موقع 24:
2025-04-25@08:37:09 GMT

سيناء مجدداً..ليبرمان: على مصر توطين سكان غزة

تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT

سيناء مجدداً..ليبرمان: على مصر توطين سكان غزة

تحدث رئيس حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرمان، عن دور مصر في تنفيذ اقتراح ترامب إجلاء سكان غزة.

واعتبر ليبرمان، أن سكان قطاع غزة وعددهم 2.2 مليون نسمة، يقيمون في منطقة مساحتها 360 كيلومتراً مربعاً، في ظروف سيئة، دون فرص عمل وفيرة، ودون صناعة، ودون ميناء، حسب صحيفة "جوزراليم بوست" اليوم الأحد. ابتزاز وانقلاب.

.حماس تندد بقرار نتانياهو وقف دخول المساعدات إلى غزة - موقع 24وصفت حركة حماس، اليوم الأحد، قرار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "بابتزاز رخيص وانقلاب سافر على الاتفاق" ، وفق بيان صحافي .

وتبلغ مساحة سيناء، المجاورة لقطاع غزة، 60 ألف كيلومتر مربع، ويسكنها حوالي 600 ألف نسمة. وبالتالي، فإن الكثافة السكانية في غزة أكبر بحوالي 600 مرة من سيناء.

وحسب ليبرمان، تمثل سيناء حلاً فعالاً وعملياً للفلسطينيين في غزة، إذ لن تتسبب في هجرة الملايين عبر مسافات كبيرة. ووفقاً لمبادرة الرئيس ترامب، يمكن لمليون فلسطيني من غزة الانتقال إلى سيناء والانطلاق على مسار نحو العمل المربح والنمو الاقتصادي والازدهار.

وشدد ليبرلمان، على ادعا أن الهجرة الطوعية لسكان غزة غير مقبولة أخلاقياً أو سياسياً، هي ادعاءات زائفة ونفاق، في ظل الأذرع المفتوحة التي قوبل  بها اللاجئون دولياً بعد هربهم من سوريا أو أوكرانيا مثلاً.

وشدد ليبرلمان على أن مطلوب هو أن تفتح مصر الحدود عند رفح وأن تسمح لسكان غزة بالمغادرة، ما سيتيح لما يصل إلى 80% منهم بالهجرة التلقائية حسب ليبرمان. 

بمناسبة رمضان وعيد الفصح.. إسرائيل توافق على وقف إطلاق نار مؤقت في غزة - موقع 24أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الأحد، أن إسرائيل ستقبل مقترح ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول وقف إطلاق نار مؤقت في غزة خلال شهر رمضان، وعيد الفصح.

وذكر ليبرمان أنه يتابع سلوك الدولة المصرية في وضع استراتيجيتها التي تتمثل في الحفاظ على المشكلة لإبقاء إسرائيل مشغولة بها، وقال إن هذه الأزمة والأزمات المشابهة السابقة،  سمحت لمصر بالانخراط في بناء قوة بسرعة مذهلة، وشراء أسلحة جديدة بكميات كبيرة.

بعد رفض حماس.. إسرائيل توقف دخول المساعدات والإمدادات إلى غزة - موقع 24أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وقف دخول السلع والإمدادات إلى غزة، رداً على رفض الحركة اقتراحاً أمريكياً لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار حتى عيد الفصح، وإلى ما بعد شهر رمضان، مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن.

وبحسب ليبرمان يجب مراجعة الإطار الكامل للعلاقات بين الولايات المتحدة ومصر وبين إسرائيل، بالإشارة إلى أن المؤسسة السياسية والأمنية الإسرائيلية في هذا المجال كلفت إسرائيل غالياً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اتفاق غزة غزة وإسرائيل مصر عودة ترامب وقف دخول فی غزة

إقرأ أيضاً:

أفيغدور ليبرمان يحذر من إدخال أي مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر

وجّه رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، انتقادات حادة لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا إياها بـ"حكومة السابع من أكتوبر"، في إشارة إلى تاريخ اندلاع الحرب على قطاع غزة. 

وقال ليبرمان في منشور على منصة "إكس" إن هذه الحكومة لا تزال تزوّد غزة بالماء والأموال، في وقت يلتزم فيه وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش الصمت حيال ذلك٬ بحسب زعمه.

