكتسب منذ الاستقلال، وسيفجر نزاعات حقيقية لن تقود إلى الاستقرار. مشيرا إلى أن الملفت في مسار المجلس الانتقالي هو عدم الاستقرار البنيوي.

 


مقالات مشابهة

  • الشيوخ الأمريكي يعين مات ويتكر سفيراً لدى الناتو
  • سيناتور يحطم الرقم القياسي لأطول خطاب في مجلس الشيوخ الأميركي
  • سيناتور يحطم الرقم القياسي لأطول خطاب في مجلس الشيوخ ليحذر من سياسات ترامب
  • رؤساء اللجان النوعية يكشفون أهم مشروعات القوانين المقرر مناقشتها بدور الإنعقاد الحالي بالنواب: الإيجار القديم والموازنة الجديدة على أولوياتنا
  • السوكني: تسمية النائب العام ومجلس القضاء من قبل البرلمان “مهزلة وعهر”
  • "مجلس شيوخ الجنوب".. بين البحث عن شرعية في صيغ الماضي وخطيئة استدعائه لمعالجة مشاكل الحاضر والمستقبل (تقرير)
  • محافظ المنوفية يستقبل وفود المهنئين بعيد الفطر المبارك بمكتبه
  • مجلس النواب: الإفراج عن النائب «حسن جاب الله» خطوة إيجابية لدعم سيادة القانون
  • محافظ المنوفية يستقبل وفود المهنئين بعيد الفطر بالديوان العام
  • مجلس النواب مرحباً بالإفراج عن النائب حسن جاب الله: خطوة إيجابية لدعم سيادة القانون