سيارات الإسعاف تصطف أمام معبر رفح لاستقبال المصابين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصد أحمد عيد، موفد "القاهرة الإخبارية"، تفاصيل دخول 8 مصابين و13 مرافقًا من الفلسطينيين عبر معبر رفح البري لتلقي الرعاية الطبية في مصر، إلى مستشفيات العريش منذ صباح اليوم.
وأضاف موفد "القاهرة الإخبارية"، خلال تغطية حية من أمام المعبر، قائلًا: "إن سيارات الإسعاف تصطف أمام المعبر لاستقبال المصابين والمرافقين الفلسطينيين ومن المتوقع أن تزداد أعداد المصابين إلى مستشفيات مصر، حيث تُبذل الجهود في تقديم المساعدات، ويتم الفحص والتدقيق وتوجيه كل حالة على حسب إصابتها إلى المستشفيات.
وأفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي يستعرض مع مفوضية الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط في القاهرة، جهود تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة- بحسب نبأ عاجل، وأكدت مفوضية الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط، على دعم مساعي استعادة الهدوء، وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية؛ لتحقيق سلام دائم في المنطقة.
فيما أكد الرئيس السيسي ومفوضية الاتحاد الأوروبي، ضرورة بذل الجهود اللازمة؛ لتحقيق الاستقرار في هذه الدول، والحفاظ على سلامة مواطنيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معبر رفح البري الرعاية الطبية في مصر المصابين الفلسطنيين غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: مطالبة الاتحاد الأوروبي بعدم الذهاب إلى موسكو 9 مايو تشير إلى سقوط الغرب
روسيا – أشار نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو إلى عمق الانحدار الأخلاقي للسياسيين الأوروبيين الذين يهددون من يريد زيارة موكب النصر في موسكو 9 مايو المقبل.
جاء ذلك خلال كلمة غروشكو في مائدة مستديرة للجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد الروسي حول قضية “أوروبا الموحدة في مواجهة روسيا عامي 1941 و2025: الذكرى الثمانون للنصر العظيم في سياق السياسة الخارجية الراهنة”، حيث تابع: “إن الصراع الأيديولوجي الدائر حول الحدث المقدس بالنسبة لنا واضح للعيان. ومن المخجل أحيانا أن نجد على الجانب الآخر بين أعدائنا من يجرؤ على إسداء النصح وتهديد الراغبين في القدوم إلى موسكو. وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عمق التدهور الأخلاقي والسياسي لأولئك الذين ينتمون إلى هذه المجموعة”.
من ناحية أخرى، والحديث لغروشكو، فإن ذلك في الواقع هو “سياسة لنزع الطابع الإنساني، ومحو الذاكرة التاريخية، وتهيئة الظروف التي تمكن الرأي العام من دعم الروايات السائدة في السياسة وتجسيدها في خطط سياسية وعسكرية محددة. إذ يتعين تبرير أوجه إنفاق المبالغ الطائلة لمواجهة ما يسمونه الطموحات العدوانية الروسية”.
وكانت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس قد حذرت في وقت سابق السياسيين الأوروبيين من السفر إلى موسكو في التاسع من مايو، وبدلا من ذلك دعت الزعماء الأوروبيين إلى زيارة كييف في ذلك اليوم.
المصدر: تاس