ברגעים אלה ממש, ממשלת השבעה באוקטובר ממשיכה להזרים מים ולאפשר העברת כספים לעזה – בין 150 ל-200 מיליון ש”ח בחודש.
על זה שר האוצר סמוטריץ’ שותק.

אני אומר בצורה ברורה:
חייבים לסגור את כל הברזים לעזה.
בלי החזרת כל החטופים – אסור שיעבור שום סיוע. בלי פירוק ופירוז החמאס – לא יהיה שום… — אביגדור ליברמן (@AvigdorLiberman) April 23, 2025
وأكد ليبرمان في تصريحاته، أن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة يجب أن يتوقف تمامًا إلى حين الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، منتقدًا استمرار تقديم التسهيلات للقطاع رغم استمرار احتجاز الأسرى لدى حركة "حماس". 

وشدد على أن "السلطة الفلسطينية لن تعود إلى غزة، ولن تكون هناك أي علاقة مستقبلية بين الضفة الغربية والقطاع".


وفي سياق متصل، نقلت وسائل إعلام عبرية عن مصدر سياسي إسرائيلي، الأربعاء، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي لم تتخذ حتى الآن قرارًا نهائيًا بشأن السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، في ظل استمرار إغلاق المعابر منذ الثاني من آذار/مارس الماضي، ومنع دخول أي إمدادات غذائية أو طبية أو إغاثية.

وقال المصدر، المنتمي إلى مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، إن "المستوى السياسي أصدر تعليماته للمؤسسة الأمنية والجيش بعدم السماح لحركة حماس بالتحكم في توزيع المساعدات الإنسانية تحت أي ظرف من الظروف".

ويبرّر الاحتلال الإسرائيلي منع دخول المساعدات باستخدامها كوسيلة ضغط على حركة "حماس" للقبول بشروطها بشأن اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، في حين أدانت منظمات حقوقية وأممية هذا السلوك، واعتبرته استخدامًا للمساعدات الإنسانية كسلاح سياسي ضد المدنيين.

وحذّرت منظمات إنسانية محلية ودولية من العواقب الكارثية لهذا القرار، مشيرة إلى التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية داخل قطاع غزة.

وفي تصريح حديث، أكد المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ينس لايركه، أن قطاع غزة يمر بـ"أسوأ وضع إنساني" منذ بداية الحرب، نتيجة منع إسرائيل إدخال المساعدات.


ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ارتكاب عمليات إبادة جماعية في قطاع غزة بدعم أمريكي غير مشروط، أسفرت عن أكثر من 168 ألف بين شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، بحسب تقارير محلية ودولية.

وكانت المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين حركة "حماس" والاحتلال قد بدأت في 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة مصرية وقطرية ودعم أمريكي، وانتهت مطلع آذار/مارس الماضي. 

وبينما أوفت "حماس" بالتزاماتها بموجب الاتفاق، تراجع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تنفيذ المرحلة الثانية، استجابةً لضغوط المتطرفين في ائتلافه الحكومي، وفقًا لوسائل إعلام عبرية.

مقالات مشابهة

  • رئيس شباب النواب: تحرير سيناء شاهدة على عظمة الجيش المصري وهزيمة إسرائيل
  • مكتب أممي: منع دخول إسرائيل للمساعدات يهدد حياة سكان غزة
  • أبو الغيط : إسرائيل تمارس حرب إبادة على سكان غزة
  • أفيغدور ليبرمان يحذر من إدخال أي مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر
  • ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تطالب إسرائيل بإنهاء حظر دخول المساعدات إلى غزة
  • الأمم المتحدة تدين منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة منذ 50 يوما
  • إسرائيل تقصف معدات دخلت غزة خلال وقف إطلاق النار
  • صحة غزة: منع إسرائيل دخول تطعيمات شلل الأطفال يهدد 602 ألف طفل
  • الأونروا: إسرائيل تستخدام المساعدات كسلاح حرب ضد سكان غزة
  • وزارة الصحة بغزة: منع إسرائيل دخول تطعيمات شلل الأطفال يهدد 602 ألف طفل