أعلنت بلدية جباليا النزلة، بدء طواقهما في تنفيذ أعمال المشروع المصري القطري " فتح الشوارع وإزالة الركام" من مناطق نفوذها، تزامنًا مع انطلاق المشروع لدى بلديات شمال قطاع غزة ، بالتنسيق مع اللجنة المصرية القطرية للإعمار.

وقال رئيس بلدية جباليا النزلة، م. مازن النجار من أرض الميدان، حيث بدء التنفيذ: "إنه وضمن المشروع؛ وصلت 9 كباشات إضافة إلى استئجار 12 شاحنة تم تقسيمها على بلديات شمال القطاع الثلاث؛ جباليا النزلة وبيت لاهيا وبيت حانون، بواقع 3 كباشات و4 شاحنات لكل بلدية".

وأضاف أنه "تم تحديد مسار العمل وفقًا لخطة البلديات، من منطقة دوار الصفطاوي وسط مدينة جباليا حتى نفوذ بلدية بيت حانون".

وشكر م. النجار، دولتَي مصر وقطر على المشروع المبادر ودورهما وجهودهما الداعمة للشعب الفلسطيني، متمنيًا أن يكون المشروع بداية الانفراجة من أزمة فتح الشوارع وإزالة الركام، وأن يكون بصيص أمل من أجل سرعة التعافي من مآلات العدوان ويُشكل حجر الأساس لبدء إعمار القطاع.

 

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية بالفيديو: شهيد وإصابات في قصف إسرائيلي استهدف بيت حانون ورفح كتائب القسام تبث مشهدا لأسيرين إسرائيليين بالصور: بلدية خانيونس تُطلق حملة "غزة أجمل في رمضان" الأكثر قراءة هكذا تلاعب نتنياهو بالأرقام عندما زعم استعادة 147 أسيرا حيا من غزة مكتب إعلام الأسرى: خطوة إسرائيل تتطلب موقفًا حازمًا من الوسطاء كاتس يوعز للجيش بالبقاء في مخيمات شمالي الضفة لمدة عام ومنع عودة السكان صورة: امساكية رمضان 2025 السيد فضل الله pdf كاملة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: جبالیا النزلة

إقرأ أيضاً:

ثراء مفاجئ لمسؤولين في ديالى.. فساد مستتر أم كسب مشروع؟ - عاجل

بغداد اليوم - ديالى

الفساد المالي والإداري يعتبر من أبرز التحديات التي تعرقل التنمية والاستقرار في العراق، حيث تشير التقارير إلى أن عمليات تهريب الأموال واستغلال المناصب لتحقيق مكاسب شخصية تسببت في فقدان مليارات الدولارات من المال العام، فيما يعد الفساد من أخطر التحديات التي تواجه المؤسسات الحكومية، حيث يؤثر بشكل مباشر على التنمية والاستقرار ويقوض ثقة المواطنين في النظام الإداري.

أمين تحالف الحكمة في ديالى فرات التميمي أكد، اليوم الاربعاء (2 نيسان 2025)، أن ظاهرة الثراء السريع لدى بعض المسؤولين والقيادات الأمنية تثير علامات استفهام كبيرة في المحافظة.

وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "الثراء السريع لبعض المسؤولين والقيادات الأمنية يثير تساؤلات حول مصدر تلك الأموال ومدى خضوعها للتدقيق من قبل اللجان الرقابية، فضلاً عن مسؤولية الجهات المختصة في الكشف عن ثروات المسؤولين بمختلف عناوينهم".

وأضاف أن "هيئة النزاهة ومن خلال قانون الكسب الغير المشروع يجب أن تعمم إجراءات التدقيق على جميع القيادات الأمنية والسياسية والتنفيذية، للتأكد من مشروعية هذه الأموال عبر مراجعة حجم العقارات والممتلكات الثابتة".

وأشار إلى أن "إجراء عمليات التدقيق وبيان مصادر الكسب غير المشروع سيعزز مصداقية النزاهة أمام الرأي العام وسيسهم في إظهار شفافية أكبر حول مصادر الثراء السريع، إضافة إلى تحديد حجم الرواتب والامتيازات المالية التي يتلقاها كل مسؤول"، مؤكداً أن "هذه الإجراءات ستجعل الصورة أكثر وضوحاً، ما يساعد في كشف أي شبهات تحوم حول ثراء بعض المسؤولين".

ولفت إلى أن "ملف الثراء السريع يعد من الملفات المعقدة والمثيرة للجدل في ديالى، خاصة بعد تزايد التساؤلات المشروعة حول أسبابه ومصادره".

ورغم الدعوات المتكررة لمكافحة الفساد وتفعيل القوانين الرادعة، لا تزال ملفات الفساد من القضايا الحساسة التي تحتاج إلى إرادة سياسية قوية وإجراءات حازمة لكشف مصادر الكسب غير المشروع ومحاسبة المسؤولين المتورطين.


مقالات مشابهة

  • ثراء مفاجئ لمسؤولين في ديالى.. فساد مستتر أم كسب مشروع؟
  • ثراء مفاجئ لمسؤولين في ديالى.. فساد مستتر أم كسب مشروع؟ - عاجل
  • سكة حديد هرات خواف مشروع إستراتيجي لتعزيز اقتصاد أفغانستان
  • دولة عربية تكشف عن مشروع ضخم لإنتاج الأمطار الاصطناعية
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: الفانوس المصري.. نور يضيء القلوب قبل الشوارع
  • محافظة حلب تعلن بدء تنفيذ الاتفاق مع قسد
  • تنفيذ 19 ألف مشروع بـ 3.3 مليار جنيه ضمن مبادرة مشروعك بالشرقية
  • بــ 200 بحث علمي.. انطلاق المرحلة الثانية من مشروع موسوعة تاريخ الإمارات
  • الإجراءات الجنائية| منع تنفيذ العمل للمنفعة العامة على بعض الفئات
  • إسرائيل تمضي في تنفيذ مشروع القدس الكبرى الاستيطاني