منظمة تابعة للجامعة العربية تطلب من حمّاد رعاية تدريب أطباء ليبيين
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
طالبت المنظمة العربية للتنمية الإدارية، التابعة لجامعة الدولة العربية، رئيس الحكومة المكلفة من البرلمان، أسامة حماد، رعاية تدريب أطباء ليبيين في دولة الإمارات.
وجاء في نص الخطاب، الذي حمل توقيع المنسق العام للمنظمة، رانيا عبد الرازق، أن المنظمة ” تهدي، أطيب تحياتها إلى رئاسة وزراء الحكومة الليبية”.
وتابع الخطاب أنه “في إطار سعي المنظمة لدعم التنمية الإادارية على مستوى الدول العربية، وذلك من خلال الاهتمام بتطوير الكوادر البشرية في الحكومات العربية على كافة المستويات الإدارية”.
وأردف الخطاب، أنه “في هذا الإطار تم تقديم عرض إلى وزارة الصحة بدولة الإمارات العربية المتحدة لتدريب عدد من الأطباء، من دولة ليبيا في تخصصات طبية متعددة منها ( نساء وولادة، أنف وأذن وحنجرة، أطفال، جراحة، باطنة، عظام، عيون، تخدير، أشعة، مختبرات، علاج طبيعي، تجميل، أسنان، صيدلة، تغذية ، مخ وأعصاب)”.
وأكمل الخطاب؛ “على أن يكون التدريب في إمارة دبي- دولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة 15 سبتمبر 2023”.
وختم الخطاب؛ “وعليه نتطلع إلى رعاية دولتكم لهذا التدريب بغرض تطوير مهارات الكوادر في كافة التخصصات الطبية المتعددة بدولة ليبيا، وعند موافقة دولتكم على هذه الرعاية سيتم إرسال الخطة التفصيلية لهذه البرامج”.
الوسومحمادالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: حماد
إقرأ أيضاً:
الخارجية السورية ترحب بقرار منظمة التعاون الإسلامي استئناف عضوية سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحبت وزارة الخارجية السورية بقرار منظمة التعاون الإسلامي استئناف عضوية سوريا في المنظمة، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو تعزيز التعاون العربي والإسلامي.
شارك وزير الخارجية السوري، أسعد حسن الشيباني، في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي لتولي مقعد سوريا بعد التصويت على استعادة عضويتها.
وفي بيان رسمي، رحبت وزارة الخارجية السورية بقرار استئناف عضوية سوريا في المنظمة، معتبرة ذلك خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الإسلامي.
دعا الشيباني دول المنظمة إلى الوقوف بجانب سوريا في هذه المرحلة الحاسمة من إعادة الإعمار، مؤكدًا أن دعمهم واستثماراتهم سيساهمان في نهضة سوريا، التي ستكون شاهدًا على وحدة الأمة الإسلامية.
كما أوضح أن سوريا أسست خلال الأشهر الماضية مرحلة انتقالية لضمان وحدتها وأمنها، حيث تم دمج الفصائل المسلحة ضمن الجيش الوطني لضمان سيادة القانون، وتعيين أحمد الشرع رئيسًا انتقاليًا، بالإضافة إلى إطلاق حوار وطني شامل لتجاوز عقود من الانقسام والتوتر.